صرح عبد الرحيم المعايعة النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني، اليوم الأحد، أن المملكة العربية الهاشمية تطالب بوقف الحرب الدموية غير الإنسانية على قطاع غزة.

وقال المعايعة، في حوار لقناة «القاهرة الإخبارية»، نطالب بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن ذلك سيتم بتنسيق كامل بين العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس عبد الفتاح السيسي لوقف تصعيد الصراع ضد غزة.

وأضاف النائب المعايعة، نرفض تهجير سكان قطاع غزة لأن ذلك يعني تدمير القضية الفلسطينية، وستقوم المملكة الأردنية بتوجيه مساعدات وتبرعات مالية من للأشقاء في قطاع غزة.

وتابع نائب مجلس الأردن، أن المملكة بكل قطاعاته جهز قافلة مساعدات إنسانية وإغاثية وتم إرسالها لمنفذ رفح لإدخالها لغزة، لافتًا أن العمليات الصهيونية الإسرائيلية في قطاع غزة ترقى لمستوى جرائم الحرب.

وأكد النائب الأردني عبد الرحيم، أن إسرائيل تواصل ارتكاب «مجازر» في قطاع غزة، ويجب التصدي لذلك.

اقرأ أيضاًوزير الهجرة البريطاني يدعو إلى إرسال المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة

مسؤول أممي يدعو مجددا إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة

الوطني الفلسطيني يدعو البرلمانات الإقليمية والقارية إلى إدانة جرائم الإبادة الجماعية في غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل قطاع غزة الجيش الإسرائيلي اسرائيل غزة اخبار فلسطين غزة تحت القصف قضية فلسطين حرب فلسطين قطاع الإسرائيلي الجيش الاسرائيلي تاريخ فلسطين فلسطين اليوم قصف غزة حرب غزة سكان قطاع غزة غلاف غزة غزة الان أحداث فلسطين فلسطين عربية قطاع غزة الان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة صواريخ غزة طفل فلسطيني إسرائيل وفلسطين فلسطين الان تحرير فلسطين قطاع غزة اليوم فلسطين مباشر شمال قطاع غزة مصر وإسرائيل اسرائيل فلسطين إسرائيل المحتلة إسرائيل والمقاومة حرب اسرائيل حرب في قطاع غزة مستوطنات غلاف غزة قصف قطاع غزة المقاومة في غزة إسرائيلي أسير في غزة غارات على قطاع غزة تهجير سكان قطاع غزة الشرطة الاسرائيلية حكاية فلسطين خريطة فلسطين غارات إسرائيلية على قطاع غزة شمال قطاع غزة إلى جنوبه فنان فلسطيني في فلسطين طولكرم في فلسطين اسرائيل و لبنان اسرائيل تضرب فلسطين اسرائيل تقصف مستشفى حرب إسرائيل على غزة الإسرائيلين قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

«لجنة الإنقاذ الدولية » ترحب بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2736 بشأن السودان

يجب اتخاذ التدابير الآن لضمان وصول المساعدات الإنسانية الكاملة والسريعة والآمنة والمستدامة ودون عوائق إلى كل من يحتاج إليها، بغض النظر عن موقعه

التغيير:الخرطوم

رحبت لجنة الإنقاذ الدولية (IRC) بإصدار قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2736 الذي يطالب بالوقف الفوري للقتال ووقف التصعيد في مدينة الفاشر وما حولها في السودان.

واعتمد مجلس الأمن الدولي الخميس بتأييد 14 عضوا وامتناع روسيا عن التصويت قرارا يطالب بأن توقف قوات الدعم السريع حصارها للفاشر- عاصمة ولاية شمال دارفور بالسودان- ويدعو إلى وقف فوري للقتال وخفض التصعيد في الفاشر ومحيطها وسحب جميع المقاتلين الذين يهددون سلامة وأمن المدنيين.

وقالت لجنة الإنقاذ الدولية، عبر تصريح صحفي أمس، إن القتال في الفاشر والمناطق المحيطة بها خلال الشهر الماضي مدمراً بالنسبة للمدنيين.

وأُجبر القتال عشرات الآلاف من الأشخاص على الفرار، ودُمرت المنازل في كثير من الأحيان بالمدفعية الثقيلة، مما أدى إلى سقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين، ويتم تدمير الخدمات الأساسية لأولئك المحاصرين في المدينة.

