إنجازات الدولة في 10 سنوات.. تقدم مصر 23 مركزا في مؤشر تنافسية السفر والسياحة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
شهدت وزارة السياحة والآثار طفرة خلال التسع سنوات الماضية، من خلال إطلاق المبادرات الداخلية والخارجية لتحفيز السياحة وجذب الوفود للترويج للسياحة المصرية، وجاءت مصر في المركز الـ9 عالميا بين 138 وجهة في مؤشر السفر الإسلامي العالمي خلال عام 2023، بالإضافة إلى 23 مركزا تقدمتها مصر في مؤشر تنافسية السفر والسياحة عام 2021 الصادر عن المنتدي الاقتصادي العالمي.
وأوضحت الحكومة المصرية في كتاب «حكاية وطن»، الصادر عن مجلس الوزراء، أهم المبادرات التي أطلقتها وزراة السياحة والآثار للترويج للسياحة الخارجية وهي كالتالي:
- مبادرة «شتي في مصر»، في يناير 2021، وتهدف إلى تنشيط حركة السياحة الداخلية، بالإضافة إلى تخفيض أسعار الطيران الداخلي لربط المدن السياحية وتشجيع السياحة الداخلية.
- إطلاق الحملة الدعائية «الصيف في مصر حكاية »، وتستهدف الترويج السياحي لمصر بالأسواق العربية، بهدف تحسين الصورة الذهنية لمصر بالخارج، وحققت المبادرة نتائج إيجابية منذ إطلاقها في الأسبوع الأول من مايو 2021.
- إطلاق مبادرة «حكايتنا»، في مايو 2021 تهدف لتنمية الوعي السياحي والأثري لدى طلاب المدارس بجميع المراحل التعليمية.
- إطلاق مبادرة «صيف في الصعيد»، في يونيو2020 ، لدعم وتشجيع برامج السياحة الثقافية في صعيد مصر خلال فترة الصيف.
- حملة ترويجية في سبتمبر 2022، للاحتفال بمرور 200 عام على فك رموز الكتابة المصرية القديمة ونشأة علم المصريات.
- حملة للترويج للسياحة المستدامة في مصر تحت شعار «حضارة من إلهام الطبيعة» على هامش استضافة مصر لمؤتمر قمة المناخ 27 COP.
- إنتاج مجموعة من الأفلام الترويجية والتوثيقية عن الآثار المصرية لإبراز المقومات السياحية بكل محافظة من محافظات الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الآثار السياحة الترويج للسياحة الأماكن الأثرية
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب