مقاهى حدائق حلوان تخالف القانون
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
نحن سكان العمارة رقم 112 مدينة الضباط والنقابات، حدائق حلوان بجوار مصنع البيبسى، حيث نعانى من وجود 2 مقهى بلدى أسفل العقار الذى نقيم فيه يعملان باستمرار ويتردد عليهم الكثير من الشباب من الأماكن المجاورة مصل المعصرة وصقر قريش ووادى حوف لتعاطى المخدرات، وعندما نطلب من أصحابهما احترام وجود سكان بالعمارة من كبار السن والمرضى والطلاب الذين لا يستطيعون المذاكرة والنوم بسبب أصوات المشاجرات ورائحة المخدرات المنتشرة بالعمارة من الساعة الحادية عشرة مساء حتى الصباح وعندما نطلب منهم الالتزام بإجراءات الدولة التى تمنع عمل المقاهى 24 ساعة «عرض مستمر» والالتزام بالإجراءات الخاصة بالإغلاق والتشغيل لا نجد ردًا سوى الاستهزاء، مع العلم أن المقهيين يعملان بدون ترخيص.
نطالب اللواء محمود توفيق وزير الداخلية باتخاذ اللازم تجاه هذه المخالفات ونرجو تدخل اللواء خالد عبدالعال محافظ القاهرة وإغلاق هذا النوع من المقاهى التى تعمل بدون ترخيص إحقاقًا للقانون ورحمة بالسكان الذين ليس لهم ذنب سوى أنهم يسكنون أعلى هذه المقاهى.
توقيعات عديدة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حدائق حلوان المعصرة صقر قريش تعاطي المخدرات وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
اشتباك دموي في كشمير: من هم القتلى الثلاثة الذين أربكوا الهند؟
قتل ثلاثة أشخاص اليوم الاثنين في اشتباك مسلح مع الجيش الهندي في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، وفق ما أعلنته السلطات العسكرية، في عملية أمنية وصفت بأنها "متواصلة".
وذكرت مصادر إعلامية محلية أن القتلى يُشتبه في تورطهم بالهجوم الذي استهدف مجموعة من السياح الهندوس في 22 أبريل/نيسان الماضي، والذي أدى إلى توتر عسكري كبير مع باكستان.
وبحسب المصادر، وقع الاشتباك داخل محمية داشيغام للحياة البرية، الواقعة على بُعد نحو 30 كيلومتراً من مدينة سرينغار، العاصمة الصيفية للجزء الهندي من كشمير. وأفاد الجيش في بيان نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي بأن العملية لا تزال جارية حتى لحظة الإعلان.
وحدثت الواقعة في محيط معبد أمارناث الهندوسي، الذي يشهد حالياً توافد أكثر من 350 ألف حاج من مختلف أنحاء البلاد. ورغم عدم إعلان هوية القتلى، أفاد مصدر أمني لوكالة الصحافة الفرنسية، طالباً عدم الكشف عن اسمه، بأنهم جميعاً من جنسيات غير هندية.
ويأتي هذا التصعيد بعد ثلاثة أشهر على هجوم مسلح استهدف بلدة بهلغام، وأسفر عن مقتل 26 شخصاً، معظمهم من الحجاج الهندوس. وألقت نيودلهي باللوم على باكستان، متهمة إياها بدعم منفذي الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد، مما أدى إلى اندلاع مواجهة استمرت أربعة أيام في مايو/أيار، أسفرت عن سقوط أكثر من 70 قتيلاً من الجانبين.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن