الجيش الإسرائيلي يكشف عن حصيلة جديدة لقتلاه منذ بدء "طوفان الأقصى" وعملية التوغل البري في غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
كشف الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت عن حصيلة جديدة من قتلاه، منذ إطلاق حركة "حماس" عملية "طوفان الأقصى" التي قابلتها إسرائيل بعملية أسمتها "السيوف الحديدية".
وفي آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي اليوم السبت ، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 361 عسكريا في صفوفه منذ السابع من أكتوبر وخلال المواجهات في غزة، بينهم ضباط وجنود.
وأعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت مقتل 5 جنود إضافيين في شمال قطاع غزة، فيما أكدت وسائل إعلام عبرية إصابة 6 عسكريين آخرين في المواجهات.
ودخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ36 حيث فاجأت الفصائل الفلسطينية القوات الإسرائيلية المتوغلة بهجوم مضاد، في ظل كارثة إنسانية وصحية في القطاع.
وتواصل الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة تصديها لقوات الجيش الإسرائيلي المتوغلة في وسط المدينة ومحيط مجمع الشفاء الطبي، مؤكدين إيقاع إصابات مباشرة في صفوفها.
هذا وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة "ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي المستمر إلى أكثر من 11 ألف شخص شخصا بينهم أكثر من 4506 أطفال وقرابة 3027 امرأة و668 مسنا، فيما أصيب أكثر من 27 ألفا آخرين"، فيما قُتل في إسرائيل جراء هجوم "حماس" أكثر من 1400 شخص، وأصيب أكثر من 5 آلاف بجروح.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر حركة حماس غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة كتائب القسام الجیش الإسرائیلی قطاع غزة أکثر من
إقرأ أيضاً:
خريجو “طوفان الأقصى” في الزهرة بالحديدة ينفذون مناورة قتالية تحاكي ميادين المواجهة
يمانيون |
نفّذ خريجو دورة “طوفان الأقصى” من أبناء عزلة الشعابية في مديرية الزهرة بمحافظة الحديدة، اليوم، مناورة ميدانية وتطبيقاً عملياً للمهارات القتالية التي تلقوها ضمن برامج التعبئة والتحشيد.
وشارك في المناورة الميدانية 100 متخرج، خضعوا لتدريبات عسكرية شملت الرماية، والاقتحام، وأساليب التكتيك القتالي، ضمن سياق يحاكي ظروف المعركة الحقيقية، ويعكس الاستعداد الشعبي العالي في التصدي لأي تهديدات محتملة.
وأعرب المشاركون عن فخرهم بالمشاركة في هذه الدورة النوعية، مؤكدين جهوزيتهم الكاملة للالتحاق بالجبهات متى ما دعت الحاجة، وتفويضهم المطلق للقيادة الثورية والعسكرية في اتخاذ ما تراه مناسباً دفاعاً عن اليمن وقضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
وأكدوا أن هذه الدورات التعبوية تمثل رافداً حيوياً لتعزيز الجبهة الداخلية، وتوسيع دائرة الجاهزية الشعبية في مواجهة التحديات والعدوان الأمريكي الصهيوني.