إمينيم وكاترينا مالوتا.. هل يشكّلان الثنائي الجديد في عالم المشاهير؟
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
يبدو أن نجم الراب العالمي إمينيم وجد الحب مجددًا، وهذه المرة مع كاترينا مالوتا، مصممة الأزياء وفنانة المكياج الشهيرة من برمنجهام، بميشيجان.
فبحسب ما كشفه مصدر لموقع TMZ في 16 أكتوبر، فإن العلاقة بين النجم الحاصل على خمس عشرة جائزة "غرامي" والمصممة الموهوبة بدأت مهنية بحتة، قبل أن تتطور مؤخرًا إلى علاقة عاطفية تثير فضول الجمهور.
عملت مالوتا لسنوات مع صاحب أغنية “Lose Yourself”، حيث أشرفت على إطلالاته في الفيديوهات الموسيقية، وجلسات التصوير، وحتى العروض الحية.
ويبدو أن التعاون المهني الوثيق بينهما كان الشرارة الأولى لعلاقتهما، خصوصًا أن مالوتا معروفة بدقتها الفنية وذوقها العصري، وهي سمات لطالما قدّرها إمينيم في محيطه القريب.
تُعدّ كاترينا مالوتا واحدة من أكثر مصففي الشعر وفناني التجميل طلبًا في الولايات المتحدة وأوروبا، بحسب موقعها الرسمي.
شاركت في عروض أزياء من نيويورك إلى باريس، وعملت مع أسماء لامعة مثل سنوب دوغ وروبين ثيك وفيفتي سنت. كما ساهمت في تدريب مواهب شابة في كلية سنترال سانت مارتينز للفنون والتصميم في لندن، ما رسّخ مكانتها كأيقونة مهنية معاصرة.
يُعرف إمينيم، واسمه الحقيقي مارشال بروس ماذرز الثالث، بتمسّكه الشديد بخصوصية حياته الشخصية.
تزوّج مرتين من كيم سكوت، وله منها ابنته الشهيرة هايلي جيد (29 عامًا)، كما تبنّى طفلتين أخريين هما ألينا ماري (32 عامًا) وستيفي لين (23 عامًا).
حتى الآن، لم يُعلّق أي من الطرفين رسميًا على هذه الأنباء، لكنّ متابعيهما على وسائل التواصل الاجتماعي لاحظوا زيادة التفاعل بينهما مؤخرًا، ما قد يكون إشارة إلى ولادة قصة حب جديدة في حياة مغني الراب الأسطوري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إمينيم الشرارة الأولى الولايات المتحدة نجم الراب العالمي
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب يبحث مع رئيس أوغندا تعزيز التعاون الثنائي وتطوير الاستثمارات الليبية في كمبالا
التقى وزير الشباب والمبعوث الخاص لرئيس مجلس الوزراء للشؤون الإفريقية، فتح الله الزني، رئيس جمهورية أوغندا، يوري موسيفيني، وذلك خلال زيارة رسمية للعاصمة الأوغندية كمبالا، في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
ونقل الزني خلال اللقاء تحيات رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، وتأكيده على التزام ليبيا بتعزيز التعاون الثنائي مع أوغندا في مختلف المجالات، خاصة في قطاعات التنمية والاستثمار.
وهنأ الوزير الزني الرئيس موسيفيني بمناسبة الذكرى الثالثة والستين لاستقلال أوغندا، معرباً عن تقدير ليبيا للمواقف الإيجابية التي تبنتها أوغندا تجاه القضية الليبية، لاسيما خلال مشاركتها في قمة السلم والأمن التابعة للاتحاد الإفريقي.
وتطرق اللقاء إلى أعمال اللجنة الفنية الليبية–الأوغندية المشتركة، المكلفة بمتابعة الاستثمارات الليبية في أوغندا، حيث ناقش الجانبان سبل تطوير هذه الاستثمارات وتعزيز آفاق التعاون الاقتصادي بين البلدين.
كما استعرض الوزير الزني رؤية حكومة الوحدة الوطنية لإنهاء المراحل الانتقالية في ليبيا، والدفع نحو تنظيم انتخابات عامة كخطوة نحو الاستقرار السياسي والمؤسسي.
من جانبه، أكد الرئيس موسيفيني دعم بلاده الكامل لجهود المصالحة الوطنية في ليبيا، مشدداً على أهمية تنسيق الجهود الإفريقية المشتركة بما يسهم في دعم وحدة ليبيا واستقرارها.