صيدلة الزقازيق تحتفل باستقبال الطلاب الجدد والقدامي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
شهد اليوم د٠عاطف حسين نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب بجامعة الزقازيق د.إيهاب الببلاوي نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث ، حفل استقبال الطلاب الجدد والقدامي بكلية الصيدلة الذي يقام تحت إشراف د٠أمل الجندي عميد الكلية، وبتنظيم من اتحاد الطلاب وأسرة طلاب من أجل مصر.
حضر حفل الاستقبال د.محمد بركة عميد الكلية الأسبق و د٠حنان النحاس وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ، و د٠ نهلة يونس وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، و د٠نرمين عوني منسق برنامج الصيدلة الإكلينيكية ، و د٠وائل شاهين مدير عام الكلية ، وعدد من رؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس بالكلية
بدأت فعاليات الحفل بالسلام الجمهوري، ثم تلاوة ما تيسر من آيات من الذكر الحكيم ، وأعقبه فيلم تسجيلى عن انتصارات أكتوبر المجيدة بعيون صناع الحياة .
وخلال كلمته هنأ د٠عاطف حسين أبنائه الطلاب بالعام الدراسي الجديد تزامنا مع انتصارات أكتوبر المجيدة ، معرباً عن سعادته البالغة لتواجده بكلية الصيدلة، وأشاد بروح التعاون التي تسود الكلية ومجهودات د.امل الجندى عميد الكلية وأعضاء هيئة التدريس والجهاز الإدارى ، مؤكدا أن خريجي كلية الصيدلة يتميزون بالكفاءة العالية التي تتوافق مع متطلبات سوق العمل.
ومن جانبها تقدمت د٠أمل الجندي عميد الكلية بخالص الشكر والتقدير لإدارة الجامعة علي تقديم كامل الدعم للطلاب ، كما أشارت إلي أن كلية الصيدلة تُعد الطالب من السنه الأولى بشكل مهنى وفقا لمتطلبات الجودة وآليات التحول الرقمى ، حيث يتم تدريب الطلاب لتنمية مهاراتهم بجانب الدور الأكاديمى الذي تقوم به الكلية ، بالإضافة إلى مساعدة الطلاب فى الأنشطة الطلابية .
وعلي هامش الزياره تفقد د٠عاطف حسين ود٠إيهاب الببلاوي المعرض الفني للجوال بالتعاون مع اتحاد الطلاب وأسرة طلاب من أجل مصر ، كما تم التقاط صورا تذكارية فى ختام الحفل مع الطلاب .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسرة طلاب من أجل مصر أعضاء هيئة التدريس التعليم والطلاب الصيدلة الإكلينيكية تحول الرقمي عمید الکلیة
إقرأ أيضاً:
بمشاركة 1250طالبًا.. جامعة دمنهور تفتتح فعاليات الدورة الرابعة لملتقى «حور للفنون»
افتتح الدكتور إلهامي ترابيس، رئيس جامعة دمنهور، والدكتور ماجد شعلة، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، صباح اليوم السب، فعاليات الدورة الرابعة من ملتقى «حور للفنون»، الذي تنظمه الجامعة تحت شعار «بالفن تحيا الأمم»، بمقر دار أوبرا دمنهور، بحضور نخبة من الفنانين والمبدعين والمتخصصين في مجالات الفن المسرحي والغنائي والنقد الفني.
شهد الملتقى حضور الفنان الدكتور أيمن الشيوي، والفنانة الدكتورة سماح السعيد، والفنانة فاطمة محمد علي، والمؤلف والناقد المسرحي طارق عمار، والمنشد أسامة علام، إلى جانب لفيف من أعضاء هيئة التدريس واللجنة التحكيمية والتنسيقية للملتقى، وعدد من عمداء الكليات ومسؤولي رعاية الطلاب.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد الدكتور إلهامي ترابيس أن ملتقى «حور للفنون» يُعد منصة فنية وثقافية تحتضن مواهب وإبداعات الطلاب من مختلف كليات الجامعة، ليشكلوا معًا لوحة نابضة بالفن والهوية والانتماء، مجددًا تأكيده على دعم الجامعة المستمر للأنشطة الطلابية والفنون، باعتبارها جزءًا أصيلًا من عملية بناء الإنسان، وأضاف أن الجمهورية الجديدة تولي اهتمامًا غير مسبوق بالشباب، وأن الفن والثقافة يمثلان إرثًا حضاريًا يعكس هوية الأمم، مشيرًا إلى أن الفن لا يقتصر على المتعة والترفيه، بل يمتد ليطهر الواقع ويثري الوجدان.
جاء تنظيم الملتقى تحت رعاية الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أحمد هنو وزير الثقافة، والدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، والدكتور علاء عبد السلام رئيس دار الأوبرا المصرية، وباستضافة كريمة من الدكتور أحمد عبد الله مدير عام مسارح أوبرا دمنهور والإسكندرية
من جانبه، أعرب الدكتور ماجد شعلة عن فخره بانطلاق الملتقى الذي يعكس الطفرة الهائلة في الأنشطة الطلابية بجامعة دمنهور، خاصة في المجال الفني، وأشاد بالمواهب الطلابية التي تعكس مستوى الوعي والإبداع لدى شباب الجامعة.
كما ثمّن الدكتور أحمد عبد الله استضافة دار الأوبرا لهذا الحدث، مؤكدًا أن الفن رسالة إنسانية، وأن تقديم منصة راقية لطلاب جامعة دمنهور يتيح لهم فرصة ثمينة لعرض مواهبهم أمام جمهور واسع.
وأوضح الدكتور محمد عشري أن الملتقى يمثل فرصة حقيقية لصقل المواهب وتطوير قدرات الطلاب في مجالات الإبداع، فيما أكد محمد الشعيرة مشاركة أكثر من 1250 طالبًا وطالبة من مختلف كليات الجامعة، مشيرًا إلى أن هذا الحدث يُعد من أكبر الفعاليات الفنية التي تنظمها الجامعة.
ووفقًا لبيان إعلامي، يستمر الملتقى حتى الخميس 17 يوليو، ويشمل عروضًا فنية متنوعة تشمل المسرح، الموسيقى، الغناء، الفنون التشكيلية، والإنشاد، في إطار احتفائي بهوية مدينة دمنهور التاريخية التي كانت تُعرف باسم «دمن-حور»، أي «مدينة الإله حور»، الرمز المصري القديم للنور والعدل والانتصار.