المناطق_متابعات

يخضع الفنان العراقي ماجد المهندس للعلاج بالفترة الحالية في أحد المستشفيات الكبرى بجدة، وذلك بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجئة.

وكشف سالم الهندي، الرئيس التنفيذي لشركة «روتانا» تطورات الحالة الصحية لماجد المهندس وموعد خروجه من المستشفى، مشيراً إلى أن شهدت حالته الصحية تحسنا بشكل كبير.

أخبار قد تهمك وزارة الثقافة تحتفي بـ«ليالي التأسيس».

. وتُهدي الجمهور ليلة طربية مع ماجد المهندس 23 فبراير 2025 - 2:58 صباحًا ماجد المهندس وأصيل هميم يختتمان حفلات “جلسات في إكسبو” 16 مارس 2022 - 5:09 مساءً

وطمأن سالم الجمهور على ماجد المهندس خلال زيارته له في المستشفى، وكتب تغريدة عبر حسابه الشخصي بمنصة «إكس»، وقال: «قبل قليل زرت أخي وصديقي الفنان الكبير ماجد المهندس في المستشفى بمدينة جدة، وأطمئن الجميع لله الحمد بدأ يتماثل للشفاء وحالته في تحسن».

وأكد الهندي أن من المقرر خروجه من المستشفى اليوم، موضحاً: «وحسب كلام الأطباء سيخرج اليوم بإذن الله من المستشفى، متمنين له الشفاء العاجل ويعود لنشاطه وجمهوره ومحبيه وخطاك السوء يا ماجد».

وتعرض ماجد المهندس أخيراً لوعكة صحية مفاجئة، ونقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، ونشرت «روتانا»، عبر منصة «x» بياناً، جاء نصه: «كل الحب والتقدير للفنان الكبير ماجد المهندس الذي تعرض لعارض صحي أدخل على إثره إلى المستشفى حيث يتلقى العلاج».

وتابع البيان: «أسرة مجموعة روتانا للموسيقى يتمنون الشفاء العاجل لصوت الحب النجم الخلوق ماجد المهندس عساها أجر وعافية ودمت بصحة سالماً».وفي سياق آخر، أدى ماجد المهندس أخيراً مناسك الحج لهذا العام 2025، برفقة فريقه الإداري، إلى جانب مجموعة من الأصدقاء المقربين.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: ماجد المهندس ماجد المهندس من المستشفى

إقرأ أيضاً:

مقال بواشنطن بوست: حتى المدافعون عن إسرائيل بدؤوا أخيرا الاعتراف بالحقيقة

تناول الباحث والكاتب شادي حامد، في مقال رأي بصحيفة واشنطن بوست، التحولات المتسارعة في الخطاب الغربي -بما في ذلك داخل التيار المحافظ الأميركي- تجاه الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مع التركيز على أن الاعترافات المتأخرة من بعض أبرز المدافعين عن إسرائيل تمثل لحظة فارقة في مسار الرأي العام الدولي.

وقال أيضا إن هناك شيئا ما يتغير، فقد بلغ الضغط الدولي على إسرائيل ذروته الجديدة، في وقت صدمت فيه صور الأطفال الفلسطينيين الجائعين ضمائر حتى أولئك الذين دافعوا عن إسرائيل طويلا، بما في ذلك الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع إيطالي: تسريب معلومات خطيرة بعد قرصنة شركة فرنسية عملاقةlist 2 of 2كاتب تركي: ما أهمية ميثاق التعاون الدفاعي بين تركيا وسوريا؟end of listالسردية الإسرائيلية تتراجع

وأضاف الكاتب أن ترامب رفض تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي أنكر وجود هذه المجاعة، مُقرّا بأن ما يراه في الصور "مجاعة حقيقية لا يمكن تزويرها"، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة ستعمل مع الأوروبيين لتأسيس مراكز لتوزيع المساعدات الغذائية  في قطاع غزة.

والأهم من ذلك، بحسب حامد، هو ظهور بوادر تحوّل في مواقف التيار اليميني المتشدد في أميركا. فالنائبة الجمهورية مارجوري تايلور غرين كانت أول من وصف ما يجري في غزة بـ"الإبادة الجماعية" في حين أشار ستيف بانون، المستشار السابق لترامب، إلى تراجع دعم إسرائيل حتى داخل حركة ماغا، خاصة بين من هم دون الثلاثين من العمر.

