قرر قاضى المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، اليوم، تجديد حبس الاشقاء الثلاثة، فى اتهامهم بحيازة أسلحة نارية وبيضاء، بدون تراخيص، 15 يومًا، على ذمة التحقيقات، فى البساتين.

وكانت النيابة قد أمرت بالتحفظ على المضبوطات وتحريزهها.

نجحت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة فى ضبط 3 أشقاء وبحوزتهم أسلحة نارية وبيضاء دون ترخيص بالبساتين.

وتعود الواقعة عندما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط (عاطل "له معلومات جنائية"، وشقيقيه - مقيمين بدائرة قسم شرطة البساتين) حال تواجدهم بمسكنهم بدائرة القسم، وبحوزتهم (بندقية خرطوش "غير مُبلغ بسرقتها" وطلقات لذات العيار - فرد خرطوش - سلاح أبيض "سنجـــة").
 وبمواجهتهم اعترفوا بحيازتهم للأسلحة النارية والبيضاء دون ترخيص، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قاضي المعارضات تجديد حبس الاشقاء الثلاثة بدون تراخيص

إقرأ أيضاً:

الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير

أعلن وزير الداخلية الهندي أن قوّات الأمن الهندية قتلت ثلاثة باكستانيين يشتبه في أنهم وراء الهجوم المنفّذ قبل ثلاثة أشهر في الشطر الهندي من كشمير والذي تسبّب في اندلاع مواجهة مسلّحة بين الهند وباكستان في أيّار/مايو.

وصرّح الوزير أميت شاه "أريد أن أقول للبرلمان إن هؤلاء الذين شنّوا هجوما في بايساران كانوا ثلاثة إرهابيين وقد تمّ القضاء عليهم جميعا".

وكانت قوى الأمن الهندية تطارد منفّذي الهجوم منذ 22 نيسان/الماضي عندما قام ثلاثة مسلّحين بفصل الرجال والنساء والأطفال وإطلاق النار على من لم يكن في وسعهم تلاوة النداء للصلاة عند المسلمين، على بعد حوالى 70 كيلومترا من مدينة باهالغام السياحية في منطقة هيملايا.

واسفر الهجوم عن مقتل 26 رجلا، هم 25 هنديا ونيبالي واحد، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار.

وزعم شاه إن الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا الإثنين باكستانيون وكان إثنان منهم من جماعة عسكر طيبة التي تصنّفها الأمم المتحدة إرهابية ومقرّها باكستان.

وكشف الثلاثاء في خطاب أمام الغرفة السفلى من البرلمان أن "وكالات الأمن الهندية لديها أدلّة مفصّلة على ضلوعهم في الهجوم".

وقتل الرجال الثلاثة خلال اشتباك الإثنين في جبال داشيغام، على بعد حوالى 30 كيلومترا من سريناغار كبرى مدن المنطقة، وفق ما جاء في بيان للجيش.

وإثر الهجوم الذي كان معظم ضحاياه من الهندوس، اندلعت مطلع أيّار/مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ حرب 1999.

وأثارت المواجهة بين الخصمين النوويين مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.




وبعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 70 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيّار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.

وتسببت هذه البقعة الواقعة في منطقة هيملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة بعدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بعشرات الآلاف.

وكشف وزير الداخلية الهندي أن اجتماعا أمنيا عقد بعيد وقوع الهجوم تقرّر إثره وجوب "عدم السماح للمهاجمين بمغادرة الأراضي والعودة إلى باكستان".

وبالاستناد إلى شهادات وتحليلات، تبيّن أن البنادق التي كانت في حوزة الرجال الثلاثة "هي نفسها التي استخدمت في مقتل مدنيينا الأبرياء"، بحسب أميت شاه.

مقالات مشابهة

  • جارته تضررت منه.. ضبط المتهم بارتكاب أفعال خادشة للحياء في البساتين
  • 5 تصريحات نارية من عمرو الجنايني عن أزمة تجديد عقد زيزو وسر رحيله
  • الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير
  • مرافعة نارية من دفاع ضابط الشرطة المعتدي عليه في التجمع: العدالة لا تعرف نفوذًا ولا حصانة للجناة
  • حركة تغييرات بمديرية صحة البحر الأحمر.. تجديد الثقة في العربي وجلال مديرًا للمستشفيات
  • وفاة امرأة بصاعقة رعدية بمديرية الجميمة في حجة
  • تجديد حبس عامل تحرش بسيدة داخل سيارة ميكروباص في البساتين
  • مصرع شابين على دراجة نارية اصطدمت بهم سيارة نقل بكورنيش المعادي
  • تجديد حبس سائق توك توك بتهمة التحرش بسيدة فى الشارع بالبساتين
  • اكتشاف منجم ذهب جديد في ديارنا الغنيّة