ليوناردو دي كابريو وروبرت دي نيرو وسكورسيزي معًا لأول مرة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
بعد أن اعتدنا على ثنائية سكورسيزي ودي نيرو، وثنائية سكورسيزي ودي كابريو، يلتقي الثلاثة لأول مرة في فيلمKillers of the Flower Moon الذي ينطلق في دور العرض المصرية من خلال شركة فور ستار في 18 من أكتوبر الجاري، تقوم قصة الفيلم على أحداث حقيقية وقعت بولاية أوكلاهوما في القرن العشرين، وهو فيلم وصلت ميزانيته إلى ما يقارب الـ 200 مليون دولار.
تدور أحداث الفيلم في إطار ملحمي، حيث يستند إلى كتاب ديفيد جران الأكثر مبيعًا والذي يحمل نفس العنوان ويتناول أحداثًا واقعية في عشرينيات القرن العشرين، حول مقتل أفراد من قبيلة أوسيدج الغنية بالنفط في شمال شرق أوكلاهوما في ظروف غامضة، مما تسبب في إثارة البلبلة والفوضى، وهي سلسلة من الجرائم الوحشية التي أصبحت تُعرف باسم عهد الإرهاب.
فريق عمل فيلم Killers of the Flower Moon
فيلم Killers of the Flower Moon من إخراج مارتن سكورسيزي الذي شارك في كتابة السيناريو والحوار مع إريك روث، وبطولة روبرت دي نيرو، ليناردو دي كابريو، لي لي جلادستون، جيسي بليمونز، تانتو الكاردينال، جون ليثجو، بريندان فريزر، كارا جايد مايرز، جاني كولينز، جيليان ديون وجيسون إيسبيل.
ثنائية مارتن سكورسيزي ودي نيرو
تضم قائمة الأعمال التي جمعتهما سويًا العديد من الأفلام الهوليودية الناجحة التي تعد من العلامات البارزة في تاريخ السينما، وهي؛ Mean Streets، Taxi Driver، New York، New York، Raging Ball، The King of Comedy، Good Fellas، Cape Fear، Casino.
ثنائية سكورسيزي ودي كابريو
تعاون مارتن سكورسيزي مع نجم هوليوود ليناردو دي كابريو في العديد من الأعمال الهوليودية البارزة أيضًا والتي حققت نجاحًا كبيرًا في أنحاء العالم، سواء على المستوى النقدي أو الجماهيري، وهي؛ Gangs of New York، The Aviator، The Departed، Shutter Island، The Wolf of Wall Street.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار دي نيرو اخبار روبرت دي نيرو الفنان روبرت دي نيرو دی کابریو دی نیرو
إقرأ أيضاً:
المرزوقي : إسرائيل ستختفي إما عبر دولة ثنائية القومية أو حرب تدمر المنطقة بأكملها
#سواليف
توقع الرئيس التونسي السابق، #منصف_المرزوقي، #زوال_إسرائيل سواء عبر دولة ثنائية القومية تنتهي فيها الصهيونية، أو حرب تدمر المنطقة ومعها إسرائيل.
وقال ، إن تل أبيب تسعى لعقد #اتفاقيات_تطبيع جديدة مع بقية الدول العربية، لكنها “تمارس السياسة التي تمنع مثل هذه الإنجازات. إسرائيل ليست #نتنياهو فقط، وكل الطبقة السياسية تريد إنهاء غزة والضم و #تهويد_القدس ”، مشيرا إلى أن مشروع الدولتين هو “ذرّ للرماد في العيون. وهذا الحل كان ممكنا في التسعينيات لكنه الآن وهم. انظر لخارطة المستوطنات في الضفة”.
وأضاف: “قناعتي منذ أكثر من عقدين أن إسرائيل ستختفي سلما في إطار دولة ثنائية القومية تنتهي فيها الصهيونية كما انتهى الأبارتهايد (نظام الفصل العنصري) في جنوب إفريقيا، أو بحرب أزلية بعد أن تدمر المنطقة وتدمر نفسها. للأسف ما نتجه له -نتيجة حمق وجنون اليمين المتطرف في إسرائيل- هو الطريق الأخطر. ويحدثونك عن التطبيع!”.
مقالات ذات صلة سقوط فتاة من أعلى نفق في عبدون 2025/05/29وحول مصير سكان قطاع غزة الذي تحاول إسرائيل تهجير سكانه، قال المرزوقي: “إذا لم تسقط حكومة الثلاثي المجرم نتنياهو- سموتريش- بن غفير بفعل ضغط الإسرائيليين أنفسهم والرئيس ترامب، فالمجزرة ستتواصل، وستضع مصر والأردن وكل الأنظمة المطبعة أمام خيار الحرب أو الاستسلام، الذي سيعرضها لهزات لا أحد يعرف مآلها”.
وعلق على الجهود التي يبذلها تحالف أسطول الحرية لكسر الحصار على #غزة، بالقول: “يجب المواصلة وتحدي دولة مارقة ومجرمة وإجبارها كل مرة على فضح طبيعتها الحقيقية أمام العالم. المهم في العملية الرسالة لأهلنا في غزة: لستم وحدكم.. العالم كله معكم وسنكسر الحصار وغطرسة هذه الدولة التي بدأ العالم كله يعافها”.
كما توجه برسالة للسلطات المصرية للسماح بفتح معبر رفح، بقوله: “فرصة لا تعوض لاستعادة شيء من شرفكم، وربما لاستعادة بعض الاحترام من شعبكم وشعوب العالم، ناهيك عن الحاكم الأكبر الذي في السماء. اتركوا المتطوعين يقتحمون المعابر فهم هدية من السماء لن تتكرر”.
ويتحدث مراقبون عن وجود “شرخ كبير” لدى السلطات التونسية بين الخطاب والممارسة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وخاصة بعد تعطيل مصادقة البرلمان على مشروع قانون تجريم التطبيع.
وعلق المرزوقي على ذلك بقوله: “هذا طبيعي جدا، فكل الشعبويين استخدموا فلسطين وباعوها في أول مقايضة عندما يتعلق الأمر ببقائهم في حكم يعلمون أنه لن يتواصل دون رضا الأوصياء”.
وكان سياسيون تونسيون أكدوا في وقت سابق لـ”القدس العربي” أن الضغوط التي مارستها الدول الغربية على حكومات ما بعد الثورة، حالت دون المصادقة على قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل، رغم طرح هذا الأمر عدة مرات على مدى عقد ونصف.