معتز محمود يشكر أعضاء الصناعة ويؤكد: السلاب لديه خبرة وكفاءة تؤهله لرئاسة اللجنة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
تقدم المهندس معتز محمود وكيل لجنة الصناعة بالنواب، بالشكر لاعضاء لجنة الصناعة وعلى رأسهم رئيس اللجنة النائب محمد السلاب علي تقديرهم لجهوده خلال الفترة التي تولى فيها رئاسة اللجنة الفترات الماضية، قائلا: شكرا علي حديثكم وتقديركم لما قدمته.
وأكد معتز خلال تصريحات له اليوم عقب انتهاء انتخابات اللجان النوعية بمجلس النواب وفوزه بوكالة اللجنة ، أن الجميع داخل اللجنة يعمل علي قلب رجل واحد من أجل تقديم كل الرؤي والمقترحات للنهوض بالملف الصناعي من اجل خدمة الوطن، مشيرا إلي انه سيؤدي دوره للارتقاء بهذا الملف بعد تركه لرئاسة اللجنة والجلوس علي مقعد الوكيل ، قائلا: كلنا نعمل معا في أي منصب من أجل مصلحة الوطن.
وشدد المهندس معتز محمود علي اقتناعه الكامل بتولي النائب محمد السلاب رئاسة اللجنة فهو وكيل باللجنة منذ اكثر من خمس سنوات فلديه من الخبرة والكفاءة ما يؤهله لهذا المنصب ، مضيفا أن السلاب شخص طموح وناجح ولديه افكار ورؤي ستساهم في تغيير هذا الملف للافضل.
وأكد وكيل لجنة الصناعة أن من الأمور الجيدة منح الخبرات الأخري فرصة للقيادة، مشددا علي التعاون معا من أجل الارتقاء والنهوض بالصناعة خاصة وان هذا القطاع من أولويات القيادة السياسية، مشيرا إلى أن الجميع داخل اللجنة يعمل ويقدم افكار ومقترحات من اجل الارتقاء والنهوض بالصناعة لخدمة الوطن.
يذكر أن المهندس معتز محمود كان قد تولي رئاسة لجنة الصناعة علي مدار ثلاث سنوات متتالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصناعة لجنة الصناعة مجلس النواب لجنة الصناعة معتز محمود
إقرأ أيضاً:
«تقنية الوطني» تواصل مناقشة تقرير أمن الصناعات الدوائية
أبوظبي: «الخليج»
واصلت لجنة شؤون التقنية والطاقة والثروة المعدنية في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الرقمي الذي عقدته الأربعاء، برئاسة الدكتورة نضال الطنيجي رئيسة اللجنة، مناقشة تقريرها عن موضوع سياسة الحكومة في تحقيق الأمن الوطني للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية.
شارك في الاجتماع أعضاء اللجنة: عائشة إبراهيم المري، مقررة اللجنة، ومحمد عيسى الكشف، ووليد فلاح المنصوري، وهلال محمد الكعبي، أعضاء المجلس الوطني.
وتناقش اللجنة الموضوع ضمن محاور: استدامة الصناعات الدوائية والمنتجات الطبية، وتعزيز الوصول إلى الأدوية والمستلزمات الطبية وأثرها في جودة الحياة.