تشيع جثمان الإعلامية سارة حسن من مسجد السلام بعد صلاة العصر
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
توفيت منذ قليل الإعلامية سارة حسن بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان بالمخ، ومن المقرر تشيع الجثمان عقب صلاة العصر من مسجد السلام، بحسب مأ أعلنته الإعلامية رشا طاهر.
من هي الإعلامية سارة حسن.- تعتبر سارة حسن من الإعلاميات المميزات في التقديم التليفزيوني، وتميز أسلوبها بالهادئ الرصين.
- لم تتحدث سارة حسن عن تفاصيل حالتها المرضية، وتكتفي بطلب الدعاء لها.
- يُعتبر آخر ظهور للإعلامية سارة حسن في عام 2022، بعدما أعلنت عودتها مرة أخرى لتلقي الكيماوي من جديد بجرعات كثيفة.
- طلبت سارة حسن من جمهورها مؤخرا الدعاء، وكتبت عبر حسابها الشخصي «فيس بوك»: «تعبت يا الله راضية والله والله والله راضية والحمد لله، رجعت للكيماوي بجرعات مكثفة يا حي يا قيوم برحمتك استغيث».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سارة حسن فن أخبار الفن وفاة سارة حسن سارة حسن
إقرأ أيضاً:
"الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة
جينيف - صفا
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة فاضحة ويُكذّبها الواقع وعلى المجتمع الدولي عدم التماهي مع سياسة إدارة التجويع.
وأضاف بيان المرصد الحقوقي الإثنين أن جيش الاحتلال زعم أمس بدء سلسة إجراءات لتحسين الاستجابة الإنسانية في غزة لكن الواقع على الأرض كان مختلفًا تمامًا.
وأكد البيان أن المعلومات الميدانية أكدت أنّ "إسرائيل" لم تبدأ سوى مناورة جديدة لتضليل الرأي العام العالمي من خلال الترويج لزيادة حجم المساعدات الإنسانية وفتح مسارات جديدة لإدخالها وهو ما ثبت عدم صحته بنهاية يوم أمس.
وأشار إلى أن "إسرائيل" سمحت أمس بإدخال 73 شاحنة فقط إلى قطاع غزة و3 عمليات إنزال جوي بحمولة شاحنتين تقريبًا وجميعها أُجبرت على التوقف في مناطق حمراء أصدر الجيش أوامر بإخلائها.
وقال: لم تستلم الجهات الإغاثية التي تدير وتنفذ عمليات توزيع المساعدات على السكان أيًا من تلك الشاحنات، فيما معظم الشاحنات المساعدات تعرضت لعمليات نهب من عصابات منظمة وسط غياب لأي مظاهر أمنية لتأمينها خشية الاستهداف الإسرائيلي المتكرر لعناصر التأمين.
وقال المرصد الحقوقي إن "إسرائيل" التي صنعت المجاعة في غزة واستخدمت التجويع سلاحًا ضد المدنيين في غزة ولا يمكن أن تكون طرفًا في العملية الإنسانية، مشيرًا إلى أن المؤسسات الإغاثية الموثوقة يجب أن تكون قادرة على استئناف نشاطها في قطاع غزة وعلى "إسرائيل" السماح لها بأداء دورها في تنفيذ التدخلات الإنسانية المطلوبة.