موقع 24:
2025-05-19@06:43:33 GMT

لحظات مروعة لأم تدهس نجلها في بيلاروسيا

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

لحظات مروعة لأم تدهس نجلها في بيلاروسيا

‍‍‍‍‍‍

تواجه أم بيلاروسية 4 اتهامات، بعد تسببها في دهس نجلها البالغ من العمر 5 سنوات، ولا يزال التحقيق مستمراً معها.

وفي التفاصيل، دهست أم (36 عاماً) من مينسك، بيلاروسيا، طفلها البالغ من العمر 5 سنوات، أثناء فتحه باب السيارة، محاولاً الصعود داخلها.
وتظهر كاميرا المراقبة، التي التقطت تلك اللحظة المروعة، أن الأم اعتقدت أن طفلها صعد إلى السيارة، وبدأت الأم تنطلق بها، فانزلق الطفل أسفل العجلات.

وهرعت بالخروج من السيارة، دون أن توقفها، إذ خرجت مسرعة جراء صدمتها من حدوث مكروه لطفلها بسبب هذا الخطأ القاتل.
واصطدمت السيارة بحائط على جانب الطريق، وهرعت إحدى المارات، حاملة طفلها، لتوقف السيارة.
وحملت الأم طفلها، وعادت لسيارتها، لتهرع إلى المستشفى، لإنقاذ طفلها.
وكشفت تقارير، حسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن الطفل أصيب بجروح عديدة، ويتلقى العلاج حالياً.

ورغم أن تلك الواقعة، حدثت منذ أيام في مينسك، إلا أن الشرطة لم تكشف عنها إلا اليوم، ونشرت فيديو عبر موقعها على الإنترنت، كرسالة توعية للآباء، بضرورة أخذ الحذر والحيطة والاحتياطات اللازمة، عند السفر مع الأطفال.
وبحسب الشرطة، تم تحرير 4 بلاغات لمخالفات إدارية ضد الأم، ووجه لها تهم بارتكاب حادث مروري، ومغادرة السيارة قبل توقفها، ومخالفة قواعد نقل الركاب القاصرين، وغياب التأمين الإلزامي.
ولم تحدد الشرطة بعد العقوبة التي ستواجهها الأم الغافلّة إجمالاً، حيث لا يزال التحقيق مستمراً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بيلاروسيا

إقرأ أيضاً:

شهادات مروعة .. الجوع ينهش بطون الأطفال في غزة

#سواليف

لم يهدأ أمير ذو الثلاثة أعوام عن البكاء طوال ساعات الليل المظلم في #غزة، بسبب عدم تناوله أي وجبة من #الطعام منذ ما يزيد عن 24 ساعة.

تقول “فاطمة” المصدومة بجوع أبنائها الأربعة، وأصغرهم أمير، إنها جابت شوارع منطقة نزوحها قرب ميناء غزة، لساعات طويلة بحثا عن #وجبة_طعام، أو #كسرة_خبز تسد الرمق وتسكّن ألم #الجوع، لكنها لم تجد، لتعود إلى خيمتها المهترئة، مكسورة حزينة أمام دموع أطفالها.

نزوح تحت القصف
نزحت “فاطمة” من منطقة السكة شرق مخيم جباليا الخميس الماضي، وتوجهت غربا نحو مدينة غزة بحثا عن الأمن، وهربا من لهيب القصف الوحشي، حيث اضطرت خلال هذه الرحلة لدفع 150 شيكلا (42 دولارا) كانت آخر ما تمتلكه، مقابل نقلها بسيارة مع أطفالها وبعض ما تيسر من الملابس والأغطية، لتجد نفسها لاحقا دون نقود أو طعام، إلا من بعض الماء الشحيح الذي توزعه بعض المبادرات على #النازحين في المنطقة.

مقالات ذات صلة اختفاء نحو 10 آلاف جندي من بيانات جيش الاحتلال حول خسائر الحرب 2025/05/18

تقول الأم في شهادتها ، إن بطون أولادها الأربعة تقرقر من الجوع طول الليل المظلم في خيمتهم التي لا يوجد فيها سوى زجاجة من الماء، ورغم أنها بحثت مطولا عن كيلو من الطحين لصناعة الخبز، أو بعض المعلبات، لكنها لم تجد، إذ إن الأسعار التي تباع فيها المواد الغذائية الشحيحة أصلا، أصبحت باهظة ولا يطيق النازحون شراءها.

وبينما تخشى فاطمة على أطفالها ونفسها من الهلاك جوعا، تزداد #المجاعة استفحالا، مع إغلاق أبواب العديد من “التكيات” والمبادرات الخيرية، والتي كان النازحون يعتمدون عليها في وجباتهم اليومية.


“تعيش على شرب الماء”
ولا تقوى الحاجة المسنة “هاجر” على المشي بحثا عن الطعام الشحيح أصلا، فهي مريضة وليس لديها المال لشراء حاجياتها من الأسواق الفارغة، إلا من النذر القليل من الغذاء.

