الجزيرة:
2025-07-08@05:57:23 GMT

موازين ــ التكافل في زمن الكوارث

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

تقديم: علي السند

4/10/2023-|آخر تحديث: 4/10/202310:20 م (بتوقيت مكة المكرمة)المزيد من نفس البرنامجموازين- الإباضية.. النشأة والأفكارplay-arrowمدة الفيديو 50 minutes 11 seconds 50:11موازين ـ منظومة القضاء في الإسلامplay-arrowمدة الفيديو 50 minutes 33 seconds 50:33موازين- التبشير.. جذوره ومخاطرهplay-arrowمدة الفيديو 51 minutes 41 seconds 51:41موازين- العلاقات السياسية في الإسلام بين الأحكام الشرعية والمتغيرات الدوليةplay-arrowمدة الفيديو 51 minutes 44 seconds 51:44موازين- تحديث قوانين الأحوال الشخصية.

. حاجة فعلية أم ضغوط سياسية؟play-arrowمدة الفيديو 50 minutes 58 seconds 50:58الجانب الآخر- جمال بن عمر يتحدث عن مسيرته ودوره وسيطا في الأزمة اليمنيةplay-arrowمدة الفيديو 46 minutes 39 seconds 46:39موازين- المعارضة السياسية في الإسلام.. الضوابط والأحكامplay-arrowمدة الفيديو 50 minutes 11 seconds 50:11من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو في واشنطن.. ملفات عديدة على طاولة المباحثات بينها إيران وغزة

وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، الاثنين، في زيارة يصفها الطرفان بأنها "احتفالية" عقب الضربات المشتركة مع الولايات المتحدة ضد منشآت إيرانية، لكن اللقاء المرتقب مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب يواجه تحديات كبيرة في ظل استمرار الحرب في غزة وتزايد الضغوط الدولية لإنهائها. اعلان

وعلى الرغم من التفاهم المتنامي بين ترامب ونتنياهو، خصوصًا بعد الضربات على منشأة نووية إيرانية تحت الأرض، فإن ملف غزة سيحتل صدارة المحادثات، وسط مؤشرات على إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.

هدنة محتملة.. ولكن!

تشير مصادر مطلعة إلى أن المفاوضات الجارية بين إسرائيل وحماس، بوساطة أميركية، قد تفضي إلى هدنة تمتد 60 يومًا، تتيح إدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع، وتُفضي إلى إطلاق سراح بعض الرهائن الخمسين المتبقين في غزة. لكن الخلاف الرئيسي يبقى حول ما إذا كانت هذه الهدنة ستنهي الحرب نهائيًا.

حماس أبدت استعدادها للإفراج عن جميع الرهائن مقابل وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب إسرائيلي كامل من غزة. في المقابل، يشترط نتنياهو استسلام الحركة، ونزع سلاحها، ونفي قيادتها، وهو ما ترفضه حماس قطعًا.

Relatedثلاثة اتصالات جديدة بين ترامب ونتنياهو.. و"التهديد الإيراني" على الطاولةحلم ضرب منشآت إيران النووية يراود إسرائيل.. التوتر يتصاعد بين ترامب ونتنياهومنعه من شن ضربات على إيران.. ماذا حصل في الاتصال بين ترامب ونتنياهو؟ترامب يريد إنهاء الحرب.. ويضغط

الرئيس ترامب، الذي يطمح لتقديم نفسه كصانع سلام عالمي بعد رعايته اتفاقات بين دول متنازعة كالهند وباكستان، والكونغو ورواندا، وأخرها إسرائيل وإيران، ومن هذا المنطلق يولي الرئيس الأمريكي اهتمامًا خاصًا بإنهاء الحرب في غزة، ويعتبرها مفتاحًا لتوسيع اتفاقات أبراهام مع دول عربية جديدة، خصوصًا السعودية.

وقال ترامب للصحفيين، الأحد، إنه يتوقع "تقدمًا مرتبطًا بالرهائن" خلال الأسبوع المقبل، رغم تأكيده قبل أيام أن الأمور "تتغير من يوم إلى آخر". ومن غير المستبعد أن يربط ترامب دعمه السياسي والقانوني لنتنياهو — بما في ذلك دعواته لإلغاء محاكمته بتهم فساد — بإحراز تقدم ملموس على مسار غزة.

تناقضات العلاقة

رغم الانسجام الحالي، لم تخلُ العلاقة بين نتنياهو وترامب من توترات. ففي زيارة سابقة في أبريل الماضي، فاجأ ترامب ضيفه بالإعلان عن مفاوضات مع إيران حول الاتفاق النووي، وأشاد بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ما عرقل حينها أي تقدم في الملفات الثنائية.

لكن الوضع تغيّر منذ قرار ترامب بالمشاركة المباشرة في الضربات على إيران. ويُنظر اليوم إلى ترامب كطرف ضاغط على نتنياهو لإنهاء حرب غزة، وهو ما يضع رئيس الوزراء الإسرائيلي في مأزق داخلي بين مطالب واشنطن، وضغوط حلفائه من أقصى اليمين الرافضين لوقف الحرب.

تطبيع جديد.. وسوريا على الطاولة

اللقاء سيشمل أيضًا بحث ملفات إقليمية أخرى، أبرزها مستقبل العلاقة مع إيران، واستئناف مسار اتفاقيات أبراهام. وتشير التسريبات إلى أن الإدارة الأميركية تسعى لاستكشاف فرص إدماج سوريا — بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد — ضمن اتفاق عدم اعتداء مع إسرائيل.

إلا أن الجائزة الكبرى في حسابات ترامب تبقى المملكة العربية السعودية. فالتطبيع مع الرياض، بحسب مراقبين، مرهون بخطوات إسرائيلية جادة نحو حل الصراع الفلسطيني، وعلى رأسه وقف الحرب في غزة.

ويختصر الخبير في العلاقات الأميركية-الإسرائيلية، إيتان جلبوع، الموقف بالقول: "أهم ما يسعى إليه ترامب هو إنهاء حرب غزة... هذه هي بوابة السلام الإقليمي في الشرق الأوسط."

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • رغم موافقة بيراميدز.. إبراهيم عادل يرفض ملايين الجزيرة
  • ما الذي يقصده قوش في الفيديو
  • العدالة لا تُدار عبر المقاطع المسرّبة.. بل تُكتب بحبر القضاء وحده
  • نتنياهو في واشنطن.. ملفات عديدة على طاولة المباحثات بينها إيران وغزة
  • بعد عرض الجزيرة الإماراتي.. هل يرحل إبراهيم عادل عن بيراميدز؟ «خاص»
  • بعد انتشار الفيديو.. القبض على سائق سيارة نقل بالقليوبية
  • أنغام تعود للمسرح وتكشف حقيقة هجوم موازين
  • الجزيرة تبث مشاهد حصرية لكمينين نفذتهما القسام ضد الاحتلال في خان يونس
  • الجزيرة: توفير سكن آمن وصحي وفق خرط موجهة لكل مواطن
  • ملفات ساخنة على جدول قمة بريكس 17 في البرازيل