مع استمرار الحرب في قطاع غزة، كشفت زوجة الرئيس الإسرائيلي ميشال هرتسوغ، أن ابنها يحارب في قطاع غزة مع جنود الاحتلال الإسرائيلي ضد الفصائل الفلسطينية، حيث تم تجنيده منذ أيام للمشاركة في الحرب البرية على القطاع.

زوجة الرئيس الإسرائيلي: قضية المحتجزين لها الأولوية القصوى

وقالت زوجة الرئيس الإسرائيلي، أنها فقدت الاتصال بابنها ولم تعلم عنه شيء حتى الآن ولكن لدينا أمل، مشيرة إلى أن تحرير المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية منذ 7 أكتوبر الماضي لها الأولوية القصوى: «هم على رأس جدول أعمال الرئيس، وهو يكرس الكثير من اتصالاته، آلاف الأشخاص منخرطون في هذا فقط، إنهم يحاولون أيضًا تفعيل المنظمات الدولية».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي الرئيس الإسرائيلي زوجة الرئيس الإسرائيلي ابن الرئيس الإسرائيلي زوجة الرئیس الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

معاريف: الحرب على غزة ساعدت في ترويج السلاح الإسرائيلي

تستعد دولة الاحتلال الإسرائيلي لعرض نظام الليزر الدفاعي الجديد "ماجن أور – IRON BEAM 450" في معرض الطيران بفرنسا، بعد تراجع باريس عن قرار سابق بمنع مشاركتها على خلفية حرب غزة.

النظام المطوّر من قبل شركة "رافائيل" بالتعاون مع وزارة الحرب الإسرائيلية، يُعدّ من أحدث التقنيات، ويتميّز بسرعة اعتراض التهديدات بدقة عالية وتكلفة منخفضة، مستفيدًا من عقود من الخبرة في تكنولوجيا الليزر والبصريات التكيفية، بحسب صحيفة معاريف.

وقال مراسل الصحيفة، آفي أشكنازي،  إن "إسرائيل" قد تجذب اهتمامًا عالميًا خلال معرض الطيران الذي سيُقام في فرنسا بعد حوالي أسبوعين.



وزعم أن الحرب على غزة أصبحت وسيلةً ترويجيةً لصناعة السلاح الإسرائيلية، مع التركيز بشكل رئيسي على القدرات المُثبتة في ساحة المعركة.

وزعم أنه خلال الحرب، أُطلق 35,000 صاروخ وقذيفة على "إسرائيل". واعترضت القبة الحديدية 98% من الصواريخ، بما فيها تلك التي سقطت في مناطق مفتوحة، كما يقول يوآف ترجمان، الرئيس التنفيذي لشركة رافائيل .

ويضيف: "لو لم تكن القبة الحديدية موجودة، لكانت مجزرة كبيرة. وكان الناس سيضطرون للبقاء في منازلهم وفي الملاجئ، مما كان سيمنعهم من الذهاب إلى أعمالهم ويشل حركة البلاد".

في وقت سابق، أعلنت وزارة الحرب الإسرائيلية أنّ صادرات الصناعات العسكرية الإسرائيلية قد بلغت في عام 2024 نحو 14.7 مليار دولار، محققة رقما قياسيا للعام الرابع على التوالي، وذلك بزيادة تقدر بـ13 في المئة مقارنة بالعام السابق.




ويأتي هذا الرقم في ذروة حرب الاحتلال الإسرائيلي المستمرة على كامل قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وسط اتهامات دولية لدولة الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية.

ووفقا لبيان رسمي نشرته وزارة الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، فإنّ: "صادرات الصواريخ والقذائف وأنظمة الدفاع الجوي شكّلت 48 في المئة من إجمالي الصادرات الدفاعية، مقارنة بـ36 في المئة في 2023، بينما شهدت صادرات أنظمة الأقمار الصناعية والفضاء قفزة من 2 في المئة إلى 8 في المئة".

وفي تقرير بثته، إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أكدت أنّ: "هذه هي السنة الرابعة على التوالي التي تحطم فيها إسرائيل أرقامًا قياسية في صادراتها الدفاعية"، مشيرة إلى أن 12 في المئة من هذه الصفقات تم توقيعها مع دول عربية منضوية تحت مظلة "اتفاقيات إبراهيم"، مثل الإمارات والبحرين والمغرب.

مقالات مشابهة

  • ترامب وشي جين بينغ يبحثان هاتفيا الحرب التجارية
  • ترامب يكشف تفاصيل اتصاله مع الرئيس الصيني
  • ترامب: الاتصال مع الرئيس الصيني ركز بشكل شبه كامل على التجارة
  • الرئيس الصيني يجري اتصالًا هاتفيًا مع ترامب
  • الرئيس السيسي يتلقى اتصالًا من نظيره الإيراني للتهنئة بعيد الأضحى.. وتأكيد مشترك على رفض التصعيد بالمنطقة
  • معاريف: الحرب على غزة ساعدت في ترويج السلاح الإسرائيلي
  • “الجهاد الإسلامي”: فيتو أمريكا يؤكد أنها راعية إجرام حكومة العدو الإسرائيلي
  • شهداء في غزة بينهم أطفال ورئيس الأركان الإسرائيلي: لم نصل للنهاية
  • مدبولي: نعمل على تحويل قطاع الاتصال لقطاع إنتاجي
  • “الأحرار الفلسطينية”: واهم من يظن أن المقاومة في غزة انتهت