إيران ترفض المحادثات وسط استمرار الهجمات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
صراحة نيوز- قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، إن بلاده غير مستعدة للدخول في محادثات مع أي طرف ما دامت الهجمات الإسرائيلية مستمرة.
وأشار عراقجي في تصريح للتلفزيون الرسمي إلى أن “الدول ستبتعد عن هذا العدوان بعد مقاومتنا لإسرائيل”.
وكانت إسرائيل قد شنت فجر الجمعة الماضي هجومًا واسعًا على إيران، استهدف أكثر من مئتي موقع عسكري ونووي، وأسفر عن مقتل عدد من القادة العسكريين والعلماء النوويين.
وقالت إسرائيل إنها تملك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني يقترب من “نقطة اللاعودة”.
وردّت إيران، التي تنفي سعيها لامتلاك أسلحة نووية، بإطلاق عشرات الصواريخ على أهداف داخل إسرائيل، مؤكدة استهداف منشآت عسكرية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإيراني: إسرائيل فقدت قوتها.. ونتنياهو يشعل الحروب لإنقاذ نفسه
قال رئيس الأركان الإيراني إن إسرائيل فقدت قوتها ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يشعل الحروب لإنقاذ نفسه، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، اليوم الخميس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قدّم تعهداً لوزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، يقضي بالشروع في تنفيذ خطة لتهجير آلاف الفلسطينيين من قطاع غزة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وذلك في حال تعثرت المفاوضات مع حركة حماس ولم تُفضِ إلى صفقة.
وأفادت الصحيفة بأن نتنياهو شرع مؤخراً في اتخاذ خطوات عملية تهدف إلى الدفع بمشروع "الهجرة الطوعية" لسكان غزة، في مسعى منه للحفاظ على استقرار ائتلافه الحكومي عبر استرضاء بن غفير.
وأوضحت أن رئيس الحكومة يعقد اجتماعات دورية — بمعدل لا يقل عن مرة أسبوعياً — لمتابعة هذا الملف، وسط تنسيق بين مختلف الأجهزة الإسرائيلية، بما في ذلك جهاز الموساد ووزارة الخارجية، حيث طُلب منهما تسريع الاتصالات مع عدد من الدول المرشحة لاستقبال الفلسطينيين.