وقالت لجنة الإنقاذ الدولية أن المستشفيات والعيادات تعرضت لهجمات شديدة، كما تواجه الأسر في المدينة نقصًا في الغذاء والماء.

واندلعت الحرب في السودان في أبريل من العام الماضي بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع؛ مما أدى إلى أكبر أزمة نزوح في العالم.

وتعتبر الفاشر المحاصرة من قبل قوات الدعم السريع، هي آخر مدينة كبرى في منطقة دارفور بغرب السودان التي لا تخضع لسيطرتها.

ويطالب القرار الذي اعتمده مجلس الأمن الدولي، أطراف النزاع في السودان بالوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي.

كما يطالب بضمان حماية المدنيين والرعاية الصحية من الهجمات، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين المحتاجين أينما كانوا، بما في ذلك عن إعادة فتح معبر حدودي حيوي. من تشاد إلى دارفور لتستخدمها الأمم المتحدة.

وقال المدير القطري للجنة الإنقاذ الدولية في السودان، اعتزاز يوسف،: “إن قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن السودان لا يمكن أن يأتي قبل لحظة واحدة. وأوضح قائلاً:”لقد انتنظر العالم  فترة طويلة جدًا حيث أدى الصراع إلى تمزيق البلاد وتسبب في أزمة إنسانية على نطاق واسع.

وبسبب القتال والمجاعة التي تلوح في الأفق وتقييد وصول المساعدات الإنسانية، اضطر 12 مليون شخص إلى ترك منازلهم.

خطوات حاسمة

ولفت يوسف إلى أن القرار يحدد القرار خطوات حاسمة لإيجاد حل مستدام للصراع في جميع أنحاء السودان.

وتابع: يجب اتخاذ التدابير الآن لضمان وصول المساعدات الإنسانية الكاملة والسريعة والآمنة والمستدامة ودون عوائق إلى كل من يحتاج إليها، بغض النظر عن موقعه.

وبينما رحب المدير القطري للجنة الإنقاذ الدولية في السودان، اعتزاز يوسف بالتحسينات الأخيرة في إصدار التأشيرات وتصاريح السفر، إلا أنه قال إن ملايين الأشخاص لا يتلقون المساعدة التي يحتاجون إليها بسبب القيود المفروضة على الوصول، بما في ذلك عند نقاط العبور الحدودية وعبر خطوط النزاع.

وأكد أن تنفيذ توصية قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بتعيين أدري كنقطة عبور حدودية رسمية تستخدمها الأمم المتحدة لتوصيل المساعدات من تشاد إلى دارفور سوف يكون خطوة في الاتجاه الصحيح.

وأضاف: لكن لكي يتم تسليم المساعدات بالحجم المطلوب، يجب على أطراف النزاع ضمان إمكانية تقديمها بأمان وحرية في كل مكان، بما في ذلك عبر خطوط النزاع داخل السودان.

الوسومالجوع في السودان حرب الجيش والدعم السريع لجنة الغنقاذ الدولية مجلس الأمن الدولي وصول المساعدات الإنسانية

مقالات مشابهة

  • «الدولية لدعم فلسطين»: قطاع غزة يعاني انتشار المجاعة مع استمرار القصف الإسرائيلي
  • جيش الاحتلال يعلن هدنة تكتيكية في جنوب قطاع غزة من طرف واحد
  • بعد 40 يوما من إغلاقه.. حديث أمريكي يخص معبر رفح
  • في ظل الحرب والحصار.. شبح المجاعة يحوم على رؤوس الغزيين
  • ملك الأردن يدعو للعمل بشكل فاعل لتنسيق جهود الاستجابة الإنسانية في غزة لوقف الكارثة
  • ملك الأردن يدعو إلى العمل بشكل فاعل لتنسيق وتوحيد جهود الاستجابة الإنسانية في غزة لوقف الكارثة
  • الملك يدعو إلى العمل بشكل فاعل لتنسيق وتوحيد جهود الاستجابة الإنسانية في غزة
  • عاجل - اعرف قصة "عقوبات أمريكية على جماعة إسرائيلية".. ما السبب؟
  • "الأونروا": أطفال فلسطين يدفعون ثمنا باهظا
  • «لجنة الإنقاذ الدولية » ترحب بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2736 بشأن السودان