نشر موقع fourfourtwo المتخصص في الشؤون الرياضية تقريرا استعرض "أعظم" 100 شعار لمختلف الأندية حول العالم، مع الأخذ بعين الاعتبار قوة الشعار وما يرمز له من إرث وعراقة.

وجاء نادي ميونخ 1860 الألماني، في صدارة ترتيب هذه الأندية، في حين حل نادي الأهلي المصري في المركز الخامس عالميا والأول عربيا.

وجاء شعار بيراميدز المصري في المرتبة الـ77 عالميا، فيما احتل نادي الرجاء المغربي وغريمه الوداد، المركزين الـ78 والـ96 على الترتيب، في حين حل شعار الزمالك المصري، في المركز الـ99 قبل الأخير في قائمة أفضل شعار لأندية العالم.

وتفوقت شعارات أندية الأهلي، وبيراميدز، والرجاء، في هذا التصنيف، على شعارات أندية أوروبية عريقة، كريال مدريد، الذي حل في المركز الـ79، وتوتنهام الإنجليزي، الذي احتل المرتبة الـ90.

وتم تضمين فريقين روسيين في التصنيف لأفضل الشعارات: تسيسكا موسكو والذي حل في المركز 32 عالميا وسانت بطرسبورغ زينيت بطل الدوري الروسي في المركز الـ100.

The best badge in football is _________________ ✍️https://t.co/muU2dnsPfX

— FourFourTwo (@FourFourTwo) September 13, 2023 إقرأ المزيد لاعب عربي ضمن قائمة هدافي تصفيات أمم إفريقيا

وجاء ترتيب أفضل 10 شعارات لمختلف الأندية في العالم كالتالي:

1-  ميونخ 1860 الألماني.

2- أبردين الاسكتلندي.

3- ميلان الإيطالي.

 4-  أياكس أمستردام الهولندي

5- الأهلي المصري

6- أرسنال الإنجليزي وشعاره في الفترة ما بين (1936-1949).

7- باري الإيطالي وشعاره في الفترة ما بين (2011-2013).

8- روما الإيطالي 

9-  أتالانتا الإيطالي

10-  أتالانتا يونايتد الأمريكي

32- تسيسكا موسكو الروسي

77- بيراميدز المصري

78- الرجاء المغربي

96- الوداد المغربي 

99- الزمالك المصري.

100- زينيت بطرسبورغ الروسي.

المصدر: fourfourtwo

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الاهلي انتر ميلان بايرن ميونيخ برشلونة تسيسكا موسكو ريال مدريد زينيت ليفربول ميلان فی المرکز

إقرأ أيضاً:

أحرار العالم في مواجهة الإبادة.. أين العرب من تاريخ العدالة؟

 

في زمن تتسارع فيه الأحداث وتتفاقم المآسي، تقف غزة شاهدة على واحدة من أفظع جرائم الإبادة في العصر الحديث. بينما يرفع أحرار العالم من أمريكا اللاتينية والعالم صوتهم في وجه هذه الجريمة، ويتحركون على أرض الواقع من خلال محكمة العدل الدولية، يبقى العالم العربي، الذي يفترض أن يكون في طليعة المدافعين، غائبًا بشكل مريب. هذا الغياب ليس فقط غيابًا سياسيًا، بل هو انكسار أخلاقي يطرح سؤالًا مؤلمًا: أين العرب من تاريخ العدالة؟

في الوقت الذي تُحاصر فيه غزة، وتقتل أطفالها ونساؤها بلا هوادة، ترتفع أصوات دول من الجنوب العالمي، كالبرازيل، نيكاراغوا، كولومبيا، تشيلي، بوليفيا، وكوبا، لتعلن بوضوح مسؤولية الكيان الإسرائيلي عن جريمة الإبادة الجماعية التي تُرتكب في القطاع المحاصر. فالبرازيل، كدولة كبرى في أمريكا اللاتينية، تتقدم الخطوات النهائية للانضمام إلى الدعوى المقدمة أمام محكمة العدل الدولية، حيث وصف رئيسها، لولا دا سيلفا، ما يحدث في غزة بـ»الإبادة الجماعية الممنهجة»، مؤكدًا أن هذه ليست مجرد صراع عسكري، بل قتل ممنهج للمدنيين الأبرياء.

