ابنة محمد عبدالوهاب: أبي رفض أن نعمل بالفن.. ولم يحب لقب الموسيقار
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
قدمت الإعلامية إيمان أبو طالب، حلقة خاصة من برنامج «بالخط العريض»، عن الحياة الشخصية لموسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، استضافت خلالها ابنته عفت، وحفيدته زينب أباظة.
والدي لم يحب لقب الموسيقاروقالت عفت محمد عبدالوهاب: «والدي لم يكن يحب لقب الموسيقار، وكان يفضل أن يطلق على نفسه الموسيقي، وكان فنانا مختلفا».
وأضافت ابنة عبدالوهاب: «والدي كان يخاف من عدة أشياء أشهرها المرض وركوب الطائرات، لأن لديه وسواس قهري».
شروط عبدالوهاب لمن يتزوج ابنتهوأشارت إلى أن الموسيقار محمد عبد الوهاب كان يشترط التعلم والسيرة الطيبة في اختيار المتقدمين للزواج ببناته، مشيرة إلى أن والدها كان صديقا شخصيا للفنانة الكبيرة مديحة يسري، وكان أبا حنونا وهادئا.
وكشفت عفت خلال اللقاء مفاجأة وهي رفض والدها الموسيقار عبد الوهاب عمل أبنائه في مجال الفن رغم تعلقها الشديد بالبيانو فقد كان يخشى على أبنائه من أن يصيبهم مكروه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد عبدالوهاب أم كلثوم الموسيقي
إقرأ أيضاً:
قبائل أرحب تنفذ اعتصاماً قبلياً في عمران احتجاجاً على اختطاف ابنة القتيل ردمان
أقامت قبائل أرحب، عصر الثلاثاء، خيام اعتصام مفتوح أمام مبنى محافظة عمران، تنديداً بجريمة اختطاف ابنة القتيل "حميد منصور ردمان" من قبل مليشيا الحوثي، في حادثة أثارت غضباً واسعاً في الأوساط القبلية.
ووفقاً لمصادر محلية، أقدمت المليشيا الحوثية على اختطاف المرأة –زوجة القيادي الحوثي المدعو "أبوعذر فليتة" المتهم بقتل والدها– من منزل زوجها، في محاولة لانتزاع تنازل عن دم أبيها تحت التهديد، ومنعت تواصل أسرتها معها، في انتهاك صارخ للأعراف القبلية والقيم الإنسانية والدينية.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى الأحد الماضي، حين أقدم القيادي الحوثي "أبوعذر فليتة"، الذي يشغل منصب "رئيس قسم الحايط" بمديرية عيال سريح، على قتل المواطن ردمان في مدينة عمران، قبل أن تلجأ المليشيا إلى اختطاف ابنته لفرض تسوية بالإكراه.
وفي محاولة لامتصاص الغضب القبلي، أوفدت المليشيا أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة "صالح المخلوس" للتعهد بالإفراج عن المختطفة، غير أن تلك الوعود لم تُنفذ حتى الآن.
قبائل أرحب أكدت رفضها القاطع لأي ابتزاز أو إجبار على التنازل، محذّرة من أن الرد سيكون بحجم الجريمة إذا لم يتم الإفراج عنها فوراً، داعية كافة أبناء اليمن إلى الوقوف صفاً واحداً في مواجهة هذه الانتهاكات التي تجاوزت الأعراف القبلية والقيم الإنسانية.