الصحة: بعض مصابي غزة بحاجة إلى 5 تخصصات طبيه بنفس الوقت (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، أنه يتم استقبال من 40-50 حالة من المصابين والمرضي من الأشقاء بغزة يوميًا، حيث يتم استقبال الحالات بمعبر رفح ونقلها للمستشفيات، وهناك استعداد لأكبر قدر من الإصابات.
عاجل| الصحة الفلسطينية: خروج 16 مستشفى و32 مركز رعاية صحية من الخدمة هل يتم إنشاء مستشفيات ميدانية لمصابي غزة.. وزير الصحة يُجيب (فيديو)
وأضاف "عبد الغفار"، خلال حواره مع مراسل فضائية "إكسترا نيوز"، على هامش تفقده المستشفيات التي تستقبل مصابي غزة، اليوم السبت، أننا لدينا كل الاستعدادات لاستقبال أي حالات مرضية أو إصابات منذ قبل السماح باستقبال الحالات بـ 20 يومًا، موجهًا الشكر للأطقم الطبية التي تم انتدابها أو المتواجدين بمستشفيات شمال سيناء، منوهًا بأن هذا النوع من العمليات العسكرية ينتج عنه إصابات بالغة وهناك حروق تصل لـ 70% ومعظم الإصابات أطفال وشباب ونساء يعانوا من بتر في القدمين أو الذراع أو شظايا دمرت جزء من الرئة أو تهتك في الكبد أو الكلي.
وتابع وزير الصحة والسكان، أن حجم الإصابات لا إنسانية ولا تحدث عن أي نوع من الحوادث الطبيعية، وتحتاج لكوادر بشرية مؤهلة للتعامل مع هذا النوع من الإصابات أبسطها التخدير لكون العمليات تحتاج لوقت طويل يصل لـ 7-8 ساعات لوجود حروق وترقيع للجلد، لافتًا إلى أن بعض الأطباء جاءوا متطوعين للمشاركة في علاج مصابي غزة، موضحًا أن هناك طلبات يومية من الدول العربية والإسلامية لإرسال متخصصين ولكن مصر غنية بكوادرها.
ونوه، بأن بعض الحالات قاسية جدًا وتحتاج لـ 4-5 تخصصات طبيه يعملوا في نفس الوقت، موضحًا أن هناك حالة لطفل بمستشفى بير العبد عمره لا يزيد عن 8 سنوات وفقد جزء كبير من قدمه وجسم ويحتاج لعدة تخصصات لعلاجه، وهناك توجيه بنقله لمعهد ناصر، لافتًا إلى أنه يتم نقل الحالات المصابة للمستشفيات حسب الاحتياجات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدول العربية متطوعين استعدادات شمال سيناء وزير الصحة الصحة والسكان حالات مرضية وزير الصحة والسكان خالد عبد الغفار الدكتور خالد عبد الغفار فضائية إكسترا نيوز الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة علاج مصابي غزة مصابي غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الشئون النيابية عن إرسال قانون التعليم بنهاية دور الانعقاد: الوقت مزنوق
وجه المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب ، سؤالا للحكومة، بشأن أسباب تأخر إرسال تعديل قانون التعليم قبل نهاية دور الانعقاد بأيام.
وقال خلال الجلسة العامة: أتمنى من وزير الشئون القانونية وهو وزير شاب، أن يجيب على السؤال لماذا تأخرت الحكومة في إرسال مشروع تعديل قانون التعليم في هذا التوقيت، قبل أيام من فض دور الانعقاد، والذي من المفترض أن ينهي المجلس أعماله بعد إقرار الموازنة العامة للدولة.
ورد المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، مؤكدا أن العلاقة بين السلطة التشريعية والتنفيذية قائمة على مبدأ التكامل والتنسيق المستمر.
وأضاف وزير الشئون النيابية والقانونية: لدى الحكومة خطة لبعض الإصلاحات التعليمية، وفي اجتماعها رأت أن هذه الإصلاحات تحتاج تعديلات تشريعية.
ولفت الوزير، إلى أن ما حدث في ضوء العلاقة بين الجانبان، مسشتهدا بما حدث في قانون الإجرءات الجنائية وما شهده من تنسيق بالخروج بقانون محترم.
وقال وزير الشئون النيابية والقانونية: "الوقت مزنوق معلش، ونحن على استعداد لتقديم أي تعديلات مطلوبة"، متابعا: ولا يمكن للحكومة أو المجلس السماح بإقرار نصوص تخالف الدستور.
وتابع الوزير: "معلش جينا شوية على المجلس، وهناك إصلاحات مستمرة وظروف دقيقة وهذا قدر الرجال وانتم خير الرجال"، مؤكدا أن أي إصلاحات سيتم التنسيق فيها مع مجلس النواب.
وأوضح وزير الشئون النيابية، أن قانون التعليم في فلسفته هو تخفيف وتطوير عن كاهل أولياء الأمور ودعم لمنظومة وإصلاحات التعليمية
و حول دستورية المواد، أكد وزير المستشار محمود فوزي، أن الحكومة حريصة على النصوص بتطابقها مع الدستور، لاسيما فيما يتعلق بمجانية التعليم.
«وفر في البنزين».. خطوات تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي