كتب- محمد نصار:

أصدرت وزارة النقل ممثلة في الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة بيانا إعلاميا بشأن جهود الحكومة المصرية ممثلة في وزارة النقل لحل مشكلة تكدس الشاحنات على مينائي أرقين وقسطل البريين.

وأشار البيان إلى الحقائق التالية:​

1. يرجع هذا التكدس إلي البطء في إنهاء الإجراءات بالمعابر السودانية المقابلة (أرقين السودانية – أشكيت السودانية) وعدم تناسب ساعات العمل بالموانئ المصرية (أرقين – قسطل) 24 ساعة / يوم، مع توقيتات العمل بالموانئ السودانية من 4:5 ساعة / يوم.

2. يتوافر بالموانئ المصرية (أرقين – قسطل) أجهزة الكشف (X-RAY) وغيرها من الأجهزة الحديثة والتي تساهم في تقليل الإجراءات وزمن الإفراج داخل الموانئ المصرية.

3. تم تنفيذ زيارة ميدانية مؤخرا من خلال لجنة برئاسة اللواء أحمد جمال الدين، مستشار رئيس الجمهورية للمناطق النائية والحدودية، واللواء أشرف عطية محافظ أسوان، واللواء عمرو إسماعيل، رئيس الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة وممثلي الجهات المعنية بالدولة بزيارة منفذ أرقين البري على الحدود المصرية السودانية لمتابعة جهود الدولة في تقديم الخدمات اللوجستية للسائقين المصريين وكذلك زيارة منطقة المحايد بين الميناء المصري والميناء السوداني للوقوف على الإجراءات والتسهيلات المقدمة من الجانب المصري إلى السائقين المصريين وإلى الجانب السوداني.

4. بناءً على التنسيق بين وزارة النقل ممثلة في الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة ومحافظة أسوان تم تنفيذ 2 منطقة لوجستية مصغرة بوادي كركر ومدينة أبو سمبل لتفويج السيارات المصرية المتجهة إلي دولة السودان، حيث تشمل تلك المناطق على خدمات إعاشة متنوعة (كافتيريات – مناطق رعاية صحية – دورات مياه).

5. تم تحديد نقاط اتصال بين المناطق اللوجستية المشار إليها ومسئولي مينائي قسطل وأرقين لتحديد عدد العربات التي يتم تفويجها واتجاهاتها مع عدم السماح لتحرك أي عربات بخلاف ذلك.

6. يتم تقديم الدعم اللوجستي اللازم للسائقين بشكل يومي مستمر وعلى مدار الساعة في المنطقة ما بين كركر وأبو سمبل وأرقين، وأبو سمبل وقسطل (مياه – مواد غذائية – دعم طبي) بالتنسيق مع الهلال الأحمر المصري ومحافظة أسوان لحين العبور إلى الجانب السوداني.

7. التنسيق المستمر بين الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة من خلال مديري مينائي قسطل وأرقين ومينائي أرقين وأشكيت السودانيين بهدف تسريع الإجراءات والسماح بعبور العربات المنتهية إجراءاتها في الجانب المصري حتي يمكن إدخال عربات أخرى.

8. تم صدور تعليمات السماح بمبيت العربات المصرية داخل مينائي قسطل وأرقين المصريين حال إنهاء إجراءاتها وعدم وجود مكان للانتظار في منطقة المحايد.

9. قام الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، بمخاطبة نظيره السوداني عن طريق جهات الاختصاص (وزارة الخارجية) لاتخاذ الإجرارات اللازمة للإسراع في دخول وخروج الشاحنات بين مصر والسودان.​

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة وزارة النقل وزارة النقل

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء السوداني الجديد يصدر قرار بحل الحكومة الانتقالية

أعلنت وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا)، مساء يوم الأحد، أن رئيس الوزراء الجديد كامل إدريس، أصدر قراراً بحل الحكومة الانتقالية في البلاد.

ولم توضح الوكالة موعد الإعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة التي ستكون الأولى منذ اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية.

وكان كامل إدريس، المسؤول السابق في الأمم المتحدة، قد أدى اليمين الدستورية، يوم السبت، في مدينة بورتسودان، ليصبح أول رئيس وزراء للبلاد منذ الانقلاب العسكري الذي وقع في عام 2021. وقد تم تعيينه من قبل رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش، الفريق أول عبد الفتاح البرهان.

طباعة شارك وكالة الأنباء السودانية الرسمية كامل إدريس الحكومة الانتقالية تشكيل الحكومة الجديدة اندلاع الحرب الجيش السوداني قوات الدعم السريع

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء السوداني الجديد يصدر قرار بحل الحكومة الانتقالية
  • الجيش السوداني يتصدى لهجوم بطائرات مسيرة في أجواء بورت سودان
  • عاجل : وزارة الدفاع تكشف النقاب عن صواريخ متعددة الرؤوس قادرة على تجاوز الدفاعات الصهيونية وتحذيرات للشركات الأجنبية بالمغادرة (تفاصيل)
  • لا تكدس للسلع في موانئ العقبة وحركة الشاحنات تسير بانسيابية كاملة
  • الفلاحين : الدولة المصرية تقدم كافة سبل الدعم لمزارعي القمح
  • وزارة الخارحية السودانية: المليشيا قصفت مستودعات برنامج الغذاء العالمي في مدينة الفاشر وأحرقتها
  • الجيش السوداني يُنقذ 71 طفلاً من قبضة الدعم السريع
  • الجيش السوداني يحرر 71 طفلا من “الدعم السريع”
  • الجيش السوداني يحرر 71 طفلًا زجّت بهم قوات الدعم السريع في القتال
  • قاعدة فلامنجو السودانية تحت النار.. والسر في رسالة استخباراتية