الصفدي: بتوجيه من الملك نقف مع المغرب بكل إمكاناتنا
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
الصفدي: نقف مع الأشقاء في المغرب بكل إمكاناتنا في مواجهة هذا المصاب
أكد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، عقب الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب ليل السبت، دعم الأردن بكل عون يحتاجه المغرب في التعامل مع الحدث المأساوي.
اقرأ أيضاً : دول تعبر عن حزنها بعد زلزال المغرب المدمر
وقال الصفدي في تغريدة نشرها، السبت، "بتوجيه من جلالة الملك، نتواصل مع أشقائنا لتقديم كل عون يحتاجونه في التعامل مع هذا الحدث المأساوي".
وأضاف نقف مع الأشقاء في المغرب بكل إمكاناتنا في مواجهة هذا المصاب.
وأضاف الصفدي "رحم الله ضحايا الزلزال المغرب الشقيق وأنعم على المصابين بالشفاء العاجل".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المغرب الزلزال المدمر مقياس ريختر
إقرأ أيضاً:
عاجل | الصفدي: التهدئة الشاملة في المنطقة ما زالت بعيدة
صراحة نيوز-رحب نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الثلاثاء، بإعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مثمناً كل الجهود السياسية التي أسهمت في تحقيقه.
وأكد الصفدي عبر منصة “إكس” على ضرورة استمرار وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن ذلك يشكل خطوة أساسية لإنقاذ المنطقة من تداعيات تصعيد خطير، ودعا إلى العودة إلى طاولة الحوار لإيجاد حل سياسي للقضية النووية.
وأضاف أن المنطقة ما زالت بعيدة عن التهدئة الشاملة والسلام العادل الذي تستحقه، مع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة وما يعانيه سكانها من معاناة إنسانية غير مسبوقة.
وأشار الصفدي إلى ضرورة عدم نسيان غزة، ومطالبة وقف الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية والخطيرة في الضفة الغربية التي تزيد من تأجيج الصراع وتقوض فرص السلام.
وأكد على أهمية إتمام صفقة تبادل تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، ورفع جميع العوائق الإسرائيلية أمام وصول المساعدات الكافية لغزة عبر وكالات الأمم المتحدة، معتبراً ذلك أولوية تتطلب تنسيقاً إقليمياً ودولياً مكثفاً.
وشدد على أن السير قدماً نحو تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام شامل وعادل يضمن أمن الجميع، داعياً إلى جهد جماعي فعال لخلق أفق سياسي حقيقي وتنفيذ هذا الحل واستعادة الأمل.
وختم بالقول إن استمرار التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة مرتبط بعدم معالجة الأسباب الجذرية للصراع، مشيراً إلى أن مبادرة السلام العربية لا تزال مطروحة كخيار لضمان مستقبل السلام والأمن والتعاون للمنطقة بأسرها.