الخلايا الجذعية..أبرز الحقائق والمعلومات عنها من عام 1998 حتى الآن
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يعتقد العلماء أن أبحاث الخلايا الجذعية يمكن أن تُستخدم لعلاج حالات طبية مثل مرض باركنسون، وإصابات الحبل الشوكي، والسكتة الدماغية، والحروق، وأمراض القلب، والسكري، وهشاشة العظام، والتهاب المفاصل الروماتويدي.
فيما يلي بعض المعلومات الأساسية عن الخلايا الجذعية:
تركّز أبحاث الخلايا الجذعية على الخلايا الجذعية الجنينية والخلايا الجذعية البالغة.
تتسم الخلايا الجذعية بخاصيتين مقارنة بأنواع الخلايا الأخرى:
تُعتبر خلايا غير متخصصة يمكنها أن تنقسم وتتضاعف لفترات طويلة من الزمن.يمكن توجيه الخلايا الجذعية، تحت ظروف معينة، لتصبح خلايا ناضجة ذات وظائف متخصصة، مثل خلايا عضلة القلب النابضة أو الخلايا المنتجة للإنسولين في البنكرياس.هناك أنواع عديدة من الخلايا الجذعية، بما في ذلك:
الخلايا الجذعية متعددة القدرات والخلايا الجذعية البالغة.
استخدامات أبحاث الخلايا الجذعية
يستخدم الطب التجديدي العلاجات المعتمدة على الخلايا الجذعية لعلاج الأمراض.
ويحاول العلماء الذين يدرسون الخلايا الجذعية تحديد كيفية تحول الخلايا الجذعية غير المتمايزة إلى خلايا متمايزة، حيث أن حالات طبية خطيرة مثل السرطان والتشوهات الخلقية تنتج عن انقسام الخلايا غير الطبيعي وتمايزها.
تقدّم الخلايا الجذعية إمكانية توفير مصدر متجدد للخلايا والأنسجة البديلة لعلاج أمراض مثل مرض الزهايمر.
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
بعد رفع الحجز عنها بميناء أنفرس البلجيكي..استئناف نشاط السفينة “سدراتة”
عادت اليوم، الثلاثاء، السفينة الجزائرية “سدراتة” إلى أرض الوطن، واستئناف نشاطها البحري، وذلك بعد فترة حجز دامت أكثر من ثلاث سنوات بميناء أنفرس (Anvers) في بلجيكا.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار تنفيذ تعليمات وزير النقل السعيد سعيود الرامية إلى تسوية وضعية السفن الجزائرية وتعزيز قدرات الأسطول البحري الوطني.
وقد تم رفع الحجز عن السفينة “سدراتة” بتاريخ 23 ماي 2025. بعد خضوعها لمعاينة تقنية دقيقة يوم 22 ماي من قبل هيئة Lloyd’s Register التي منحتها شهادة المطابقة، تلتها عملية مراقبة شاملة من قبل سلطات الميناء.
و جاءت هذه العملية تتويجًا لجهود حثيثة وتنسيق مكثف بين مختلف الأطراف المعنية، على رأسها وزارة النقل، بالتعاون مع وزارة الشؤون الخارجية. والسفارة الجزائرية ببروكسل.
إضافة إلى الطاقم القانوني والتقني للشركة المالكة للسفينة. كما تم عقد سلسلة من الاجتماعات التنسيقية. التي مكنت من تسريع وتيرة الإجراءات وتجاوز العراقيل الإدارية والتقنية.
وقد وصلت السفينة إلى ميناء الجزائر في ظروف آمنة، حيث تم استقبالها بحضور ممثلين عن السلطات المينائية، وأفراد من الطاقم البحري. وكذا مدير شركة gatma للنقل التجاري البحري.
وتؤكد الجزائر من خلال هذا المكسب الاستراتيجي التزامها الراسخ بحماية ممتلكاتها ومصالحها عبر السبل القانونية والدبلوماسية. ومواصلتها العمل على تطوير قطاع النقل البحري الوطني بما يعزز مكانته إقليميًا ودوليًا، ويعكس صورة احترافية وملتزمة للجزائر في هذا المجال الحيوي