سقط أرضًا عند تسديد الكرة.. موقف محرج لمهاجم ليفربول السابق قبيل مباراة الريدز مع ولفرهامبتون
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعرض بيتر كراوتش، لاعب نادي ليفربول ومنتخب إنجلترا لموقف محرج، قبل انطلاق مباراة "الريدز" مع ولفرهامبتون واندررز، على أرض الأخير، السبت، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.
عقب ممارسة كراوتش عمله كمحلل في شبكة "تي إن تي سبورتس" البريطانية وقبل صافرة بداية المباراة، دخل اللاعب السابق في تحدٍ مع زميله، من خلال تسديد الكرة نحو المرمى، وقد نجح زميله بالفعل في وضعها بالشباك.
وعند محاولة بيتر كراوتش، الذي يُعرف بطوله الفارع، تسديد الكرة، تعثرت قدماه ليسقط أرضًا، قبل أن ينتابه الضحك برفقة الحضور.
وكان بيتر كراوتش (42 عامًا) قد اعتزل لعبة كرة القدم في عام 2019، بعد أن مثّل أندية عدّة، منها: ليفربول وأستون فيلا وستوك سيتي وبيرنلي، إضافة لظهوره مع منتخب بلاده في أكثر من 40 مباراة دولية.
بريطانياالدوري الإنجليزينادي ليفربولنشر السبت، 16 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا الدوري الإنجليزي نادي ليفربول
إقرأ أيضاً:
دليل الرجل الذكي لتصميم حجاب تقدمي لحياد محرج
دليل الرجل الذكي لتصميم حجاب تقدمي لحياد محرج:
زمان قالو حسن متدين قروش وقدر ما حاول عبد النبي إسترجاع قروشو ما نجح. مرة عبد النبي شال سكينو ومشا لحسن زول مشاكل. لقا حسن قاعد شغال في المزرعة. قال ليهو يا زول هوي أديني قروشي وللأ السكين دي بتاباك. حسن قال ليهو استهدي بالله ياخي. شايف النخلة دي، ووراهو شتلة في يدو قدر علبة البرنجي . عبد النبي قال ليهو، أها . واصل حسن، حسي الشتلة دي بزرعها وكلها كم سنة تكبر وتلد واشيل البلح أبيعو في سوق قدو وارجع ليهو قروشك. قام عبد النبي ضحك حتي بانت نواجذه من سخافة الزول. حسن عاين ليهو كدة وقال ليه آي بتضحك، عاد كيف ما بتضحك بعد ما ضمنت قروشك بترجع.
فاست فورورد للحرب السودانية. طبعا الحياد تجاه غزو أجنبي وميليشيا استعباد جنسي موقف محرج يصعب الدفاع عنه. لذلك يحتاج لغطاء يوفر شيئا من المصداقية الوطنية والأخلاقية. الغطاء الشغال الأيام دي هو إحنا ضد طرفي الحرب بنفس المقدار وبندعو لتنظيمات جماهيرية قاعدية تكون بديل لطرفي الحرب. بس ما بورونا تكوين تنظيمات قادرة علي منازلة الطرفين المسلحين ده بياخد كم سنة ومين ها يسلحها وها نبنيها كيف من مهاجرنا المريحة – ذي مهجري ده. بس خلينا نكون متفاءلين ونقول أنو القصة دي بتاخد خمسة وعشرين سنة – رغم أننا لينا سبعين سنة من الإستقلال لسة ما عملنا ربع مدماك واحد فيه. طيب قول لينا بعد خمسة وعشرين سنة دي البيحصل خلالها شنو؟ الجنجويد والغزاة ها يكونو فضلو شنو في السودان؟
أهو عبد النبي ضحك لانو ضمن أنو الشتلة بتقوم والبلح بيتباع وقروشو بترجع. حسي نحن برضو نضحك لانو التنظيمات القاعدية ها تقوم بالسرعة المناسبة وتسلح روحها من مواردها الخاصة وها نهزم الجنجويد والغزاة وطرفي الحرب.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب