البنتاجون: إصابة 45 جنديا وموظفا بهجمات ضد قواتنا بالعراق وسوريا
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، إصابة 45 جنديا وموظفا بهجمات ضد قواتنا بالعراق وسوريا، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وذكرت البنتاجون أن 38 هجوما طال القوات الأمريكية في العراق وسوريا منذ 17 أكتوبر.
شهداء غزةوفي وقت سابق، قالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة إنه استشهد ما لا يقل عن 10 آلاف و 22 فلسطينياً بينهم 4 آلاف و 104 من الأطفال في الغارات الإسرائيلية على غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
كما تعرض مجمع المستشفيات في حي النصر، شمال غرب مدينة غزة، لضربات جوية ومدفعية إسرائيلية، ودمر القصف الإسرائيلي الطابق الثالث من مستشفى الرنتيسي للأطفال، كما ألحق أضراراً بمستشفى النصر للأطفال، الذي يعد أكبر مستشفى للأطفال في القطاع.
واستهدف القصف الإسرائيلي مستشفى النصر للعيون، ومستشفى الأمراض النفسية والعقلية.
اقرأ أيضاًالبنتاجون: وزيرا دفاع أميركا والسعودية اتفقا على العمل لمنع التصعيد بالمنطقة
البنتاجون: 900 جندي أمريكي وصلوا الشرق الأوسط لتعزيز الدفاعات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة غزة تحت القصف قصف غزة حرب غزة غلاف غزة غزة الان غزة مباشر الحرب على غزة صواريخ غزة أخبار غزة محيط غزة المقاومة في غزة أطفال غزة اخبار غزة حرب غزة 2023
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".