هذه الخطوات ليست عشوائية أو مجرد بيانات شكليه، بل تحركات قانونية وإنسانية واضحة ترفع راية العدالة الدولية، وتحمل إسرائيل المسؤولية أمام محكمة لاهاي. وعلى النقيض من ذلك، يظل العالم العربي في حالة من الصمت المطبق، أو الأسوأ من ذلك، غارقًا في تحالفات سياسية ضيقة وأعذار واهية تمنعه من التحرك الفعلي على المستوى القانوني.

مفارقة لا تصدق أن دولًا لا تجمعها بفلسطين روابط الدم والقربى تتقدم في ساحات العدالة، فيما تتوارى دول عربية يفترض أنها أكثر حماسة والتزامًا بالقضية الفلسطينية عن هذه المعركة المصيرية. هذا الغياب العربي المروع لا ينعكس فقط على المستوى السياسي، بل هو سقوط أخلاقي مريع يُختزل في تاريخ أمة فقدت موقعها في أعظم قضاياها.

في يناير 2024، أصدرت محكمة العدل الدولية أوامر مؤقتة بوقف الإبادة وفتح المعابر الإنسانية في غزة، لكنها لم تُحكم بعد في القضية، ما يفتح الباب لكل دولة للتدخل والدفاع عن الحق الفلسطيني. ومع ذلك، بقي هذا الباب مغلقًا أمام العرب، الذين تركوا غزة وحيدة في مواجهة آلة القتل، وتركوا التاريخ يسجل غيابهم المريع.

إن هذا الغياب ليس مجرد تقصير أو إهمال، بل هو خذلان مدوٍّ يطرح علامات استفهام كبيرة حول مصداقية مواقف أمة تدعي الدفاع عن قضايا العدل والحق. فالتاريخ لن يسأل من أدلى ببيان تنديد فقط، بل من وقف في وجه الظلم ورفع راية العدالة.

اليوم، تكتب أحرار العالم فصولًا ناصعة في سجل النضال ضد الإبادة، بينما تُسجل أمة العرب موقفها المؤلم في مقعد الغياب. هذا الاختبار ليس فقط للقضية الفلسطينية، بل هو اختبار لضمير أمة بأكملها. هل يستفيق العرب من صمتهم، ويعيدون كتابة تاريخهم من جديد في ميدان العدالة، أم سيبقى هذا الغياب وصمة لا تزول من ذاكرة الإنسانية؟

مقالات مشابهة

  • أسوأ 10 صفقات انتقال في تاريخ كرة القدم
  • هل فهد بن نافل أفضل رئيس نادي في تاريخ الأندية السعودية
  • نادي النصر يكرّم الفائزين في مسابقة الأندية للإبداع الثقافي
  • العراق بالمرتبة الـ 51 عالمياً و الخامسة عربياً بين أكبر الدول المصدرة بالعالم
  • نادي المجد الرياضي… من أقدم الأندية الرياضية بدمشق وأبرزها في تخريج المواهب
  • بصادرات 11.6 مليار دولار.. غانا على أعتاب دخول نادي الخمسة الكبار عالميا في إنتاج الذهب
  • أحرار العالم في مواجهة الإبادة.. أين العرب من تاريخ العدالة؟
  • مشجع أهلاوي يهدي زيزو بورتريه مميزا يحمل شعار الأهلي.. والفيديو يتصدر مواقع التواصل
  • تامر حسني في المركز الثالث.. عمرو دياب الأعلى استماعا على أنغامي بعد «ابتدينا»
  • أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للإجاص في العالم.. الجزائر الأولى عربيا