كل برج عنده شخصية يستحيل التعامل معاها.. اعرف تفاصيلها مع هالة حافظ|فيديو
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
كشفت هالة حافظ، خبيرة علم الفلك والأبراج، تفاصيل جديدة في لقاء مع “صدى البلد”، عن شخصيات يصعب التعامل معها لكل برج.
الحمل يكره الكسل والأسد يرفض البخل
وقالت إن مولود الحمل لا يحب الأشخاص الكسولة، بينما مولود الثور يكره الأشخاص المراوغة، وعن مولود الجوزاء يكره الشخصيات الروتينية والمملة.
وتابعت أن مواليد السرطان يكره التعامل مع القساة، ومواليد الأسد لا يفضلون البخلاء سواء بالعاطفة أو الماديات، ويكره العذراء الأشخاص محدودي الذكاء.
وعن الميزان، فإن مواليد هذا البرج يستحيل عليهم التواجد مع أشخاص نرجسية، بينما العقرب لا يحب التعامل مع الشخصيات القوية التي تفرض سيطرتها عليه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج مواليد السرطان مراوغة مواليد الأسد ميزان علم الفلك الأبراج التعامل مع
إقرأ أيضاً:
الوزارة والعمالة
رمى مبارك الفاضل حجرًا في بركته الآسنة دومًا، ليصيب بعض رزازها الشارع. الرجل طالب البرهان بالإكتفاء بهذا النصر العسكري، ومن ثم التفاوض، ثم عرّج على مهاجمة أولياء نعمته سابقًا (الإسلاميون)، ومن ثم إتهم البرهان بمحاباة الإسلاميين، ليصل في النهاية للسلاح الكيماوي الذي إتهمت به أمريكا السودان. وسبق وأن كتبنا عن الرجل، وبالحرف الواحد طالبناه بالنزول للشارع، حتى يقف على التحولات الكبيرة التي طرأت عليه؛ لأنه مازال في عقلية سبعينيات القرن الماضي. عليه نضع في بريده وصف الشارع له من خلال تلك القصة التاريخية التي تقول: (هناك رجل من بني تميم اسمه شبت بن ربعي، أسلم ثم إرتد مع مسيلمة. ثم أسلم في عهد عمر بن الخطاب، ثم أعان على قتل عثمان بن عفان، ثم أيّد أم المؤمنين عائشة في نزاعها مع الإمام علي، ثم إنضم إلى جيش علي ضد معاوية، ثم تمرد على علي وصار مع الخوارج، ثم وقف مع الحسين وبايعه، ثم كان مع جيش يزيد الذي قتل الحسين ثم تمرد على بني أمية وبايع عبد الله بن الزبير حتى مات). وحياة شبت التميمي تنطبق على الرجل تمامًا. ودائمًا ما تجده ما بين (الوزارة والعمالة). ولنكن صادقين، فإن طريق الوزارة عنده عبر العمالة، أي: ليس هناك خطوط حمراء عنده للوصول للوزارة. فهو بضاعة رخيصة في ركن قصي من شارع السياسة، وخلاصة الأمر نؤكد لهذا الثمانيني الذي لم يقدم في حياته للشعب السوداني إلا تدمير مصنع الشفاء بعمالته للأمريكان، بأن (زمانك فات، وغنايك مات). دع التهافت، قدّم (شِق تمره) واحدة في حياتك لهذا الشعب الذي أكتوى كثيرًا من عمالتك. السودان الآن يخوض معركة الكرامة، ونصره قاب قوسين أو أدنى، والوزارة التي تحلم بها لأبطال الميدان، لا لخونة الأوطان.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٥/٢٧