نقص الألياف في النظام الغذائي يسبب خطر الإصابة بثلاثة أنواع من السرطان
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
وصف طبيب الجهاز الهضمي فيالوف، عدم تناول كمية كافية من الألياف بأنه أحد أكثر العادات الغذائية الضارة بصحة الأمعاء.
وذكّر طبيب الجهاز الهضمي بأهمية تناول الألياف، التي ينصح بالحصول عليها بشكل أساسي من الخضار.
قال الطبيب إن الألياف عنصر أساسي في التغذية التي تحافظ على الحالة الجيدة للجهاز الهضمي وتطور البكتيريا المفيدة.
وأكد فيالوف أن نقص الألياف ضار بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بتغذية الرجال الذين ينجذبون نحو الأطعمة الدهنية واللحوم.
وأضاف الأخصائي: "يتم امتصاص البروتينات والدهون والكربوهيدرات بشكل شبه كامل في الأجزاء العلوية من الجهاز الهضمي، ولا تبقى سوى الألياف النباتية في الأمعاء".
وحذر طبيب الجهاز الهضمي فيالوف من أن نقص الألياف في النظام الغذائي يرتبط بخطر الإصابة بثلاثة أنواع من السرطان ووفقا للطبيب، هناك أدلة بحثية على ذلك حيث يرتبط وجود الألياف في النظام الغذائي بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان واحتمال الوفاة بسرطان الأمعاء والرئة والبروستاتا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الألياف الجهاز الهضمى تناول الألياف السرطان الجهاز الهضمی
إقرأ أيضاً:
سخرية الأسد من السوريين وبوتين وبناء الفراعنة للهرم يسبب صدمة عارمة.. فيديو
أثارت التسجيلات المصورة الحصرية التي بثتها قناة "العربية"، والتي تجمع رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد ومستشارته السابقة لونا الشبل، موجة صدمة واسعة وغضباً عارماً في المشهد الإقليمي والمحلي.
وكشفت التسجيلات حياة الدائرة المقربة للنظام، تضمن سخرية مسيئة وتهكّماً على الأوضاع الإنسانية والسياسية في البلاد.
أظهرت التسريبات التي انتشرت بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، جانباً صادماً من شخصية رئيس النظام، حيث ظهر إلى جانب لونا الشبل وهما يتبادلان النكات والتعليقات الساخرة على مناطق سورية تعرضت للدمار والمعاناة، في استخفاف واضح بآلام السوريين.
وفي مقطع فيديو آخر سخر من تزيين أهالي منطقة الغوطة لمسجد وجعلها من الرخام، قائلا: “لا يجدون أموالا أو طعاما ويزينون ويبنون المساجد”، مستطردا: “مثل الفراعنة الذين بنوا الهرم من أجل تقديس العبادة”.
كما تضمنت التسجيلات إساءة وتهكماً على أقوى حلفاء النظام؛ وهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مما يزيد من إحراج النظام على الساحة الدولية، قائلا: “بوتين كبير في السن وحيويته بسبب عمليات التجميل”.
ولم تسلم المؤسسات الأمنية من سخرية الأسد، حيث كشفت التسجيلات تهكمه على عناصر الجيش والشرطة الذين يظهرون وهم يؤدون تحية الولاء عبر تقبيل يده، وهو ما اعتبره متابعون إذلالاً مهيناً لأفراد هذه المؤسسات.
وصفت أوساط واسعة، خاصة بين السوريين، هذه التسريبات بأنها تمثل "سقوطاً ثانياً" للأسد.
فبعد أن سقط عسكرياً وسياسياً، يرى الكثيرون أنه سقط هذه المرة سقوطاً أخلاقياً في أعين شعبه، بل وحتى في أعين بعض مناصريه الذين دافعوا عن النظام لسنوات، حيث أظهرت التسجيلات استعلاء الأسد وتجرده من الإحساس تجاه مأساة البلاد.
اقرأ المزيد..