لقي شخص مصرعه غرقًا في مياه ترعة الإبراهيمية بالمنيا ، فيما تواصل قوات الإنقاذ النهري جهودها للعثور على جثمان تحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.

لجهوده في خدمة العمل التنفيذي.. محافظ
المنيا يُكرم السكرتير العام لبلوغه سن المعاش

تنفيذي المنيا: رفع حالة الطوارئ استعدادا لعيد الأضحى وامتحانات الشهادتين الإعدادية والثانوية

محافظ المنيا يعلن بدء تقسيط رسوم التصالح فى مخالفات المباني تيسيرا على المواطنين
تلقت الأجهزة الأمنية بالمنيا، إخطارا من غرفة عمليات النجدة ، يفيد بغرق طالب في مياه ترعة الإبراهيمية عند كوبري المنصورة الجديد.
وانتقلت على الفور قوات الشرطة وقوات الإنقاذ النهري برئاسة إلى موقع البلاغ، وتبين أن الطالب يُدعى ي. م يبلغ من العمر 17 عامًا، ويقيم بحي جنوب المنيا.
وتكثف قوات الإنقاذ النهري من جهودها في تمشيط المنطقة للعثور على جثمان الطالب، وسط حالة من الحزن بين الأهالي المتجمعين بموقع الحادث.
وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيق.

طباعة شارك المنيا الإبراهيمية الغرق جثه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
المنيا
الإبراهيمية
الغرق
جثه
إقرأ أيضاً:
قتيل وجرحى في اشتباكات عنيفة بين فصائل التحالف في أبين
الجديد برس| خاص| اندلعت اشتباكات مسلّحة عنيفة، في ساعة متأخرة من مساء الخميس، بين فصائل تابعة للتحالف في مديرية أحور بمحافظة أبين، جنوبي اليمن، وسط تصاعد
حالة التوتر الأمني والانفلات في المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة عدن. وقالت مصادر محلية إن المواجهات اندلعت بين
قوات الحزام الأمني وقوات اللواء الأول دعم وإسناد التابعتين للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، عقب نصب
أفراد من الحزام الأمني قطاعاً على الطريق الدولي، احتجاجاً على تأخّر صرف مرتباتهم. وذكرت المصادر أن قوات اللواء الأول حاولت إزالة القطاع ما أدى إلى اندلاع اشتباكات أسفرت عن مقتل أحد أفراد القوة المهاجمة وإصابة آخرين، أحدهم في حالة حرجة. وتشهد محافظة أبين بين الحين والآخر توترات داخلية بين التشكيلات العسكرية والأمنية المدعومة من التحالف، وسط اتهامات متكررة بوجود تمييز مناطقي في صفوف تلك القوات، الأمر الذي يغذي الانقسامات والصراعات المتكررة. يأتي ذلك في ظل أوضاع معيشية واقتصادية متدهورة في المحافظات الجنوبية الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف، حيث يعاني السكان من انقطاع الرواتب وارتفاع الأسعار وانهيار العملة المحلية، ما يفاقم من حالة الغضب الشعبي والانفلات الأمني في تلك المناطق.