مواعيد الصلاة في التوقيت الشتوي بمحافظة الدقهلية
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
يرغب العديد من المواطنين التعرف على مواعيد الصلاة في التوقيت الشتوي بمحافظة الدقهلية، بعدما أوشك التوقيت الصيفي على الانتهاء ودخول الشتوي بعد ساعات قليلة، بداية من الثانية عشر منتصف ليل الخميس.
وكانت الحكومة أعلنت عن بدء تطبيق التوقيت الشتوي من الساعة الثانية عشر منتصف ليل الخميس، من خلال رجوع التوقيت ساعة للخلف لتصبع الحادية عشر.
وحددت الهيئة العامة للمساحة مواعيد الصلاة في التوقيت الشتوي بمحافظة الدقهلية، سواء الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء كالآتي:
- موعد صلاة الفجر بالتوقيت الشتوي بالدقهلية: 4:37 ص
- موعد صلاة الشروق بالتوقيت الشتوي بالدقهلية: 6:6 ص
- موعد صلاة الظهر بالتوقيت الشتوي بالدقهلية: 11:38 ص
- موعد صلاة العصر بالتوقيت الشتوي بالدقهلية: 2:46 م
- موعد صلاة المغرب بالتوقيت الشتوي بالدقهلية: 5:11 م
- موعد صلاة العشاء بالتوقيت الشتوي بالدقهلية: 6:30 م
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد صلاة العشاء التوقيت الشتوي محافظة الدقهلية موعد صلاة
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها؟ فأنا أخْرُج من بيتي مسافرًا قبل الفجر، ولا أَصِل مكان العمل إلَّا بعد طلوع الشمس؛ فما الحكم؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه إذا شَرَع المسلم في السفر إلى محلِّ عمله قبل أذان الفجر ثم دخل وقت الفريضة: فإن كان يَعْلَم أنَّه يَصِل عادةً إلى مكانٍ يمكنه الصلاة فيه آتيًا بشروط الصلاة وأركانها قبل طلوع الشمس؛ فعليه تأخيرها إلى ذلك الحين.
وتابعت: وإن كان يَعْلَم أنَّه لا يَصِل إلى شيءٍ من ذلك إلَّا بعد طلوع الشمس، ويتعذر عليه أداء الصلاة تامةَ الشروط والأركانِ في المواصلات؛ فليُصلِّها آتيًا بما يَقْدِر عليه من الشروط والأركان، ويستحب له بعد ذلك إعادة الصلاة إن بقي وقتها، أو يقضيها إذا خرج الوقت.
وذكرت دار الإفتاء أن وقت أداء صلاة الصبح يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق، وينتهي بطلوع الشمس؛ لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ» أخرجه مسلم، ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِنَّ لِلصَّلَاةِ أَوَّلًا وَآخِرًا»، حتى قال: «وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْفَجْرِ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِهَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ» أخرجه أحمد والترمذي.
وأكدت أن تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها من غير عذرٍ حرامٌ شرعًا؛ لقول الله تعالى: ﴿رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ﴾ [النور: 37].