النيابة تطالب الأدلة الجنائية بسرعة نتيجة تقارير آثار بصمات شقة أحمد الدجوى
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
طالبت جهات التحقيق في أكتوبر، الإدارة العامة لتحقيق الادلة الجنائية، بسرعة نتائج تقارير فحص مسرح العثور على جثة أحمد شريف الدجوى حفيد الدكتورة نوال الدجوي مصابة بطلق نارى فى منطقة الرأس، والآثار البيولوجية "البصمات والدماء" من مكان الواقعة لبيان مدى وجود بصمات لشخص بخلاف المتوفى، واستكمال التحقيقات.
كما طالبت جهات التحقيق، إدارة المساعدات الفنية بوزراة الداخلية بسرعة فحص وتفريغ الهاتف الخاص بالمتوفى أحمد شريف الدجوى، وإعداد تقرير مفصل بالمكالمات الصادرة والواردة قبل واقعة انتحاره بحسب بيان الداخلية.
واستدعت النيابة شهود جدد في واقعة انتحار أحمد الدجوي خاصة من كانوا على تواصل معه خلال سفره بالخارج ووقت عودته إلى القاهرة قادما من أوربا.
وأعلنت وزارة الداخلية أنه فى ضوء ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن ملابسات وفاة أحمد الدجوى حفيد نوال الدجوى، بالفحص تبين أنه بتاريخ اليوم 25 الجارى تبلغ لقسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة من أسرة المذكور بقيامه بـ إطلاق عيار نارى على نفسه مستخدماً طبنجة مرخصة خاصة به حال تواجده بمحل إقامته بأحد المنتجعات السكنية بدائرة القسم مما أدى إلى وفاته.
وأشارت التحريات إلى أنه كان يعالج فى الفترة الأخيرة من أمراض نفسية وسافر للخارج فى رحلة علاجية فى هذا الإطار وعاد للبلاد مساء 24 الجارى.. وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حفيد نوال الدجوي اخبار الحوادث سرقة نوال الدجوي سرقة فيلا نوال الدجوى الدجوي سرقة نوال الدجوى سعر كيلو الذهب نوال الدجوي جامعة نوال جامعة نوال الدجوي
إقرأ أيضاً:
النيابة تأمر بحبس متهم وضبط شريكه الهارب فى واقعة قتل بالعجمى
يباشر المستشار حاتم طارق وكيل النائب العام لنيابة الدخيلة الجزئية بالإسكندرية، التحقيق فى واقعة القتل التي تتمثل أحداثها في مصرع شخص علي يد عاطلين، إثر تعديهما عليه بالأسلحة البيضاء، وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم الأول احتياطيًا وسُرعة ضبط وإحضار المتهم الثاني الهارب.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية، إخطارا من ضباط قسم شرطة الدخيلة يفيد ببلاغ من شرطة النجدة بإصابة المجني عليه بشارع مسجد عبد الفتاح الطلخاوي متفرع من شارع اسكندرية مطروح دائرة قسم شرطة الدخيلة، وعلي الفور انتقل ضباط القسم الي محل البلاغ ولحقتهم سيارة إسعاف.
وتبين من فحص البلاغ أن المجني عليه مصاب بضربات مميتة متفرقة بأنحاء الجسم ما بين طعنيية وقطعية وعقب إخطار النيابة العامة بوصول المجني عليه الي مستشفي العجمي العام ما بين الحياة والموت لتتولى التحقيقات، فأمرت النيابة العامة بسرعة استطلاع امكانية سؤال المجني عليه من عدمه وتبين أنه فاقد للوعي وتوفي متأثرا باصابته التي أحدثت له هبوط حاد في الدورة الدموية وتوقف عضلة القلب.
وإذ أمرت النيابة العامة أمرت بتفريغ كاميرات المراقبة بمكان الحادث وصولا لمرتكبي الواقعة وتحديدهم وتحريات جهة البحث الجنائي، وسارعت النيابة العامة لمناظرة الجثمان، كما انتقلت النيابة لمعاينة لمكان ارتكاب الحادث وسؤال شهود الواقعة، وسؤال ضابط البلاغ والذي أفاد بقيام المجني عليه بالنطق بأسماء المتهمين وهم اصدقاء سابقين له وحدثت خلافات بينهم وأمرت النيابة بسرعه وضبط وإحضار المتهمين والأسلحة المستخدمة في ارتكاب الواقعة.
ووفقا للتحقيقات التى يجريها المستشار حاتم طارق وكيل النائب العام ، أسفرت أنه في عام 2018 كانت هناك خلافات بين المتهم الاول وبين شخص آخر حيث تعدي المتهم الأول علي أحد رجال الضبطية القضائية وفر هاربا وعقب ذلك تم لقاء القبض عليه وتبين له أن من قام بالبلاغ عنه هو المجني عليه ووالدته وحكم علي المتهم الأول بالسجن 3 سنوات بتهمة مقاومه السلطات وسنة بتهمة حيازة سلاح أبيض، وعقب تنفيذ المتهم الأول لعقوبة السجن تقابل المتهم الأول والمجني عليه في منطقة مينا البصل، وتعدي فيها المجني عليه علي المتهم الأول بسلاح ناري واصابته في قدمه وحكم بالسجن 3 سنوات علي المجني عليه، وبعد انتهاء مدة عقوبة المجني عليه حال قيامه بفتح محل للمنظفات بمنطقة الدخيلة ذهب المتهم الثاني إلى المجني عليه وحدثت مشادة قام على أثرها المجنى عليه بإلقاء مادة على وجه المتهم الثاني وإصابته وحكم عليه بالحبس 6 أشهر واستمرت تلك الخلافات قائمة بينهم.
وكانت النيابة العامة، توصلت إلي أن المجني عليه كان يقيم خارج دائرة قسم الدخيلة خشية من التقابل بالمتهمين وأنه قبل الحادث بيوم حال قيام المجني عليه وزوج شقيقته بالعمل علي سيارة أجرة تعطلت من زوج شقيقته بمحل الواقعة بشارع مسجد عبد الفتاح الطلخاوي وفي صباح يوم الواقعة حضر المجني عليه للذهاب إلي ميكانيكي سيارات وانتظاره وعند علم المتهم الأول بوجوده حضر حاملا سلاح أبيض سكين وتعدي علي المجني عليه بعدة طعنات نافذة وقام المتهم الأول بتصوير المجني عليه وعقب مرور وقت قصير حضر المتهم الثاني وبحوزته اسلحه بيضاء وكال بلمجني عليه بعدة طعنات في أنحاء جسده ممارسين أعمال البلطجة على الأهالي مانعين إياهم من التدخل حال حملهم الاسلحة البيضاء وعقب سقوط المجني عليه أرضا قام المتهم الأول بالتعدي عليه بسلاح أبيض كالسيف وقطع كف يده الأيمن واستقلوا دراجة بخارية تروسيكل وفروا هاربين، وعقب ذلك تم القاء القبض على المتهم الأول وارشد عن الأسلحة المستخدمة، واقر بالتحقيقات بارتكابه الواقعة بالاشتراك مع المتهم الثاني الذي مازال جاري تكثيف التحريات عنه للتمكن من ضبطه، وما زالت التحقيقات مستمرة.
مشاركة