الثلاثاء, 7 نوفمبر 2023 12:47 م

المركز الخبري الوطني/ خاص

قال قائد عمليات الفرات الأوسط للحشد الشعبي، علي الحمداني في حديث لـ / المركز الخبري الوطني/، اليوم الثلاثاء، إن “ما يحدث لأطفال غزة “وصمة عار” على جميع منظمات حقوق الإنسان الاجتماعية”.

وأكد الحمداني ان ” للحشد الشعبي دور كبير في انتشال الأطفال ورعايتهم واعادة تأهيلهم إلى المجتمع العراقي عندما سقطت المحافظات الأربعة واستغلوا من قبل عصابات داعش “.

وطالب الحمداني ،منظمات حقوق الإنسان بان “يكون لها دور وصوت لما يحدث في غزة ضد الأطفال بشكل خاص وضد أهالي غزة بشكل عام “.
78c5f3eb-c076-4449-bb8c-763a283bc94d

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

عصابة مسلحة تهاجم لجنة حقوق الإنسان الكينية

تعرض مقر لجنة حقوق الإنسان الكينية، الأحد، لهجوم من قبل عصابة مسلحة أثناء مؤتمر صحفي دعا إلى إنهاء الانتهاكات الممارسة من قبل السلطة، وذلك عشية مظاهرات مرتقبة في "يوم سابا سابا" الذي يحيي ذكرى الحراك الديمقراطي في البلاد خلال تسعينيات القرن الماضي.

ووفق مراسل وكالة الصحافة الفرنسية، اقتحم نحو 20 شخصا، بعضهم يحمل العصي، مبنى اللجنة، وهاجموا المشاركين في المؤتمر الصحفي، متهمين إياهم بـ"التخطيط للاحتجاجات".

وأعلنت مجموعة "التجمع النسائي الكيني" عبر منصة "إكس" أن مكاتب اللجنة تعرضت لهجوم من قبل "عصابات مسلحة".

ويأتي هذا التطور في ظل أجواء متوترة تعيشها البلاد، حيث تتجدد المظاهرات احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية واتهامات بالفساد، إلى جانب استمرار ما تصفه المنظمات الحقوقية بـ"وحشية الشرطة" في التعامل مع المحتجين.

المظاهرات الأخيرة أدت إلى مقتل 19 شخصا حسب المنظمات الحقوقية (الأناضول) الاحتجاجات تتصاعد والضحايا بالأرقام

وكانت المظاهرات التي خرجت في 25 يونيو/حزيران الماضي قد أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 19 شخصا، ونهب آلاف المتاجر وتدميرها، وسط اتهامات للحكومة بنشر "مجرمين مسلحين" لاستهداف المتظاهرين والمعارضين السياسيين.

وتكرر المشهد في 17 يونيو/حزيران، حيث هاجمت مجموعة من الرجال المسلحين بالسياط والهراوات متظاهرين يحتجون على عنف الشرطة. ووفق شهود عيان، تحرك هؤلاء الأشخاص بحماية أمنية واضحة.

ويرى محللون أن البلاد تشهد تحوّلا اجتماعيا وسياسيا ملحوظا. فالتوسع العمراني وارتفاع معدلات التعليم، إلى جانب الانتشار الكبير لوسائل التواصل، كلها عوامل أسهمت في تصاعد الغضب الشعبي، لا سيما في أوساط الشباب الذين باتوا أكثر استقلالا عن الانتماءات القبلية.

ويقول ديكلان غالفين المحلل لدى شركة "إيكزيجنت ريسك أدفايزوري" لوكالة الصحافة الفرنسية "إن كينيا أصبحت أكثر هشاشة مما كانت عليه قبل سنوات"، مضيفًا أن "الأغلبية الشابة في المناطق الحضرية باتت تبحث عن خيارات سياسية تتجاوز الخطاب القبلي التقليدي".

الرئيس الكيني وليام روتو (رويترز) الرئيس في موقع قوي ولكن..

سياسيا، يحتفظ الرئيس وليام روتو بموطئ قدم قوي في المشهد الكيني بعد تحالفه مع زعيم المعارضة رايلا أودينغا، مما خلق فراغا سياسيا في مواجهة الاستحقاق الانتخابي المرتقب عام 2027.

إعلان

لكن خبراء يحذرون من أن استمرار القمع يؤدي إلى زيادة حدة الاحتقان. وتقول الناشطة نيريما واكو "في كل مرة ينظم فيها الناس احتجاجًا يُقتل عدد إضافي، وذلك ما يجعل العنف يتغذى من ذاته".

مقالات مشابهة

  • “لمسات الإبداع”.. معرض لـ 19 فنانة سورية في المركز الثقافي العربي بأبو رمانة في دمشق
  • عصام شيحة: مصر من أوائل الدول المشاركة في وضع الميثاق العالمي لحقوق الإنسان
  • عصابة مسلحة تهاجم لجنة حقوق الإنسان الكينية
  • “الوطني للامتحانات”: إلغاء امتحانات 186 طالباً
  • وزير خزانة ترامب ينتقد طموح ماسك السياسي: “يفتقر للدعم الشعبي”
  • “المشروع الوطني لرصد وقياسِ جودة الهواء في ليبيا” يدخل الكفرة
  • برلمانية: تمكين المرأة اقتصاديًا هو الضمان الحقيقي لحماية حقوقها
  • الداخلية:ضبط نحو(40) كغم من المخدرات بحوزة تاجر إيراني له علاقات “وثيقة”مع الحشد الشعبي
  • عاجل | توضيح من “التربية”: التسجيل الإلكتروني للصف الأول لا يشمل جميع الحالات
  • مفوض حقوق الإنسان: الانسحاب من معاهدة حظر الألغام يهدد حياة المدنيين