طلاق بشري من خالد نجل الفنان محمود حميده
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
أعلنت الفنانة بشري عبر صفحتها الرسمية علي موقع التواصل الإجتماعي"انستجرام " عن طلاقها من خالد محمود حميدة.
وقالت بشري : وَإِنْ عَزَمُوا ٱلطَّلَاقَ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ.. نُعلن، نحن، بشرى رزة وخالد حميدة، انفصالنا الرسمي بعد زواج دام لأكثر من عام.. لقد بدأ زواجنا عن حب واحترام، وانتهى بالتراضي الكامل بين الطرفين، وفي إطار من التفاهم والهدوء.
وأضافت بشرى: جمعتنا علاقة صداقة قديمة منذ الطفولة، وستظل مشاعر المحبة، والاحترام، والود، والتعاون قائمة بيننا، بإذن الله، بعيدًا عن أي خلافات أو مشاحنات.
وتابعت بشرى: هذا القرار قرار شخصي وخاص، يخصّنا نحن وعائلتينا فقط، ولا نرغب في مشاركة أي تفاصيل تخص حياتنا الخاصة.. ونرجو من جميع الأصدقاء، والزملاء في الصحافة والإعلام، الالتزام بالمهنية واحترام خصوصيتنا، تفاديًا لأي إحراج غير مقصود.. نُقدّر دعمكم وتفهّمكم، ونشكر كل من شاركنا الرحلة بمحبته ونيّته الطيبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة بشري محمود حميدة بشري
إقرأ أيضاً:
عاجل- الانفصال بهدوء.. لكن لماذا تطلقت بشرى؟ بيان رسمي يكشف الحقيقة
أعلنت الفنانة بشرى، انفصالها رسميًا عن زوجها خالد حميدة، بعد زواج استمر لأكثر من عام، وذلك في بيان مشترك تم نشره عبر خاصية القصص (ستوري) على حسابها الشخصي بموقع "فيسبوك".
واستند البيان إلى الآية الكريمة:
﴿وَإِنْ عَزَمُوا ٱلطَّلَٰقَ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ – البقرة: 227، وعبّرت فيه بشرى عن أن قرار الانفصال جاء بعد فترة من الزواج المبني على الحب والاحترام، وانتهى بتراضي كامل بين الطرفين، داخل إطار من "التفاهم والهدوء".
وأضاف البيان أن العلاقة بين بشرى وخالد حميدة "ستظل قائمة على مشاعر المحبة والود والاحترام والتعاون"، مشيرة إلى أن القرار خاص وشخصي، ويخص العائلتين فقط، وأنهما لا يرغبان في مشاركة أي تفاصيل إضافية تخص حياتهما الخاصة.
قرار نابع من التفاهموطالبت بشرى الجميع، وخاصة وسائل الإعلام والجمهور، باحترام خصوصيتهما وعدم تداول أي شائعات أو تفسيرات مغلوطة حول قرار الطلاق، مؤكدة أنه لا توجد أي خلافات أو مشاحنات بين الطرفين، وإنما هو قرار ودي نابع من التفاهم.
وفي ختام البيان، توجهت بشرى بالشكر لكل من دعمها وشاركها رحلة حياتها، سائلة الله التوفيق والخير للجميع.
أكدت بشرى أن الانفصال لا يعني نهاية الاحترام أو المودة، بل بداية مرحلة جديدة تُبنى على النضج والتفاهم.