معاناة الفلسطينيين تتفاقم جراء سوء التغذية في ظل نقص الموارد وظروف علاجية محدودة (الأناضول)

وتشير استطلاعات رأي حديثة إلى أن 50% من الجمهوريين الشباب باتوا يحملون نظرة سلبية تجاه إسرائيل، مقارنة بنسبة 35% عام 2022.

واعتبر الباحث أن الأولوية الآن يجب أن تكون منع المزيد من المعاناة، وأن الطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء حرب أودت بحياة أكثر من 60 ألف فلسطيني.

وقال إن العالم بدأ يستفيق على الحقيقة، فحتى بعض أشد المدافعين عن إسرائيل -مثل الصحفيين هافيف ريتغ غور وأميت سيغال- بدؤوا يعترفون بوجود "أزمة جوع حقيقية" في غزة، وهو ما يمثل انكسارا للسردية الإسرائيلية التي طالما أنكرت ذلك.

اعترافات متأخرة لكن ضرورية

لكن كاتب المقال يرى أن هذه الاعترافات المتأخرة لا تعفي أصحابها من المسؤولية الأخلاقية، معربا عن تفهمه لامتعاض الفلسطينيين وداعميهم من هؤلاء المنتقدين الجدد الذين لم يتحدثوا إلا بعد أن فات الأوان بالنسبة لآلاف الضحايا.

إعلان

ومع ذلك، يدعو الباحث حركة التضامن مع فلسطين إلى أن تكون "خيمة واسعة" ترحب بأي شخص يعيد النظر في مواقفه السابقة على ضوء الوقائع، حتى وإن جاء من معسكر كان صامتا أو مشاركا في السابق.

ويشير المقال إلى أن استمرار الحرب لم يعد لها أي مبرر إستراتيجي سوى مصلحة نتنياهو السياسية الضيقة، معتبرا أن التوظيف السياسي للحرب هو الذي أفضى إلى تدمير غير ضروري ومعاناة إنسانية هائلة.

وخلص المقال إلى أن مفتاح وقف الحرب لا يزال في قبضة واشنطن التي تملك وحدها النفوذ الكفيل بتغيير سلوك إسرائيل، رغم أن الإدارات الأميركية المتعاقبة اختارت مرارا عدم استخدام هذا النفوذ.

وأعرب الكاتب عن قلقه من أن الأمل الوحيد الآن قد يكون في "نزعة ترامب العاطفية وغير المتوقعة" مما يضع دعاة السلام في موقف غير مريح، لكنهم مجبرون على التعامل مع الواقع كما هو.

ويؤكد أن العدالة لا تتحقق من تلقاء نفسها، بل تتطلب جهدا مستمرا وشجاعة في قبول التغيير، قائلا إذا كان ترامب، بالذات، هو من يمكنه إنهاء هذه الحرب "فعلينا أن نبتلع كبرياءنا، ونكبح شكوكنا، وندعو أن تتحول ردة فعله العاطفية تجاه الأطفال الجائعين إلى شيء أكثر من مجرد كلمات".

مقالات مشابهة

  • ترك الحفل ولم يكمله.. تفاصيل الحالة الصحية لـ رابح صقر
  • "الأرصاد": أمطار رعدية حتى الثلاثاء.. والشرقية في نطاق التأثير بدءًا من اليوم
  • احتباس للسوائل| تطورات الحالة الصحية للرئيس الأمريكي ترامب بعد الفحوصات وكدمات اليد
  • مقال بواشنطن بوست: حتى المدافعون عن إسرائيل بدؤوا أخيرا الاعتراف بالحقيقة
  • الحالة المرورية بشوارع وميادين العاصمة والجيزة اليوم
  • «لم يعلم أنها ستكون الأخيرة».. صور توثق آخر ظهور لـ لطفي لبيب
  • لفتة إنسانية.. «أمن البحيرة» يستجيب لاستغاثة مسنة ونقلها إلى المستشفى
  • انسياب في الحالة المرورية بشوارع وميادين القاهرة والجيزة اليوم
  • هتخرج قريب.. محمود سعد يكشف الحالة الصحية ورسالة أنغام لجمهورها
  • بطرس دانيال يكشف لصدي البلد تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة لطفي لبيب