كتب سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، اليوم الجمعة، في الذكرى الـ 33 لرحيل الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم.

وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «رحم الله والد دبي الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم.. 33 عاماً مرت على رحيله وما زال حاضراً بيننا في كل إنجازات دبي وقصص نجاحها.

. مثّلَ رحمه الله نموذجاً في الحكمة والفكر والطموح واستشراف المستقبل.. كان يبني دبي ويُعدها لعقود قادمة بمشاريع رائدة وغير مسبوقة.. سيبقى راشد مدرسة للأجيال في حب العمل وحب الوطن وحب أهل الدار».

 

أخبار ذات صلة حمدان بن محمد يكتب في الذكرى الـ 33 لرحيل الشيخ راشد بن سعيد مكتوم بن محمد يكتب في الذكرى الـ 33 لرحيل الشيخ راشد بن سعيد

رحم الله والد دبي الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم

33 عاماً مرت على رحيله وما زال حاضراً بيننا في كل إنجازات دبي وقصص نجاحها ... مثّلَ رحمه الله نموذجاً في الحكمة والفكر والطموح واستشراف المستقبل ... كان يبني دبي ويُعدها لعقود قادمة بمشاريع رائدة وغير مسبوقة ... سيبقى راشد مدرسة… pic.twitter.com/EpfRFPLsmq

— Ahmed bin Mohammed (@AhmedMohammed) October 6, 2023

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أحمد بن محمد راشد بن سعيد آل مكتوم راشد بن سعيد آل مکتوم بن محمد

إقرأ أيضاً:

محمد كركوتي يكتب: التعريفات بين الحل والتوتر

الاهتمام الأكبر في الوقت الراهن في ساحة «معارك» التعريفات، ينصب على المفاوضات التي تجري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
 واشنطن لم تحسم كل الملفات بهذا الخصوص، بما فيها تلك المتعلقة بالجارتين كندا والمكسيك وغيرهما، إلى جانب غموض المشهد تماماً بشأن العلاقات التجارية المستقبلية مع الصين.
 أوروبا ترغب بالفعل في الوصول إلى حلٍّ في غضون الأيام القليلة المقبلة، وهذا الكلام لم يصدر عن الأوروبيين، بل عن الأميركيين أنفسهم، الذين قرروا في عهد إدارة الرئيس دونالد ترامب، بأن لا مكان في هذا الميدان لـ«العلاقة» التحالفية الخاصة مع القارة العجوز، بصرف النظر عن عمقها التاريخي، ومراحل التطور المحورية التي مرّت بها. 
اليوم المسألة باتت، منحصرة بحجم الرسوم المفروضة على السلع الأميركية، التي يعتقد البيت الأبيض، أنها ظالمة، وينبغي «تصحيح» الميزان التجاري، من جميع الدول.
لا غنى عن اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، وهذا الأخير مستعد بالفعل، طالما أن الرسوم المقبلة ستكون ضمن النطاق المقبول أي 15% على معظم الواردات من دوله، وهذا يشمل قطاع السيارات، لكن الرسوم الأعلى ستكون من نصيب الحديد والصلب التي قد تصل إلى 50%. لكن هذا ليس نهاية المطاف فالمسألة ستحسم على مكتب الرئيس الأميركي، ولأن الأمر ليس واضحاً تماماً، وضع الأوروبيون خطة تبلغ قيمتها 100 مليار يورو، إذا ما فشلت المفاوضات ففي حال الفشل، ستفرض واشنطن رسوماً تصل إلى 30% على كل الواردات الأوروبية.
ويبدو واضحاً، أن الجانب الأميركي بات أكثر ميلاً للاتفاق، إلا إذا حدثت مفاجآت قد تصدر غالباً من البيت الأبيض فالأوروبيون لن يستسلموا بسهولة، ولديهم «أسلحتهم» القوية كما يعتقدون.
الاتفاق التجاري الأوروبي الأميركي، سيعطي إشارات إيجابية مهمة «إذا ما تم»، للمفاوضات الأخرى بين الولايات المتحدة وبقية الدول الصناعية المحورية، وبعض هذه الدول يقترح حلاً مقبولاً جداً، يستند إلى رفع مستوى استثماراتها في البر الأميركي، وهذا ما يسعى دونالد ترامب إلى تحقيقه منذ عودته للحكم، الأمر الذي سيُهدأ بالضرورة توتر العلاقات على الجانب التجاري، فيما يختص بالرسوم، الأيام المقبلة ستكون حاسمة بالفعل بالنسبة لـ«حرب» التعريفات التي لم تندلع بصورة مفتوحة بعد. 
والواضح أن أياً من الأطراف لا يريدها أن تصل إلى هذه المرحلة، لأنها ستنال من الجميع.

أخبار ذات صلة محمد كركوتي يكتب: في الإمارات.. نمو سياحي قوي محمد كركوتي يكتب: مكافحة غسيل الأموال بلا هوادة

مقالات مشابهة

  • مكتوم بن محمد: مركز دبي المالي العالمي يسجل أفضل أداء نصف سنوي على الإطلاق
  • وفيات الإثنين 28-7-2025
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نحن…)
  • محمد كركوتي يكتب: التعريفات بين الحل والتوتر
  • بالأسماء.. ننشر تفاصيل الحركة العامة لضباط الشرطة بكفر الشيخ
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نشرة مشاعر)
  • المطران عودة عن الذكرى الخامسة لتفجير مرفأ بيروت... ماذا قال؟
  • تعلن محكمة العدين أن على المدعى عليه محمد أحمد سعيد الحضور إلى المحكمة
  • حركة تنقلات الشرطة 2025.. تعيين مديري أمن جدد في 11 محافظة
  • عادل القليعي يكتب: أيها المزايدون على مصر .. عار عليكم