«أحمد غزی»:

كزبرة عن نور النبوي و أحمد غزي: عيال مجانين

عبر الفنان، أحمد خالد خميس الشهير بـ"كزبرة" عن سعادته الكبيرة بعد مشاركته فى فيلم الحريفة.وقال كزبرة خلال حواره مع برنامج "معكم "المذاع عبر قناة "أون"، إن المنتج طارق الجناينى هو الذى رشحه لدوره فى فيلم الحريفة. نور النبوي وأحمد غزي وعن معرفته بالفنانين نور النبوي وأحمد غزي  قال:" اما شوفتهم بيمثلوا قولت العيال دى مجانين لتقمصهم الشخصيات بصورة كبيرة".وأكد "كزبرة"، أن الجميع سانده فى التمثيل وهو يشعر بسعادة كبيرة 


أحمد غزي بشكل ملفت في الإعلان الرسمي لفيلم الحريفة

بعد ما حققه من نجاح ملفت في الدراما التلفزيونية سواء على المستوى المحلي أو العالمي، يتألق النجم الصاعد أحمد غزي بشكل ملفت في هيئة الشخصية التي يجسدها في فيلم الحريفة والذ انطلق الإعلان الرسمي له استعدادًا لعرضه في الرابع من يناير المقبل بدور العرض المصرية وفي 11 يناير بجميع الدور العربية. والفيلم من إخراج رؤوف السيد، تأليف إياد صالح وإنتاج شركة TVision.بشعر مصبوغ باللون الأصفر ولحية (سكسوكة) وملابس رياضية متواضعة تدل على خلفيته الفقيرة، وبسمات وطلّة تنمان عن خلفية شعبية، يظهر أحمد غزي في الإعلان الرسمي لفيلم الحريفة، بشخصية توحي بالثقة في النفس والتمكن من القيادة والسيطرة على باقي الفريق الذي يلعب معه كرة القدم الخماسية، فما هي الشخصية التي يجسدها غزي وإلى أي مدى ستكون مؤثرة في الأحداث؟ هذا...


في أول تجربة سينمائية له.. أحمد غازي مع فريق "الحريفة"

ظهور سينمائي للمرة الأولى للنجم الصاعد أحمد غزي، ضمن فريق الحريفة على البوستر الرسمي للفيلم والذي تم إطلاقه استعداداً لطرح الفيلم في دور العرض السينمائية قريباً.أبطال فيلم الحريفة  ويعد الحريفة أول فيلم سينمائي يشارك غزي في بطولته، وذلك بعد ما حققه من نجاح ملفت على مستوى الأعمال الدرامية سواء ضمن الموسم الرمضاني أو خارجه، والفيلم من إخراج رؤوف السيد، تأليف إياد صالح.قصة فيلم الحريفة وتدور أحداث فيلم الحرّيفة في إطار من الدراما والأكشن حول ماجد لاعب كرة القدم الخماسية الذي يخوض معركة مع أقرانه من محترفي كرة القدم من الطبقتين؛ العليا التي كان ينتمي إليها، والدنيا التي أصبح فرداً منها. ويشارك أحمد غزي في بطولة الفيلم مع النجم الصاعد نور النبوي ونجم كرة القدم السابق والإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل لأول مرة،...


أحمد.. طفل غزّي حرمه القصف الإسرائيلي من والديه وساقيه

طفل صغير راقد في فراشه يسأل عن والديه، ويحاول أن يقوم ويمشي، ولا يعرف أنه أصبح يتيم الأبوين مبتور الساقين. هذه هي محنة أحمد شبت، الطفل البالغ من العمر أربع سنوات والذي قُتل أبوه وأمه عندما تعرض منزلهم في بلدة بيت حانون في الركن الشمالي الشرقي من قطاع غزة لضربة جوية إسرائيلية.يقول خاله إبراهيم أبو عمشة الذي أصبح كافله وولي أمره "الولد يسأل وين أبويا؟ وين أمي؟ كل يوم. لكن نحاول قدر المستطاع ننسيه ويتأقلم مع الوضع الذي هو عايش فيه".أضاف أبو عمشة أن قوة الانفجار ألقت بالصبي إلى منزل مجاور وقتلت 17 فرداً من الأسرة. وكان الناجي الوحيد الآخر هو شقيق أحمد البالغ من العمر عامين.وقبل اندلاع الحرب كان يعيش في بيت حانون أكثر من 52 ألف...