مفاجأة.. تفاصيل الحرب البيولوجية في غزة للقتل طويل الأمد لـ الفلسطينيين|فيديو
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أكد الدكتور إسلام عنان أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، أن أسلحة الدمار الشامل تنقسم إلى 3 أنواع وهي نووية وكيميائية وبيولوجية، موضحا أن النوعين الأول والثاني من السهل اكتشاف استخدامها.
وأوضح «عنان» خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن مرض الكوليرا متوقع ظهوره في قطاع غزة نتيجة عدم وجود مياه شرب، وتبدأ مراحله بالجفاف ووصولا لحالة من العصبية وانتهاء إلى الوفاة في حال توافر علاج له.
وأشارأستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، إلى أن ما يحدث في قطاع غزة نوع من الحرب البيولوجية إلى جانب القتل المباشر من خلال القصف أو الموت بطريق غير مباشر من الأكل الملوث والجثث في الشوارع التي تتسبب في نقل الأمراض في ظل غياب دور المنشآت الصحية.
الحرب البيولوجية في قطاع غزةوقال الدكتور إسلام عنان أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، إن الحرب البيولوجية في قطاع غزة قد لا تكون بشكل مباشر من خلال الفيروسات، ولكن كونهم في ظروف صحية غير آمنة أو جيدة يعتبر نوع من القتل طويل الأمد بمنعهم من مصادر الحياة وهو قتل غير مباشر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الدكتور إسلام عنان انتشار الأوبئة الاوبئة الكوليرا اسلام عنان فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
العاهل الأردني والرئيس اللبناني يؤكدان رفضهما لأية مخططات لتهجير الفلسطينيين
أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، والرئيس اللبناني جوزيف عون رفضهما لأية مخططات لتهجير الفلسطينيين وضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية للتوصل إلى السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.