الاستخبارات الأمريكية: نقترب من حافة الإبادة النووية
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
نشرت تولسي جابارد مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية مقطع فيديو على صفحتها الشخصية بموقع إكس للتواصل الاجتماعي استمر لمدة 3 دقائق.
النخب السياسية في العالم تدفع نحو حرب نووية
وتوجهت جابارد إلى شعوب الأرض في كلماتها المحذرة من اقتراب حافة الإبادة النووية على كوكب الأرض،وقالت جابارد إن النُخب السياسية، ودعاة الحروب لا يزالون يستمرون في الدعوة إلى مواجهة عسكرية بين الدول النووية، ويدفعون إلى ذلك.
قيادات الدول النووية سيكونون في ملاجئ وستموت الشعوب
وقالت جابارد إن قيادات الدول النووية عندما تتخذ قرار تبادل الضربات النووية سيكونون في ملاجئ خاصة لهم مع عائلاتهم، بينما سيموت ملايين الناس الذين ليس لديهم ملاجئ. مطالبة الشعوب بالتدخل لمنع اندلاع مثل تلك المواجهات.
واسترجعت جابارد تأثير استخدام القنابل النووية على البشرية عندما ألقت أمريكا القنابل النووية على هيروشيما وناجازاكي خلال أحداث الحرب العالمية الثانية عام 1945 والتي تسببت في وفاة 74 ألف شخص، وانتشار مرض السرطان بين الشعب الياباني، وتلوث الهواء والمياه والأرض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تولسي جابارد الإبادة النووية كوكب الأرض مواجهة عسكرية الدول النووية الدول النوویة
إقرأ أيضاً:
المغرب ثالث أكبر مستورد إفريقي للسلع الأمريكية في 2024
كشفت بيانات حديثة صادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي ومكتشف السوق العالمي التابع لإدارة التجارة الدولية أن المغرب جاء في المرتبة الثالثة ضمن قائمة أكبر الدول الإفريقية استيرادًا للسلع الأمريكية خلال عام 2024، بإجمالي واردات بلغ 5.2 مليار دولار.
وأفاد التقرير أن الصادرات الأمريكية إلى المغرب استفادت من نمو ملحوظ في قطاعات الزراعة، الطاقة المتجددة، وصناعات الفضاء، مما يعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين الرباط وواشنطن.
وتصدرت مصر القائمة بإجمالي واردات أمريكية بلغ 6.89 مليار دولار، تلتها جنوب إفريقيا في المرتبة الثانية بـ 5.8 مليار دولار، بينما جاءت نيجيريا رابعة بـ 4.1 مليار دولار.
وضمت قائمة الدول العشر الأولى كلًا من إثيوبيا، الجزائر، غانا، كينيا، أنغولا، وكوت ديفوار، حيث تراوحت قيمة الواردات الأمريكية إلى هذه الدول بين 1.01 مليار و596 مليون دولار.
وسلط التقرير الضوء على تنوع صادرات الولايات المتحدة إلى القارة، والتي شملت الآلات الصناعية، المركبات، الطيران، القمح، فول الصويا، الدواجن، الأدوية، الأجهزة الطبية، الأسمدة، والكيماويات الصناعية.
وأكدت إدارة التجارة الدولية أن هذا التوجه يتماشى مع الأولويات التنموية في إفريقيا، مشيرة إلى توقعات بنمو إضافي في المبادلات التجارية بفضل منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، التي من شأنها تعزيز فرص الشراكات المستدامة بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية.