شاهد.. نيمار يأكل الفشار أثناء مباراة فريقه سانتوس
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
قصة أخرى عن نيمار والفشار، لكن هذه المرة، ليست بعلبة فشار أُلقيت عليه أثناء مباراة بين البرازيل وفنزويلا، ضمن تصفيات كأس العالم 2023، بل بتذوقه على مقاعد البدلاء في سانتوس.
ونشر النادي البرازيلي مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يُظهِر المهاجم السابق، لبرشلونة وسان جيرمان والهلال السعودي، جالسا على مقاعد البدلاء ويتناول الفشار.
وصُوّر الفيديو خلال مباراة ودية بين سانتوس وديسبورتيفا فيروفياريا، شارك فيها النجم البرازيلي وسجل ركلة جزاء في الشوط الأول قبل أن يستبدل بين الشوطين.
وقدّم مشجعو سانتوس للمهاجم كيسًا من الفشار ليأخذه ويعود إلى مقاعد البدلاء ليستمتع به.
وقالت صحيفة لوباريزيان الفرنسية، إن هذه البادرة المفعمة بالتواضع والبساطة والغنية بالمعاني، تُجسّد الحبّ بين اللاعب وجماهير سانتوس وتغذي هذه الرابطة القوية الآمال في مستقبل مشرق للنادي.
Dever cumprido em campo, hora daquela pipoquinha para acompanhar o final do jogo! ???????? pic.twitter.com/IvBaPehKO0
— Santos FC (@SantosFC) July 11, 2025
أنشيلوتي يحث نيمار على الاستعداد لمونديال 2026وفي نهاية يونيو/حزيران، حث مدرب البرازيل كارلو أنشيلوتي نيمار على "الاستعداد جيدا" لكأس العالم 2026، معتبرا إياه "لاعبا مهما للغاية" على الرغم من إصاباته المتكررة.
وقال المدرب الإيطالي في مقابلة نشرها اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) -الخميس- على مواقع التواصل الاجتماعي: "عليه الاستعداد جيدًا، ولديه الوقت الكافي لذلك" وأكد "أنه لاعب بالغ الأهمية لنا قبل كأس العالم".
مدد نيمار (33 عاما) الثلاثاء الماضي، عقده مع سانتوس، النادي الذي بدأ فيه مشواره ثم عاد في نهاية يناير/كانون الثاني الماضي، إليه، لكنه واجه مشاكل بدنية أعاقت مشاركته المنتظمة، مثلما حدث معه خلال فترة وجوده في باريس سان جيرمان (2017-2023) ثم مع الهلال السعودي الذي لعب معه 7 مباريات فقط خلال 17 شهرا.
إعلانالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
أوقاف بورسعيد ترفع درجة الاستعداد القصوى لحماية المصلين خلال الشتاء
عقد فضيلة الدكتور أحمد أبو طالب، وكيل وزارة الأوقاف ببورسعيد، اجتماعًا مهمًا اليوم الخميس مع لجنة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بالمديرية، وشهد الاجتماع وضع خطط رفع الجاهزية داخل جميع المساجد استعدادًا لفصل الشتاء، وتأكيد تنفيذ جميع التدابير الوقائية للحفاظ على سلامة المواطنين ورواد المساجد.
وشملت التوجيهات مراجعة منظومات الإطفاء والحريق، وتنظيف أسطح المساجد من الأتربة والمخلفات، والتأكد من صلاحية مصارف المياه أعلى المساجد والتخلص من أي مياه راكدة، ومراجعة مصارف المياه في الساحات، كما تم التوجيه بمراجعة الوصلات الكهربائية وتغطيتها وعزلها، ومعالجة أي شقوق في الأسطح، وفصل الأجهزة الكهربائية عقب الصلوات، خاصة سخانات المياه.
كما تم التأكيد على مراجعة الشرفات الجبسية أعلى المساجد وتأمين الزجاج ضد السقوط، ومراجعة وصلات الكهرباء والمياه وإصلاح جميع الحنفيات وتركيب القطع الموفرة، وتشكيل لجان متابعة ميدانية للتأكد من سلامة المساجد وروادها، وتنفيذ كافة التعليمات الخاصة بحماية المواطنين خلال فصل الشتاء.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