قالت أسماء جميل منير مديرة مدرسة الفنون التكنولوجيا التطبيقية، إن مدرسة الفنون أنشئت؛ لتخريج جيل واعٍ بمجال الفنون والصناعات الثقافية، كما تأتي لتسد عجزا كبيرا في سوق العمل بالمجال الفني في الاستوديوهات والمسارح والمجالات الفنية المختلفة، مشيرة إلى أن التعليم في مدارس التكنولوجيا التطبيقية، ليس مقتصرا على النمط التقليدي، فالمدرسة تعمل على تطبيق سبل حديثة ومتنوعة في شرح المواد الدراسية.

وأضافت منير لـ“صدى البلد”، أن لعل من أكبر مشكلات الصناعة لدينا إننا لا نمتلك فنيين متخصصين، ولذلك تعد مدرسة الفنون للتكنولوجية التطبيقية، احتياجا وضرورة مهمة لدعم سوق العمل بكفاءات صارت شديدة الندرة، ومهارات تكاد تنقرض، فالفن رسالة مهمة لخدمة المجتمع، وخلق جيل جديد في مختلف الصناعات.

مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية 

وأشارت مديرة مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية، إلى أن المدرسة هي إحدى مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي أتاحتها وزارة التربية والتعليم لطلاب الشهادة الإعدادية، وبها أكثر من 7 أقسام، ومدة الدارسة بها 3 سنوات، بالشراكة مع أكاديمية الفنون.

لإطلاق دبلوم تنفيذي في الاستدامة.. الجامعة الأمريكية بالقاهرة توقع مذكرة تفاهم مع الإمارات النشر الدولي وإدارة ضغوط العمل.. برنامجان تدريبيان لأعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة مديرة مدرسة التكنولوجيا التطبيقية: تدريب الطلاب يتم بورشنا ومسارح أكاديمية الفنون ألف جنيه للفائز .. جامعة القاهرة تنظم بطولات الشطرنج بجوائز مالية القمر يجاور النجم بولوكس العملاق فى مشهد بديع بالسماء طوال الليل الليلة.. عملاق المجموعة الشمسية في أقرب نقطة له من الأرض جامعة حلوان في أسبوع | إنجاز جديد بتصنيف تايمز .. حفل أسطوري لتخرج الدفعة الأولى القيادة التربوية والأمن القومي البحوث الفلكية تنظم ندوة للحديث عن المخاطر الطبيعية للحد من الكوارث الفنون للتكنولوجيا التطبيقية الأولى في الصناعات الثقافية | مديرة المدرسة : عدد الطلاب لا يزيد على 20 في الفصل صوابع تتلف في حرير.. شاهد أعمال طلاب مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية|خاص

ونوهت بأن مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية هي الأولى في الشرق الأوسط وإفريقيا لمبدعي مصر من أصحاب المهن والحرف الفنية؛ لتخريج العمالة الفنية المدربة والمتخصصة في تنفيذ العروض الحية، وعروض الوسائط التكنولوجية، في كافة تخصصات فنون الأداء والعرض والمهن التراثية للصناعات الثقافية.

وأوضحت أن مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية، تقوم بتدريس تخصصات: "تكنولوجيا تركيب وتشغيل أجهزة الإضاءة والصوت والتصوير، وتكنولوجيا الخدع والمؤثرات الفنية، والماكياج والتنكر والأقنعة، وتصنيع وتحريك ديكور العروض الفنية، وصناعة وتحريك الدمى والعرائس، وصناعة وتركيب وإصلاح الآلات الموسيقية، وتكنولوجيا تفصيل ملابس وأزياء وأحذية العروض الفنية، وإدارة خشبة مسرح وتكنولوجيا الحرف اليدوية، والمنتجات الورقية. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مدرسة الفنون مدرسة الفنون للتكنولوجيا التطبيقية مديرة مدرسة الفنون التكنولوجيا التطبيقية سوق العمل مدرسة الفنون للتکنولوجیا التطبیقیة التکنولوجیا التطبیقیة مدیرة مدرسة

إقرأ أيضاً:

هتان السيف تشارك في نزال استعراضي للهواة

نواف السالم

تستعد بطلة فنون القتال المختلطة والملاكمة التايلاندية، هتان السيف، في نزال استعراضي للهواة ضمن فئة «الأتوم ويت»، ضمن بطولة PFL MENA.

وسيكون نزالها المقبل أمام المقاتلة اللبنانية نور الفليطي، بطلة لبنان في الكيك بوكسينغ، وصاحبة السجل القوي في الفنون القتالية المختلطة، إضافة إلى بلوغها نصف نهائي بطولة آسيا 2024 للهواة.

وتعد الفليطي خبرة كبيرة في نزالات القتال المختلط، ما يجعل هذا اللقاء بمثابة مواجهة من العيار الثقيل بين اثنتين من أبرز المقاتلات في المنطقة.

وتتجه الأنظار نحو هذا النزال ليس فقط لكونه مواجهة بين مدرستين مختلفتين في الفنون القتالية، بل لما تحمله عودة السيف من رمزية مهمة، كونها أول سعودية تخوض نزالاً في MMA بعد نجاحات عالمية في رياضات القتال التقليدية.

مقالات مشابهة

  • مجلة الأبحاث التطبيقية JAR تتقدم للمركز السادس عالميا
  • هتان السيف تشارك في نزال استعراضي للهواة
  • يزيد العجز بـ2.4 تريليون دولار فلماذا يُصر ترامب على مشروعه الكبير والجميل
  • الإمارات مركز بارز للتكنولوجيا المالية في الشرق الأوسط
  • إحالة مديرة جلوبال كير للمحاكمة بتهمة الاستيلاء على 12 مليون جنيه
  • احتفالات عيد الأضحى.. الفنون الشعبية والعرضة تجذب الزوار بالدمام
  • مليار دولار جوائز وتكنولوجيا فائقة.. مونديال الأندية يدخل المستقبل
  • متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي: نعاني عجزا في المجندين بأكثر من 10 آلاف
  • نيوتوبيا.. دراما كورية تطرح أسئلة لا تجيب عنها التكنولوجيا
  • جناح سلطنة عمان في بينالي لندن يتوّج بجائزة أفضل تصميم للعمل الفني (شبكة الذاكرة) للمصمم هيثم البوصافي