طليقة توفيق عكاشة: أدعى الفقر وربنا بعتله حرامي سرق ذهب ودولارات بـ 3 ملايين| فيديو
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعربت الإعلامية رضا الكرداوي، طليقة الإعلامي توفيق عكاشة، عن استياءها الشديد، بسبب تظاهر طليقها بالفقر لعدم دفع مصاريف نجلهما، ولافت إلى أنه ليس فقيرًا وتم سرقته في حقيبة دولارات بالإضافة إلى مسروقات ذهبية.
الإعلامية رضا الكرداوي
وأكدت طليقة توفيق عكاشة، في تصريحات مع برنامج دعوة من فرح، عبر فضائية هي، أن منزل طليقها تعرض للسرقة بقيمة قُدرت بثلاثة ملايين جنيهًا، تضمن مسروقات ذهبية وحقيبة بها أموال بالدولار، وذلك بعد إدعاء الفقر وتخلفه عن دفع النفقات والمصاريف الخاصة بها كونها طليقته ولديها ابن يحمل اسمه.
وقالت طليقة توفيق عكاشة: ربنا أراد من فوق سبع سموات أن يبعتله حرامي يسرق الڤيلا بتاعته ف الكومباوند وراح القسم عشان يعمل محضر بسرقة شنطه فيها الالاف الدولارات و مسروقات ذهبية.
وتابعت: قال إن قيمة المسروقات 3 مليون بعد ما كان من بيبيع الشوك والسكاكين عشان يلاقي يأكل وأنا صدقت زي الجماهير كلها ويطلع كل دا عشان يخلق رأي عام أن هوا فقير ومش لاقي يأكل كأنه بيقول أنتو هتسجنوني أزاي وهيبقي عليه مليون جنيه، شاء القدر أن في محضر السرقة.
وأضافت رضا الكرداوي: لما يكون سايب فالبيت حاجة هتبقي جزء من ثروته الكبيرة، مش معقول هتبقي مجمعه الثروة كلها وسايبها ورايح يصيف زي ماهو قال أنه عمل محضر وهو راجل من الساحل الشمالي، دول فكة قدرها بـ 3 مليون حنيه دول بس اللي كان سايبهم في غرفة النوم.
وختمت طليقة توفيق عكاشة حديثها: أنا كنت متخيلة أنا والجمهور الغفير، بس قدرت أمسك عليه أن في فيلا، وصرف، وساحل، وخدم، وأن الحياة مش صعبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طليقة توفيق عكاشة توفيق عكاشة الفقر دولارات ذهب طلیقة توفیق عکاشة
إقرأ أيضاً:
“أنا بس عايز أستفيد من الشقة”.. ابن يجر أمه المُسنة لـ محكمة الأسرة
داخل أروقة محكمة الأسرة، جلست أم ستينية أقام ابنها ضدها دعوى لإخلاء الشقة التي تسكنها منذ أكثر من ثلاثين عامًا.
ابنها الوحيد، الذي ربّته بعد وفاة والده وهو في سنّ العاشرة، جاء اليوم يطالبها قانونيًا بترك شقتها التي ورثها عن والده، بدعوى أنها “مش متفاهمه مع مراته”، وأنه محتاج الشقة يؤجّرها مفروش ليحسّن دخله.
«أنا مش جاية أشتكي، أنا عايزة حد يلحقني من بطش ابني الوحيد».. هكذا بدأت الأم حديثها أمام القاضي، قالت: «بعد ما جوزته واشتريت له عفشه من تحويشة عمري، راح كتب الشقة باسم مراته، وقال لي اقعدي في شقتك القديمة، وافقت، وقلت له ربنا يرزقك، وأنا مش عايزة حاجة، بس تفضل جنبي».
وتابعت: «مراته من أول يوم مش بتحبني، وبتتخانق معايا على أي حاجة، وأنا ساكتة عشان بيته ما يتخربش، ولما هو تعب ماديًا شوية، جه يقول لي لازم أسيب الشقة عشان يأجرها مفروش ويزود دخله، وإنّي أروح أقعد عند أخته وجوزها، أنا عندي ذكرياتي هنا، وعشت كل عمري في الشقة دي، كنا عايشين على قدنا، الشقة دي كانت عش الزوجية، واتجوزنا فيها من غير صالون ولا غرفة أطفال، وقلنا البركة في اللي جاي، جوزي كان موظف بسيط، وراتبه آخر الشهر ما يكملش أسبوع، لكن عمرنا ما اشتكينا، كنا بنضحك ونقعد على الأرض ناكل، ونتشارك في كل حاجة».
أما الابن فظهر في قاعة المحكمة، وقال إن الشقة باسمه وإن من حقه القانوني التصرف فيها كيفما يشاء، وإنه عرض على والدته «حل محترم» بأن تعيش مع أخته وزوجها، لكن «هي رافضة عشان بس عنيدة».
وأضاف: «أنا مش بطردها فى الشارع، أنا بس عايز أستفيد من الشقة، ومراتي مش مرتاحة لوجودها، وكل يوم مشاكل، وده بيأثر على بيتي واستقراري، أنا ما بظلمهاش، بس كل واحد لازم يعرف مكانه، وأنا كبرت وبقيت مسؤول عن بيتي ومراتي».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب