تفاصيل الحصول على مِنح للدراسة في الصين
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أعلنت إدارة البعثات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن إفادة قنصلية ج.م.ع العامة فى هونج كونج بشأن الإعلان عن 300 منحة لدراسة الدكتوراه فى الجامعات المختلفة فى هونج كونج للعام الدراسى 2024 /2025 ولمدة 3 سنوات حيث ستوفر الجهة المانحة راتبا شهريا يعادل 3530 دولارا أمريكيا وبدل سفر خاص بالبحث والمؤتمرات بقيمة 1760 دولارا أمريكيا سنويًا ولمدة ثلاث سنوات.
وأوضحت أنه للإطلاع على كافة شروط التقدم والتخصصات المتاحة وكيفية التقدم يرجى التكرم بزيارة الرابط التالى:
https://cerg1.ugc.edu.hk/hkpfs/apply.html
https://cerg1.ugc.edu.hk/hkpfs/GuidanceNote.pdf
وذلك علما بأن الادارة المركزية للبعثات لا تتحمل ايه نفقات عن هذه المنح.
وأعلنت إدارة البعثات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن إفادة قنصلية جمهورية مصر العربيه فى هونج كونج بشأن تقديم جامعة هونج كونج عددا غير محدود من المنح الدراسية الممولة بالكامل للطلبة المصريين المتفوقين من الحاصلين على شهادة الثانوية العامة .
ويأتي ذلك فى عدد من الأقسام العديدة والمتنوعة المنبثقة عن كليات الجامعة التالية..
التعليم العالي تعلن عن فرصة دراسية للحاصلين على الثانوية العامة في هونج كونج) :
1- المنح في عدد من التخصصات :
- الطب والجراحة
– طب الاسنان
- الهندسة
– الهندسة المعمارية
- العلوم
– ادارة الاعمال
– الفنون
2- الدراسة سوف تكون باللغة الانجليزية.
3- أخر موعد للتقدم : 8 أكتوبر 2023
وأوضحت أن الإلمام بها يعد شرطًا أساسيًا للقبول حيث أن الأمر سيتطلب من الطلبة المؤهلين إجراء اختبار للغة الإنجليزية مثل TOEFL أو IELTS أو غيره من الإختبارات المعترف بها دوليًا . ، كما أن الجامعة سوف تتحمل تكاليف رسوم الدراسة بالجامعة بينما سيتم بحث مسألة تحملهم لتكاليف الإقامة والإعاشة اليومية لما بعد إجراء المقابلات الشفهية ووفقًا لكل حالة على حده ، و لايوجد حد أقصى لأعداد الطلبة المرشحين للمنح .
وفى حالة وجود مزيد من الاستفسارات يمكن الاتصال بالسيدة / Jessie Li مديرة برنامج المنح بالجامعة من خلال البريد الالكترونى التالى [email protected]
وأوضحت أن أخر موعد للتقدم : 8 أكتوبر 2023 وذلك حتى يتسنى موافاة السفارة بأسماء ونقاط الاتصال بالطلبة المصريين المرشحين لهذه المنح حتى يتسنى التنسيق مع جامعة هونج كونج لقبول أكبر عدد من هؤلاء الطلبة فى العام الأكاديمى 2024/2025 علمًا بأن الجامعة سوف تتواصل مباشرة مع هؤلاء الطلاب.
بينما بعد استيفاء طلب الترشيح يرفق بها صورة من كافة المستندات المطلوبة ثم يتم التوجه للادارة المركزيه للبعثات بالعنوان التالى ( 7 شارع الدكتور ابراهيم ابو النجا ـ حى السفارات ـ وزارة التعليم العالى ـ الدور الرابع ) وفى حالة اذا كان المتقدم يعمل بإحدى الجهات الحكومية يجب تقديم موافقة جهته على الترشيح للمنحة.
للإطلاع على كافة شروط التقدم والتخصصات المتاحة وكيفية التقدم يرجى التكرم بزيارة الرابط التالى:
https://aas.hku.hk/apply-scholarships
https://admissions.hku.hk/apply/international-qualifications#apply-now
وذلك علما بأن الادارة المركزية للبعثات لا تتحمل اية نفقات عن هذه المنح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البريد الالكترونى التعليم العالي والبـــحث هونج کونج
إقرأ أيضاً:
التعليم يعلن تفاصيل نظام البكالوريا: 4 مسارات رئيسية.. وتحويل المسار بتغيير مادتين فقط
أكد الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، خلال مشاركته في الجلسة العامة للمجلس، أن الوزارة باتت مستعدة تمامًا لتطبيق النظام الجديد، مشيرًا إلى أن المدارس الثانوية تم تجهيزها بأحدث الإمكانيات على مستوى البنية التحتية والتقنيات الحديثة، وذلك استنادًا إلى تقارير الزيارات الميدانية التي أجرتها فرق المتابعة في مختلف المحافظات.
وأوضح الوزير أن المدارس الحكومية أصبحت مزودة بمعامل حديثة، وشبكات إنترنت عالية السرعة، وكاميرات مراقبة تغطي مختلف المرافق، بما يضمن بيئة تعليمية متكاملة وآمنة، لكنه أشار في المقابل إلى أن التحدي الأكبر خلال الأعوام الماضية لم يكن في التجهيزات، بل في ضعف حضور الطلاب وانتظامهم داخل الفصول الدراسية، مؤكدًا أن الوزارة نجحت هذا العام في إعادة انتظام طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي، وأن تطبيق نظام البكالوريا سيسهم بدوره في تحفيز الطلاب على الحضور المنتظم.
