الجيش الإسرائيلي يعلن ضرب مركز أبحاث عسكرية في طهران
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة، أنه ضرب خلال الليل عشرات الأهداف في طهران ولا سيما ما وصفه بأنه مركز لـ"تطوير برنامج الأسلحة النووية الإيراني"، في اليوم الثامن من الحرب بين إيران وإسرائيل.
وأورد الجيش في بيان أنه نفذ سلسلة ضربات في قلب طهران، أصيبت عشرات الأهداف بما فيها مواقع لإنتاج الصواريخ العسكرية ومقر منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية المكلفة البحث وتطوير برنامج الأسلحة النووية الإيراني.
أخبار متعلقة عراقجي: إيران لن تتحدث إلى أحد مع استمرار الضربات الإسرائيليةالرئيس الإيراني: يجب وقف العدوان الإسرائيلي دون شروط لإنهاء الحربوأوضح الجيش أن الهيئة مكلفة بتطوير تكنولوجيات وأسلحة فائقة التطور تدعم القدرات العسكرية للنظام الإيراني.
كما ذكر الجيش أنه ضرب منشآت لإنتاج مكونات الصواريخ ومصانع تنتج مواد أولية مستخدمة في صنع محركات للصواريخ.
من جهة أخرى، أشار البيان إلى اعتراض الدفاعات الجوية أربع مسيرات أطلقت من إيران.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الجيش الإسرائيلي يعلن ضرب مركز أبحاث عسكرية في طهران - وكالات
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 القدس الجيش الإسرائيلي طهران أبحاث عسكرية إيران الصواريخ العسكرية
إقرأ أيضاً:
القوات المسلحة تنفذ ثلاث عمليات عسكرية نوعية على أهداف للعدو الإسرائيلي
الثورة نت /..
أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ ثلاثَ عمليّاتٍ عسكريَّةٍ نوعيَّةٍ، استهدفتْ ثلاثةَ أهدافٍ لِلعدوِّ الإسرائيليِّ.
وأوضحت القوات المسلحة اليمنية في بيان صادر عنها مساء اليوم، أن سلاح الجوِّ المسيَّرُ نفذ ثلاث عمليّات عسكريَّة نوعيَّة، استهدفتْ ثلاثةَ أهدافٍ لِلعدوِّ الإسرائيليِّ، بثلاثِ طائراتٍ مسيَّرةٍ، استهدفتِ الأولى مطارَ اللدِّ في منطقةِ يافا، واستهدفتِ الطائرتانِ الأخريانِ هدفينِ حيويَّينِ للعدوِّ الصهيونيِّ في منطقتَي بئرِ السبعِ وعسقلانَ بفلسطين المُحتلّةِ.
وأكد البيان أن تلك العمليات حقَّقت العمليّات أهدافَها بنجاحٍ، مشيرًا إلى أن العمليات تأتي انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديهِ الأعزاءِ، ورداً على جرائمِ الإبادةِ الجماعيةِ وجرائمِ التجويعِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة.
وجددت القوّات المسلّحة اليمنيّةُ تحذيراتِها لكافّةِ الشركاتِ التي تتعاملُ مع موانئِ فلسطينَ المحتلّةِ بأنّ سفنَها سوف تتعرّضُ للاستهدافِ بغضّ النظرِ عن وجهتِها، وأنّ عليها سرعةَ إيقافِ أيِّ تعاملٍ مع تلك الموانئِ حفاظاً على سلامةِ سفنِها وسلامةِ طواقمِها.
فيما يلي نص البيان:
قال تعالى: { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديهِ الأعزاءِ، ورداً على جرائمِ الإبادةِ الجماعيةِ وجرائمِ التجويعِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة..
نفَّذَ سلاحُ الجوِّ المسيَّرُ في القوّاتِ المسلَّحةِ اليمنيَّةِ ثلاثَ عمليّاتٍ عسكريَّةٍ نوعيَّةٍ، استهدفتْ ثلاثةَ أهدافٍ لِلعدوِّ الإسرائيليِّ، وذلكَ بِـثلاثِ طائراتٍ مسيَّرةٍ، استهدفتِ الأولى مطارَ اللدِّ في منطقةِ يافا، واستهدفتِ الطائرتانِ الأخريانِ هدفينِ حيويَّينِ للعدوِّ الصهيونيِّ في منطقتَي بئرِ السبعِ وعسقلانَ بِـفلسطينَ المُحتلّةِ.
وقد حقَّقتِ العمليّاتُ أهدافَها بنجاحٍ بفضلِ اللهِ.
ولأبناءِ أمتِنا العربيّةِ والإسلاميّةِ نقولُ: إذا لم تقفوا مع إخوانِكم في فلسطينَ اليومَ، وهم يعانونَ من التجويعِ الذي يشاهدُه كلُّ العالمِ، فمتى ستقفون؟ متى تنتصرون لدينِكم، لأخلاقِكم، لإنسانيّتِكم، لفطرتِكم؟
إنّنا أمامَ جريمةِ إبادةٍ حتماً لن ينساها التاريخُ، وبالتأكيدِ لن ينسى التاريخُ مواقفَ المتخاذلينَ المتقاعسينَ، ومواقفَ المتواطئينَ المتآمرينَ المشاركينَ في تنفيذِ الجريمةِ.
تجدّدُ القوّاتُ المسلّحةُ اليمنيّةُ تحذيراتِها لكافّةِ الشركاتِ التي تتعاملُ مع موانئِ فلسطينَ المحتلّةِ بأنّ سفنَها سوف تتعرّضُ للاستهدافِ بغضّ النظرِ عن وجهتِها، وأنّ عليها سرعةَ إيقافِ أيِّ تعاملٍ مع تلك الموانئِ حفاظاً على سلامةِ سفنِها وسلامةِ طواقمِها.
إنّ موقفَ اليمنِ ينبعُ من التزامِه الدينيِّ والأخلاقيِّ والإنسانيِّ تجاهَ مظلوميّةِ شعبِنا الفلسطينيِّ، وما يتعرّضُ له إخوانُنا في غزّةَ من حصارٍ وعدوانٍ، وهذا الموقفُ مستمرٌّ بعونِ اللهِ وفي تصاعدٍ حتى وقفِ العدوانِ على غزّةَ ورفعِ الحصارِ عنها.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً