رابط وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
يشكل قطاع النقل والخدمات اللوجستية عصب الاقتصاد الوطني في المملكة العربية السعودية، حيث يؤدي دورًا رئيسيًا في التنمية المستدامة، إذ يعتمد نجاحه بشكل كبير على توفير بنية تحتية للطرق ووسائل النقل متعددة الوسائط، مما يساهم في جعل قطاع النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية أحد أهم القطاعات التي تساهم بشكل فعال في النهضة الاقتصادية للمملكة وبلوغ الأهداف المحددة لاستراتيجية التنمية.
وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية
تم إنشاء وزارة المواصلات في عام 1372هـ لتقوم بالإشراف على جميع الجوانب المتعلقة بالمواصلات من طرق وسكك حديدية وموانئ، وفي عام 1395هـ تم إعادة تشكيل وزارات المملكة العربية السعودية ومؤسساتها العامة، وفي عام 1424هـ تم تسمية الوزارة "وزارة المواصلات"، وفي عام 2016م تم إصدار قرار من مجلس الوزراء في المملكة على أن يكون لوزير النقل دور إشرافي على قطاع النقل الجوي، وفي عام 2021م وافق مجلس وزراء المملكة العربية السعودية على تعديل تسمية وزارة النقل لتصبح "وزارة النقل والخدمات اللوجستية".
رؤية وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية
تقوم رؤية وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية على أن تكون قطاع نقل وخدمات لوجستية مستدام يستقرئ المستقبل ويمكن القدرات الوطنية لترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي ونموذجًا للتنقل المتكامل.
رسالة وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية
تقوم رسالة وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية على تحقيق التكامل بين كافة قطاعات النقل البري والبحري والجوي لمواكبة احتياجات المملكة، من خلال رفع مستويات السلامة وترشيد الطاقة وتعزيز كفاءة التشغيل والأداء لتقديم خدمات فعالة للمستفيدين.
قيم وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية
تعمل وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية في إطار مجموعة من القيم، منها:
• الجودة في تقديم الخدمة.
• الأمانة
• الإتقان.
• العمل الجماعي.
• الشفافية.
• الابداع.
رابط وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية
تؤدي وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية دور الجهة المشرعة لجميع أعمال التخطيط والتنفيذ اليومية لخدمات النقل البري والبحري والجوي داخل المملكة، وتعمل الوزارة على تعزيز التنمية الاقتصادية والقدرة التنافسية في المملكة على المستوى الدولي، وتعمل على تحقيق أهداف رؤية المملكة 2023، وللدخول على الرابط الرسمي لوزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية اضغط هنا.
رابط هيئة الصحة العامة في المملكة العربية السعودية رابط الهيئة العامة للطيران المدني السعودي رابط الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة رابط الهيئة الوطنية للأمن السيبراني رابط هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة في المملكة العربية السعوديةوزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعوديةدور وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية
• تعمل وزارة النقل والخدمات اللوجستية على دراسة وتصميم وتنفيذ أعمال الطرق وصيانتها بكفاءة.
• تشارك الوزراة في تنسيق أعمال منظومة النقل والخدمات اللوجستية.
• تعمل الوزارة على ربط المملكة العربية السعودية بالعالم كمركز لوجستي دولي وحلقة وصل للقارات الثلاث.
• تقوم الوزارة بتقديم خدمات فعالة لجميع المستفيدين في المملكة العربية السعودية، استنادًا إلى رؤية تهدف إلى تطوير قطاع النقل والخدمات اللوجستية في المملكة، وتحقق تناغمًا وتكاملًا حقيقيًا بين قطاعات النقل البري والبحري والجوي كافة.
• إعداد مبادرات السلامة على الطرق لخفض وفيات الحوادث، من خلال مجموعة من الإجراءات الهادفة إلى تطبيق ورفع عوامل السلامة في مختلف طرق المملكة.
• إعداد المبادرات لتخفيض تكلفة دورة حياة الطرق، وتحسين الأداء من خلال الاستفادة القصوى من البنية التحتية المتاحة، والبدء في دراسة مجموعة من المشاريع الهادفة إلى تحقيق إيرادات من أصول الطرق.
• إعداد برامج الخصخصة من خلال تفعيل الشراكة مع القطاع الخاص في بناء وتشغيل وصيانة الطرق بطرق علمية، والاستفادة من التجارب العالمية في هذا المجال.
أهداف وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية
تعمل وزارة النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية على تحقيق مجموعة من الاهداف، منها:
• رفع مستوى الخدمات التي تقدم في النقل البري والبحري والجوي من خلال إتاحة الفرصة للقطاع الخاص وفق معايير تقنية متطورة وجودة عالية، بما يسهم في نقل الخبرات والتجارب العالمية وتحفيز تطور الناقل الوطني.
