كلف الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، فايزة عبد الرحمن وكيلة وزارة التموين بالشرقية بتكثيف الحملات التموينية والرقابية المفاجئة على محطات الوقود والمخابز والمصانع وثلاجات بيع اللحوم والدواجن المجمدة ومحال الجزارة وبقالي التموين ومضارب الأرز المحلي للتأكد من إلتزام أصحابها بالاشتراطات التموينية ومراجعة تراخيصها والتأكد من وصول الدعم لمستحقيه.

وشنت الرقابة التموينية بمديرية التموين بالشرقية برئاسة محمد سعد مدير الإدارة بالإشتراك مع قطاع وسط الشرقية وعضو الإدارة العامة للتجارة الداخليه ، بالمرور على المحال التجارية بناحية صان الحجر.

كما تم ضبط كمية كبيرة من السجائر المحلية والأجنبية داخل احد المحال مايقدر بـ 1000 علبة سجاير محلية وأجنبيه غير مصحوبه بالمستندات الدالة على مصدرها؛ إذ قامت صاحبة المحل بتجميعها بهدف الإحتكار واعادة بيعها بالسوق السوداء بقصد التربح، تم التحفظ على المضبوطات وتحرير المحضر رقم ٧٤٩٦ جنح صان الحجر وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الشرقية

إقرأ أيضاً:

علماء الآثار يحلون لغز ستونهنج

#سواليف

فندت دراسة جديدة النظرية القائلة بأن #حجر_نيوال_الأزرق في #ستونهنج يعود أصله إلى مصدر جليدي، وأثبت #العلماء أن هذه الأحجار قد جُلبت من ويلز.

تشير مجلة Journal of Archaeological Science: Reports إلى أن محور البحث كان قطعة صخرية صغيرة بحجم بطيخة، عثر عليها عام 1924 أثناء أعمال التنقيب. وبسبب شكلها وتركيبها غير المعتادين، اعتبرت هذه القطعة حينها دليلا محتملا على أن بعض الأحجار الزرقاء جلبت إلى السهل بواسطة الجليد، وهو ما يتناقض مع الرواية السائدة التي تفترض نقل البشر لها.

وأجرى هذه الدراسة فريق من العلماء برئاسة ريتشارد بيفينز من جامعة أبيريستويث البريطانية.

مقالات ذات صلة بشكل غير معتاد.. فرصة لهطول أمطار متفرقة على سواحل بلاد الشام مع بداية آب 2025/07/28

أظهر تحليل التركيبات المعدنية والجيوكيميائية أن الحجر يتوافق تماما مع صخر الريوليت من المجموعة “ج”، المستخرج من منطقة تبعد نحو 225 كيلومترا عن ستونهنج. كما يتطابق شكله مع قمم المرتفعات الصخرية وجزء المونوليث رقم 32d الواقع بالقرب من ستونهنج. ولم تعثر على أي آثار لصقل جليدي أو علامات أخرى على سطح الحجر تدل على أصله الجليدي، حيث يعزى كل التآكل إلى عوامل التجوية. علاوة على ذلك، لم يعثر علماء الآثار في دائرة نصف قطرها 4 كيلومترات حول النصب التذكاري على أي صخرة جليدية أو آثار لحركة جليدية.

وبحسب الباحثين، يشير شكل حواف القطعة إلى معالجة يدوية، وليس إلى نقل داخل كتلة جليدية، مما يثبت أن الأحجار الصغيرة نسبيا، مثل “حجر نيوال”، قد جلبت بواسطة الإنسان، وبالتالي فإن فرضية الأصل الجليدي للحجر الأزرق غير مقبولة.

ويبقى ستونهنج نصبا تذكاريا رائعا يعكس إبداع الإنسان وإنجازاته.

مقالات مشابهة

  • مخاطر "سكر اللوز" المزيف: وزارة الصحة بغزة تدق ناقوس الخطر بشأن السكرلوز
  • ضبط 500 علبة سجائر أجنبية مهربة مجهولة المصدر في حملة ببورسعيد
  • أسعار السلع التموينية على بطاقات التموين لشهر أغسطس 2025
  • ضبط 6600 رغيف مدعم قبل تهريبها للسوق السوداء بالدقهلية
  • ضبط 6 أطنان دقيق مدعم قبل بيعها بالسوق السوداء
  • علماء الآثار يحلون لغز ستونهنج
  • البحيرة.. ضبط 2 طن أسمدة مجهولة المصدر و123 عبوة بويات فاسدة في شبراخيت
  • ضبط 6 آلاف عبوة سلع غذائية مجهولة المصدر بمصنع «بير سلم» في وادي النطرون
  • مصادرة 256 عبوة أدوية بيطرية متنوعة الأصناف مجهولة المصدر بالغربية
  • ضبط عملات أجنبية بقيمة 4 ملايين جنيه بالسوق السوداء