تقول المسنة “هاجر” إنها باتت وحيدة داخل خيمتها في منطقة مواصي خانيونس، ولا تقوى على المشي أو البحث عن الغذاء والطعام، بسبب أمراضها المزمنة، وحياتها التي انقلبت جحيما منذ أن قضى ابنيها الوحيدين مع أطفالهم شهداء في قصف سابق استهدف بيت عائلتهم شرق المدينة.

وبينما تعيش الحاجة فاطمة يومها على شرب الماء فقط، تكشف أن بعض المتطوعين يجيئون إلى خيمتها بين الفينة والأخرى، ليعطونها ما تيسر من الطعام لتسد رمقها به، مؤكدة أن لم تتناول أدويتها منذ فترة كبيرة بسبب نفاذها من عيادات التوزيع المجانية، والصيدليات الخاصة على حدا سواء.

ولم يكن الحال أفضل عند عبد العزيز زيدان الذي نزح رفقة أطفاله وزوجته وأمه من جحيم القصف في حي الشجاعية شرق غزة، قبل نحو 10 أيام، فالحال متشابه بين كل النازحين، و #جريمة_التجويع والقتل إسرائيلية واضحة، وتجري وسط صمت عربي ودولي مطبق.

كان زيدان محظوظا بعض الشئ بعد أن تمكن من جلب نصف كيس من الطحين، وبعض المعلبات خلال رحلة نزوحه التي قضى معظمها مشيا على الأقدام نحو منطقة السرايا وسط غزة، حيث حط هناك رحالة ونصب خيمته، لكنه أكد أن تلك الكميات شارفت على النفاذ، رغم محاولاته الاقتصاد في تناولها مع أطفاله وعائلته.

يذكر زيدان أن الكميات التي تتناولها عائلته تمثل الحد الأدنى، ما يجعل أطفاله في حالة جوع دائم وبكاء لا ينقطع، أملا في الحصول على نصيب أكبر من الطعام يسد حاجتهم اليومية.

يكشف زيدان عند حديثنا معه السبت، أن ما تبقى في جعبته من الطعام علبيتن صغيريتين من الفول والفاصوليا فقط، سيوزعها عند المساء مع كسرة من الخبز، على أطفاله وزوجته وأمه، ما يعني أنه أصبح اليوم الأحد دون طعام أو مأكل.


سياسة التجويع
قال المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، السبت، إن #جيش_الاحتلال يعمق سياسة التجويع في قطاع غزة، باستخدام وسائل مختلفة، منها استهداف مبادرات وبنوك الطعام.

وكشف المكتب في بيان لها أن 68 مركزا لتوزيع المساعدات والطعام، جرى قصفه ضمن سياسة “التجويع الممنهجة” التي تتبعها دولة الاحتلال ضد المدنيين بالقطاع، منها 39 مركزا لتوزيع الغذاء والمساعدات، و29 تكية طعام تقدم وجبات يومية للفقراء والمحتاجين.

وأكد البيان أن “السلوك الإجرامي الممنهج الذي يستهدف منشآت الإغاثة والتكافل الاجتماعي يثبت بوضوح استخدام الاحتلال الغذاء كسلاح في حربه، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني”.

بدوره، قال المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، السبت، إن النساء والأطفال في قطاع غزة من أكثر الفئات تضررا جراء سياسة التجويع التي تمعن دولة الاحتلال في تنفيذها منذ 2 آذار/ مارس الماضي.

وأوضح أن الظروف الإنسانية في قطاع غزة تدهورت إلى “مستويات كارثية” جراء إغلاق الاحتلال للمعابر منذ أكثر من شهرين.

وأكد أن أكثر من 65 ألف طفل باتوا “مهددين بالموت بسبب سوء التغذية وانعدام الغذاء”، لافتا إلى وفاة أكثر من 50 طفلا نتيجة لذلك منذ بدء الحرب في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

مقالات مشابهة

  • حنان ترك تتصدر التريند بسبب أبنائها.. إيه الحكاية؟
  • طليقها يطالب برؤية الطفل.. 6 معلومات عن دعوى رؤية نجل جورى بكر
  • «لحظات عائلية».. حنان ترك تخطف أنظار محبيها وتتصدر التريند
  • شهادات مروعة .. الجوع ينهش بطون الأطفال في غزة
  • هل نجا من الموت؟ زكريا السنوار يُنعش بعد لحظات من دخوله الثلاجة
  • القبض على مسن اعتدى جنسياً على حفيده
  • متحملتش فراق فلذة كبده.. وفاة سيدة ببني سويف حزنًا على نجلها ضحية حادث الأوسطي
  • الرئيس الأمريكي ترامب يرزق بحفيده الحادي عشر من صهره اللبناني
  • قائدها هِرب.. سيارة مسرعة تدهس مُسنًّا في المقطم
  • تعرضت لإطلاق النار.. حسام البدري يروي لحظات مرعبة في ليبيا