• التوسع في تطبيق أنظمة النقل الذكية على الطرق وفي المركبات بأنواعها لرفع مستوى السلامة وزيادة فاعلية مختلف وسائل النقل.
• سن التشريعات المنظمة للنقل، ودعم القطاع الخاص لإنشاء وتشغيل محطات النقل متعدد الوسائط للركاب والبضائع ومراكز النمو اللوجستية.
• رفع كفاءة الأداء وتعزيز معايير الجودة والشفافية في أنشطة الوزارة من خلال الأعمال وتطوير الإجراءات وتوضيحها ونشرها عبر قنوات التواصل المناسبة، ورفع كفاءة القوى العاملة في الوزارة.
• التوسع في تطبيقات الأنظمة الالكترونية في مجال قطاعات النقل للتحول الكامل للتعاملات الالكترونية.
توسيع مصادر تمويل إنشاء وصيانة مرافق النقل، بما يعزز دور القطاع الخاص ومشاركته في تمويل وتشغيل قطاع النقل.
• دراسة توحيد قطاعات النقل في المملكة تحت مظلة واحدة مما يؤدى إلى خفض المصروفات وزيادة الإيرادات وتعزيز كفاءة التشغيل والأداء بالإضافة إلى توحيد الإجراءات.
• قطاع الطرق.
• قطاع النقل الجوي.
• قطاع النقل البري.
• قطاع النقل البحري.
• قطاع الخدمات اللوجستية.
انضموا لمتابعة أهم وآخر الأخبار عبر بوابة الفجر الإلكترونية عبر الروابط التالية:
انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتساب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة النقل والخدمات اللوجستية قطاع النقل والخدمات اللوجستية المملكة العربية السعودية أخبار المملكة العربية السعودية السعودية اخبار السعودية المملکة العربیة السعودیة على قطاعات النقل قطاع النقل مجموعة من من خلال وفی عام فی عام
إقرأ أيضاً:
السعودية تتحرر من قيود البترودولار
حول أسباب تخلي الرياض عن قيد بيع النفط بالدولار، كتبت أولغا ساموفالوفا، في "فزغلياد":
انتهت صلاحية اتفاقية البترودولار بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، والتي تم التوقيع عليها في العام 1974. وهذا يتيح للسعودية ببيع نفطها ومنتجات أخرى ليس فقط بالدولار الأمريكي، إنما وبعملات أخرى، حسبما تؤكد وسائل الإعلام.
وفي الصدد، قال الخبير في الجامعة المالية التابعة للحكومة الروسية وخبير الصندوق الوطني لأمن الطاقة، إيغور يوشكوف: "في حين كان هذا الاتفاق منطقيًا في زمنه، فهو لم يعد كذلك الآن. أولاً، أصبحت المملكة العربية السعودية دولة قوية ولاعبًا إقليميًا في الشرق الأوسط؛ ثانياً، سلكت الولايات المتحدة الاتجاه المعاكس، إذ تحولت مرة أخرى من دولة مستوردة للنفط إلى دولة مصدرة له، ولم تعد بحاجة إلى النفط السعودي بقدر ما كانت تحتاج إليه في القرن الماضي.
وإذا كانت السوق الأميركية في السابق هي السوق الرئيسية للنفط السعودي، فهي الآن ليست كذلك. فقد أعادت المملكة العربية السعودية توجيه تدفقاتها النفطية إلى الصين. وهي الآن المورد الثاني للنفط إلى هناك، بعد روسيا. أي أن المملكة العربية السعودية مورد مهم للنفط لدولة منافسة للولايات المتحدة.
ربما تشعر المملكة العربية السعودية بالقلق من أنه كلما قل اعتماد الولايات المتحدة على المملكة العربية السعودية، يقل اهتمامها بالحفاظ على الاستقرار فيها".
وبحسب يوشكوف، "إذا اندلع صراع بين الصين والولايات المتحدة، فإن الولايات المتحدة يمكن أن تخلق مجاعة طاقة للصين، فتقطع إمدادات النفط عن طريق البحر، بما في ذلك من المملكة العربية السعودية. ولن تعاني الصين وحدها من ذلك، بل والمملكة العربية السعودية نفسها أيضا. فتتحول الولايات المتحدة من ضامن أمني إلى تهديد أمني للمملكة".
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
طقس الأحد: استمرار الأجواء الحارة بمختلف مناطق المملكة.. ورياح مثيرة للأتربة على بعضها