يعقد مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية ندوة الأربعاء الموافق 18 أكتوبر ، يحاضر فيها السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، وعضو مجلس إدارة المركز ؛اللواء أ. ح فؤاد فيود، من أبطال حرب أكتوبر ؛العقيد حاتم صابر، خبير مقاومة الإرهاب الدولي وحرب المعلومات، احتفالا باليوبيل الذهبي لنصر أكتوبر.

محظورات امتحانات الميدتيرم بجامعة عين شمس في الفصل الدراسي الأول عميد علوم عين شمس يكشف موعد امتحانات الميدتيرم

يأتي ذلك تحت رعاية الدكتورة غادة فاروق القائم بعمل رئيس جامعة عين شمس ورئيس مجلس إدارة مركز بحوث الشرق الأوسط.

يدير الندوة الدكتور حاتم العبد مدير المركز.

تعقد الندوة في قاعة المؤتمرات بمركز الشبكات وتكنولوجيا المعلومات داخل الحرم الجامعي في تمام الساعة 2 ظهرًا.

جامعة عين شمس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدراسات المستقبلية وزير الخارجية الاسبق أبطال حرب أكتوبر عین شمس

إقرأ أيضاً:

إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟

تناول تقرير لمجلة "إيكونوميست" البريطانية المشهد الإقليمي للنظام المصري حيث اعتبرته أكبر الخاسرين من التغيرات الأخيرة في المنطقة.

ونشرت المجلة تقريرها الذي حمل عنوان: الخاسرون في الشرق الأوسط الجديد، متناولة الخاسرين من التحولات الأخيرة التي يشهدها الشرق الأوسط الجديد، مشيرة إلى أن أول الخاسرين هو  رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي.

وأشارت المجلة إلى أن السيسي كان قبل 8 سنوات في مركز المسرح، فقد استقبله الرئيس دونالد ترامب بحفاوة واضحة في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل عام 2017.، وعندما زار ترامب السعودية، موضحة أنه لا أحد كلف نفسه العناء هذه المرة لاستدعائه عندما عاد الرئيس ترامب إلى الرياض في أيار/ مايو.

وقالت المجلة، إن اللحظة الحالية هي لحظة تحول في الشرق الأوسط، مؤكدة أن على رأس قائمة المتفرجين مصر، ويقع اللوم على السيسي نفسه، فقد دمر الاقتصاد المصري الذي راكم ديونا لا يمكن تحملها، تصل إلى 90 بالمئة من نسبة الناتج المحلي العام وذلك لتمويل مشاريع تافهة، رافضا الإصلاحات المنطقية التي قد تعزز القطاع الخاص الراكد.



وبينت، أنه "بالنسبة للسيسي، كان الحلفاء العرب الذين دعموه يعولون عليه آمالا كبيرة قبل عقد من الزمان. لكن الشرق الأوسط قد تغير، فقد انقسم وعلى مدى عقود بناء على أسس أيديولوجية، أما اليوم فبات الانقسام بين دول عاجزة وأخرى تستطيع الوفاء بالوعود.

ودخل الاقتصاد المصري دائرة الديون الخارجية مع أول قرض لحكومة السيسي، تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، بقيمة 12 مليار دولار، لتتوالى القروض، وتحصل مصر حتى عام 2021 على 20 مليار دولار من الصندوق الذي رفع لها قرضا من 3 إلى 8 مليارات دولار ، بالربع الأول من العام الماضي.

ونتيجة لسلسة القروض المتواصلة حتى الآن، وصل الدين العام بالربع الثالث من 2024 إلى 13.3 تريليون جنيه، فيما بلغ الدين الخارجي 155.3مليار دولار، بحسب بيانات وزارة التخطيط المصرية.

مقالات مشابهة

  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟
  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟
  • الباحة تحتضن أكبر مدينة بن في الشرق الأوسط .. فيديو
  • المركز المثالي للتأهيل يحتفل بالأطفال ذوي الإعاقة
  • تكريم الطلبة في حفل التخرج السنوي بمدرسة الجيل الذهبي للتعليم المبكر بالعوابي
  • خلافات ترامب وماسك تندلع علناً في الشرق الأوسط
  • نظرة على الشرق الأوسط في عقل ترامب
  • مشروع الشرق الأوسط الكبير هدفه عزل مصر.. أستاذ إدارة أزمات يكشف