الخارجية الأمريكية: لدينا ملفات وقضايا مشتركة مع روسيا والصين
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قال المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية سامويل ويربيرج، إنه على الرغم من الخلافات الكبيرة بين الولايات المتحدة الأمريكية وبين الصين والتي تظهر بشكل واضح، إلا أن هناك عدة مصالح مشتركة مثل تغير المناخ وكوفيد 19، فضلاً عن ركود الاقتصاد وملف الطاقة، لافتاً إلى أن كل ذلك يتطلب منا العمل مع بكين.
وأضاف المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية خلال لقائه على قناة "القاهرة الإخبارية" أن هنا العديد من القضايا المشتركة التى تجمعنا مع روسيا موضحاً أننا ننظر إلى ما يحدث في أوكرانيا من موت أطفال ونساء.
وأوضح أن هناك العديد من الملفات والقضايا المشتركة بيننا، مشيراً إلى أنه في الوقت الذي كان يقرأ فيه الرئيس الأوكراني خطابه، كانت موسكو تضرب أماكن مدنية في كييف بالصواريخ وهذا سبب الخلاف بيننا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي الخارجية الامريكية المتحدث باسم الخارجية الأمريكية المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نائب وزير الخارجية الأمريكية وزارة الخارجية الأمريكية وزارة الخارجية الامريكية وزير الخارجية الامريكي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: العقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الإيرانية علقت بشأن العقوبات الأمريكية الجديدة، وقالت إن الادعاءات المطروحة غير صحيحة.
وأضافت الخارجية الإيرانية، أن العقوبات الأمريكية تعكس عدم جدية الولايات المتحدة في المفاوضات، والعقوبات الأمريكية تعكس سلوك واشنطن المتناقض وتعزز شكوكنا تجاهها.
لا حدود للتخصيب ما دام في الإطار السلمي
وأوضحت المذكرة الإيرانية أن وثائق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تنص على وجود حدّ لمستوى تخصيب اليورانيوم، طالما لم يتم تحويل المواد إلى أغراض عسكرية، ما يُعدّ ردًا مباشرًا على الاتهامات المتزايدة بشأن رفع طهران لنسب التخصيب.
من جهتها، أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية ومنظمة الطاقة الذرية بيانًا مشتركًا أعربتا فيه عن أسفهما لنشر التقرير الأخير للوكالة، واصفتين إياه بـ"المسيس"، وأكدتا أن إيران لم تُخفِ أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة، حسب تعبير البيان.
خلفية التوتر النووي
يأتي هذا التصعيد في وقت يشهد فيه الملف النووي الإيراني جمودًا سياسيًا منذ انهيار محادثات إحياء الاتفاق النووي عام 2015، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018 في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وعودة طهران تدريجيا إلى رفع مستويات التخصيب خارج سقوف الاتفاق.
وترى دول غربية أن سلوك إيران الحالي يزيد من تعقيد فرص التوصل إلى تسوية دبلوماسية، بينما تردّ طهران باتهام تلك الدول بانتهاج سياسات مزدوجة وتسييس ملف الوكالة الذرية.