«إسناد» تُقيم ورشة لـ التوعية بـ سرطان الثدي
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
القاهرة – همام
اقامت مبادرة اسناد السودانيين المتأثرين من الحرب بمقرها بمدينة نصر ورشة لتدريب الشباب حول التوعيه بسرطان الثدي.
شارك بالورشة البروف الشفا عبد القادر والدكتور ايوب وردي وسفير اليوسنكو الاستاذ علي مهدي ودكتوره آفاق من مركز التكامل السوداني المصري وكانت الورشة بإشراف لجنه الشباب والتدريب بالمبادرة.
استهدفت الورشة الشباب والشابات وتحدث المشاركين و والمتحدثين و المعقبين عن اهمية التوعيه من هذا المرض اللعين.
وافاد المدرب أن الورشة تتواصل لمدة يومين اليوم الأول مقدمة تعريفة بصورة عامه والاسباب والعلامات وطرق الوقاية تم تشكيل مجموعات عمل للنقاش في اساليب وطرق الدعم النفسي من قبل الزوج والاسر والمجتمع.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: إسناد تقيم لـ التوعية ورشة
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.