«قائمة المستقبل» تفوز بانتخابات النقابة الفرعية للأطباء بالقليوبية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أعلنت اللجنة المشرفة علي انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء بالقليوبية فوز قائمة «المستقبل» في الانتخابات التي أجريت اليوم الجمعة بقاعة نقابة المحامين ببنها
نتائج انتخابات نقابة الأطباء بالقليوبيةوجاءت نتائح انتخابات التجديد النصفي لمجلس نقابة الاطباء كالتالي:
فور الدكتور حمدى الجزار بمقعد النقيب والدكتور أحمد سعيد والدكتور محمد عجلان على بمقعدي فوق 15 سنة والدكتور هشام سعيد والدكتور يسرى زكريا بمقعدي تحت 15 سنة والدكتور أحمد مبروك عن منطقة وسط الدلتا.
يشار أن الرؤية الرئيسية لبرنامج قائمة «المستقبل» وضع استراتيجية شاملة لتحسين جميع الخدمات المقدمة للأطباء وأسرهم.,
يذكر أن انتخابات نقابة الأطباء بالقليوبية شهدت إقبالا كبيرا من الأطباء للتصويت لاختيار نقيب الأطباء بالمحافظة وكذلك النقيب العام، وأيضا الأعضاء فوق السن، وتحت السن بإشراف من لجنة برئاسة المستشار هشام عبدالعزيز عضو هيئة قضايا الدولة، والمشرف علي الانتخابات في القليوبية، وعضوية الدكتور أحمد أنور كمال رئيس لجنة الانتخابات، وأمين صندوق نقابة أطباء القليوبية، والدكتور رؤوف فؤاد عضو لجنة الانتخابات وعضو مجلس النقابة والدكتور محمد سيد حمدي عضو لجنة الانتخابات، وأمين مساعد صندوق نقابة القليوبية
وبلغ عدد من لهم حق التصويت بنقابة الأطباء بالقليوبية 8500 عضو بالجمعية العمومية،
وانطلقت في التاسعة صباح اليوم، عملية التصويت في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء القليوبية تحت إشراف قضائى كامل
وقال رئيس لجنة الانتخابات بالقليوبية، إن المنافسات في انتخابات نقابة الأطباء بالقليوبية جرت بين 19 مرشحًا بينهم 4 على مقعد النقيب و9 مرشحين فوق السن و6 مرشحين تحت السن
وأوضح رئيس لجنة الانتخابات، أن الانتخابات جرت بين مرشحي الانتخابات وفق القوائم النهائية للمرشحين وبطاقة التصويت كالتالي:
- 4 مرشحين على مقعد النقيب لفرع القليوبية الأطباء
حمدى الجزار وحصل علي منصب النقيب
عبداللطيف البلشي
علاء جودة
محمد غريب
- 9 مرشحين على مقعد نقابة القليوبية أكثر من 15 سنة الأطباء:
أحمد العيوطي
أحمد سعيد عثمان وحصل علي المقعد
السيد عبد الستار
رجب فتوح هريدي
عماد تبع
فوزي عبد الله
محمد عجلان وحصل علي المقعد
محمد کمال
مصطفى العزب
- 6 مرشحين على مقعد نقابة القليوبية أقل من 15 سنة الأطباء:
إبراهيم الغريب
أسماء بيان
أميرة الجمال
فاتن سلامة
هشام سعید محمدي وحصل علي المقعد
يسرى زكريا وحصل علي المقعد
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية أطباء القليوبية نقابة القليوبية نتائج انتخابات نقابة الأطباء بالقلیوبیة لجنة الانتخابات على مقعد
إقرأ أيضاً:
نتائج انتخابات بوروندي تثير جدلا وتحذيرات من تقويض الديمقراطية
أعلن الحزب الوطني للديمقراطية والتنمية في بوروندي فوزه الكامل في الانتخابات التشريعية التي جرت في 5 يونيو/حزيران الجاري.
ووفقًا للجنة الوطنية للانتخابات، حصل الحزب الحاكم على نسبة قياسية بلغت 96.51% من الأصوات، ليحصد جميع مقاعد الجمعية الوطنية، والبالغ عددها 100 مقعد.
وكان رئيس اللجنة الوطنية للانتخابات، بروسبير ناهورواميي، قد أعلن في خطاب عبر التلفزيون الرسمي، أن الحزب الحاكم فاز بجميع مقاعد الجمعية الوطنية، مشيرًا إلى أن باقي الأحزاب السياسية لم تتجاوز العتبة الدستورية اللازمة للمشاركة، والمقدرة بـ2% من الأصوات.
وأكد أن النتائج التي أُعلنت تعكس إرادة الناخبين، إذ لم تتمكن أي من الأحزاب الأخرى من تحقيق أي تمثيل في المجلس التشريعي.
وعلى الرغم من هذه الأرقام الكبيرة، تبقى النتائج مؤقتة، حيث من المتوقع أن يُصدر المجلس الدستوري في بوروندي الحكم النهائي بشأنها في 20 يونيو/حزيران الجاري.
أثارت هذه النتائج احتجاجات متعددة في صفوف المعارضة، التي اعتبرت الانتخابات مزورة وغير نزيهة.
وقال الأمين العام لحزب أوبورونا المعارض أوليفييه نكورونزيزا لوكالة الأنباء الفرنسية، إن هذه الانتخابات "قتلت الديمقراطية" في بوروندي.
إعلانوأشار إلى أن الحزب الحاكم فاز في بعض الدوائر بنسبة 100% من الأصوات، دون تسجيل أي أصوات باطلة أو ممتنعين عن التصويت.
من جهته، اتهم حزب المجلس الوطني للحرية، أكبر أحزاب المعارضة، الحكومة بتنفيذ حملات ترهيب وتخويف للناخبين، من خلال ممارسات مثل التصويت القسري، والتصويت المتعدد، والاعتقالات التعسفية للمعارضين.
كما أفاد العديد من مراقبي الانتخابات من الأحزاب المعارضة بأن العملية شهدت تلاعبًا واسع النطاق، حيث تم رصد حالات ملء صناديق الاقتراع مسبقًا.
قلق دوليوأعرب مراقبون دوليون عن قلقهم من تأثير هذه الانتخابات على مسار الديمقراطية في بوروندي، في وقتٍ كان يأمل فيه المجتمع الدولي رؤية تحسن في الوضع السياسي، خصوصًا بعد سنوات من العنف والاضطرابات التي شهدتها البلد.
من جانبها، أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في تقرير لها أن الانتخابات جرت في سياق من التضييق الشديد على الحريات والفضاء السياسي.
واعتبرت المنظمة أن الديمقراطية في بوروندي قد تم تفريغها من مضمونها، وأن غياب المعارضة الفاعلة يعزز من الطابع الاستبدادي للنظام، ويزيد من حدة الأزمة السياسية والاقتصادية التي يعاني منها المواطنون.