تفاصيل نظام البكالوريا المصريةوبشأن تفاصيل نظام "البكالوريا المصرية"، أوضح الوزير أن الطالب في الصف الأول الثانوي سيدرس المواد العامة، كما هو متبع حاليًا، على أن يبدأ اختيار التخصص مع بداية الصف الثاني الثانوي، حيث يُتاح له اختيار أحد أربعة مسارات رئيسية:
الطب وعلوم الحياة
الهندسة والحاسبات
قطاع الأعمال
الآداب والفنون
ويحتفظ جميع الطلاب بأربع مواد أساسية لا تتغير بغض النظر عن التخصص، وهي: اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، التاريخ المصري، والتربية الدينية، بالإضافة إلى ثلاث مواد تخصصية حسب المسار الذي يختاره الطالب. كما يتيح النظام التحويل بين المسارات من خلال تغيير مادتين فقط، مما يمنح الطالب مرونة في تقرير مستقبله الأكاديمي.
وأشار عبد اللطيف إلى أن النظام الجديد يُمكّن الطالب من إعادة الامتحان في بعض المواد لتحسين درجاته، بعيدًا عن مبدأ "الفرصة الواحدة"، الذي أثبتت التجربة أنه لا يعكس قدرات الطالب الحقيقية ولا يمنحه فرصًا عادلة لتحديد مستقبله الجامعي.
التربية الدينية.. مادة أساسية لبناء القيموحرص وزير التربية والتعليم على تسليط الضوء بشكل خاص على مادة التربية الدينية ضمن منظومة البكالوريا الجديدة، حيث شدد على أن الوزارة ترفض تمامًا التقليل من شأن هذه المادة أو التعامل معها كمادة هامشية، مؤكدًا أن التربية الدينية تُعد أحد الركائز الأساسية لبناء شخصية الطالب المصري، وتعزيز هويته الأخلاقية والثقافية.
وأشار الوزير إلى أنه رغم الاتفاق خلال جلسات الحوار المجتمعي حول البكالوريا على استبعاد مادة التربية الدينية من المجموع الكلي، فإن الوزارة رصدت تدني مستوى اهتمام الطلاب بالمادة نتيجة لذلك، حيث يتم تأجيل مذاكرتها إلى ليلة الامتحان، ولا تحظى بالاهتمام المماثل لباقي المواد الأساسية.
ولمعالجة هذا الخلل، أعلن الوزير عن قرار وزاري جديد يقضي بأن يكون النجاح في مادة التربية الدينية مشروطًا بالحصول على نسبة لا تقل عن 70% من إجمالي درجاتها، موضحًا أن هذا القرار يعكس جديّة الوزارة في التعامل مع المادة، ويهدف إلى إعادة ترسيخ قيم الاحترام والانضباط والسلوكيات الإيجابية لدى الطلاب.
وأكد عبد اللطيف أن المناهج الجديدة في مادة التربية الدينية تم تطويرها لتكون بسيطة، واضحة، وتركز على الجانب التربوي والقيمي، وليس الحفظ أو التعقيد، مشيرًا إلى أن الهدف الأسمى منها هو تنمية البعد الأخلاقي والروحي للطالب.
وقال الوزير بوضوح: "لا نريد أن نُغرس في أبنائنا أن التربية الدينية مادة ثانوية.. بل نؤمن بأنها من أهم ما يتعلمه الطالب، لأنها تُشكل ضميره وتوجّهه في الحياة."
دعم كامل للمعلمين.. ولا عجز في الفصولوفي ما يخص المعلمين، أوضح وزير التربية والتعليم أن معلمي مصر يتمتعون بكفاءة علمية وثقافية عالية، مشيرًا إلى أن الوزارة حرصت منذ توليه المنصب على سد العجز الكبير في أعداد المعلمين، الذي بلغ نحو 469 ألف معلم، رغم أن إجمالي عدد المعلمين كان حينها 843 ألفًا.
وأكد الوزير أنه لا يوجد فصل دراسي واحد حاليًا دون معلم لمادة أساسية، مشيرًا إلى أن الوزارة نفذت حلولًا فنية مبتكرة لسد العجز، إلى جانب إطلاق برامج تدريبية مستمرة بالتعاون مع مؤسسات دولية، لتأهيل المعلمين على أحدث المناهج والنظم التربوية العالمية.
أما على صعيد التعليم الفني، فأكد عبد اللطيف أن هذا القطاع يمثل مستقبل التنمية في مصر، مشددًا على أن الوزارة تعمل على التوسع في إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع القطاع الخاص وعدد من الشركاء الدوليين، من بينهم إيطاليا، اليابان، وألمانيا.
وأوضح أن هذه الشراكات تهدف إلى إعداد كوادر فنية مدرّبة بمعايير عالمية، قادرة على تلبية احتياجات سوق العمل المحلي والدولي، وتُسهم في ربط التعليم الفني بالصناعة عبر مسارات مهنية واضحة ومحددة.