بالأسماء.. وزير البترول يعتمد حركة ترقيات واسعة بالوزارة
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
اعتمد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، حركة ترقيات موسعة شملت عددًا من القيادات داخل قطاع البترول الذين أوكلت إليهم رئاسة بعض الشركات، وذلك في إطار خطة الوزارة لضخ دماء جديدة وتطوير الأداء داخل الشركات التابعة.
وتضمنت الحركة تعيين عدد من القيادات على النحو التالي:
المهندس محمد أحمد محمد إسماعيل نائبًا لرئيس شركة مشروعات الغاز الطبيعي "غاز مصر".
المهندس محمد حسن إبراهيم حسن رئيسًا للشركة المصرية الدولية لتكنولوجيا الغاز "غازتك".
المهندس خالد محمد عمر رسلان رئيسًا لمجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة “كار جاس”.
المهندس سيد أحمد عبد الفتاح سليم رئيسًا لمجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة "رشيد للبترول".
المهندس إسلام محمد محمود بسيوني رئيسًا لمجلس إدارة الشركة المتحدة لمشتقات الغاز.
الكيميائي إبراهيم فوزي إبراهيم موافي رئيسًا لمجلس إدارة شركة "النيل للبترول".
المهندس ياسر ذكي أحمد عزب رئيسًا لمجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة "حلول لتطبيقات الغاز".
المحاسب حسام أبو المواهب محمد التوني رئيسًا لمجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة "ميدور للكهرباء".
تأتي هذه الحركة في إطار سعي الوزارة لتعزيز كفاءة الأداء ودعم برامج التطوير والتحديث الشامل بقطاع البترول، وذلك ضمن إستراتيجية الدولة لرفع كفاءة الأداء المؤسسي وتحقيق أقصى استفادة من الكفاءات الوطنية.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
بعد تصريحات الحكومة بشأن الكهرباء.. ماذا تعرف عن سفن التغويز وتكلفتها؟
كشف الدكتور مصطفى مدبولي، في مؤتمر صحفي عن توجهات المجموعة الاقتصادية وتحديدا وزارة البترول والثروة المعدنية في الاعتماد على ما يسمى بـ"سفن التغويز" بما يضمن استمرار خدمات التيار الكهربي في البلاد خلال موسم الصيف.
بحسب تصريحات وزارة البترول والثروة المعدنية والتي كشفت عن اعتمادها في الفترات المقبلة على 4 سفن تغويز مقابل سفينة واحدة تمتلكها مصر منذ العام الماضي لتأمين احتياجات البلاد من شحنات الغاز الطبيعي، وهو ما يعني ارتفاع عدد السفن المستهدفة لـ 5 سفن تغويز.
في البداية يقصد بعملية التغويز تسخين المواد في صورتها الصلبة أو السائلة لتصبح طبيعتها غازية بما يسمح بانتاج وقود غازي من خلال عمليات التسخين بمواد ذات محتوي كربوني وتتفاعل معا الهواء أو البخار والأكسجين وتصل المادة في تلك المرحلة لدرجة حرار مرتفعة ينتج عنها مواد الوقود الغازية القابلة للاشتعال وتندمج مع مركبات القار ومواد اخري مع بخار الماء.
ويتم تنقيح المادة النهائية في صورتها الغازية بحيث تكون صالحة للاستخدام، فعمليات التغويز تعني تحويل الوقود المسال " الغاز الطبيعي في صورته الأولية" لصورة غازية .
قبل عملية التغويز يتم نقل الغاز السائل في عبر تورينات محمولة علي سفن مخصصة للتبريد والشحن علي درجة 160 تحت الصفر، تمهيدا نقله لسفن التغويز والتي تقوم بدور المحطات العائمة ويتم خلالها اجراء عمليات التغويز المذكورة، حتي يتم تحويل الغاز السائل لصورة غازية صالحة للاستخدام.
وتقدر تكلفة سفينة التغويز الواحدة بما يجاوز 300 مليون دولار ويمكن ابرام عقود ايجار السفينة الواحدة بقيمة 100 مليون دولار في السنة.