فيغولي يبصم على أول تمريرة حاسمة هذا الموسم
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
بصم الدولي الجزائري سفيان فيغولي، على أول مساهمة تهديفية هذا الموسم، في مواجهة فريقه فاتح كاراجومروك أمام ألانيا سبور.
والتي لُعبت أمس الجمعة ، برسم الجولة التاسعة من الدوري التركي الممتاز.
وشارك لاعب الخضر فيغولي طيلة أطوار اللقاء الذي إنهزم فيه رفقة فريقه في المواجهة بنتيجة هدفين مقابل هدف.
ونال فيغولي تنقيط جيد في اللقاء بـعلامة 7.
كما أدى سفيان فيغولي مهامه الدفاعية، بعد أن قام مدربه بإشراكه كلاعب وسط مسترجع حيث إسترجع 4 كرات في اللقاء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
النعمي: معركة الدبيبة ضد “الردع” لا تحظى بدعم مصراتة الكامل أو الحلفاء الدوليين حتى الآن
قال وزير الخارجية في حكومة “الإنقاذ” عبد الحميد النعمي، رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة اتخذ قرار المواجهة مع الردع باسم الدولة الليبية، وقد تبين أن هذا الأمر غير محسوم عند بعض الأجهزة السيادية الأخرى وأهمها المجلس الرئاسي الذي يمثل القائد الأعلى للقوات المسلحة.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “قرار المواجهة يفترض أن يكون مدعوما من جانب كل أفرع القوات النظامية وهو ما لم يتحقق. يتم التلويح بأن هذا التوجه مدعوما من التشكيلات المسلحة لمصراتة، وهذا ما لم يتأكد بعد”.
وأردف “طرح قرار الحسم العسكري على أنه مدعوم وبقوة من الحلفاء الدوليين. غير أن بعض هؤلاء الحلفاء أصبح يعبر صراحة عن رفضه لهذا الخيار بل ويلمح الى امكانية الوقوف ضده في الميدان”.
وواصل قائلًا “على مستوى النتائج يمكن القول أن السيد رئيس الحكومة خسر ثقة بعض حلفائه المهمين بظهوره بمظهر المتسرع والارتجالي والغير قادر على إدارة أحداث بهذا المستوى من الخطورة، وربما تكون هذه المغامرة قد خلقت مناخا ملائما أكثر من أي وقت مضى للمناداة بتغيير الحكومة”.
واختتم قائلًا “شجع ذلك على ظهور العديد من الأصوات في مصراتة ورفضهم للعملية العسكرية في طرابلس والتنصل من أية مسؤولية لدعمها، وعلى مستوى الرأي العام الليبي الذى يرى بوضوح أن الحكومة تنشئ اجساما مسلحة وتمنحها الشرعية وتدفع بها لمقاتلة أجسام أخرى تحظى بدورها بشرعية ودعم هيئآت سيادية، على كل حال يبقى ان قرار الحرب لم يكن هو الخيار الأمثل. ونأمل أن يخرج الجميع من هذا الموقف بأقل خسائر”.
توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 13 يوليو 2025.. مهنيا وعاطفيا وصحيا