الاستجابة لطلبات 185 مواطنا باللقاء الجماهيري في سوهاج
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
استجاب أحمد سامي القاضي نائب محافظ سوهاج، واللواء علاء عبد الجابر السكرتير العام للمحافظة، لمطالب عدد من المواطنين خلال فعاليات اللقاء الأسبوعي بالمواطنين.
جاء اللقاء بديوان عام محافظة سوهاج، بحضور الدكتور الطاهر موهوب مدير إدارة خدمة المواطنين بالديوان العام.
185 مواطن عرضوا طلباتهم بسوهاجوبلغ عدد المواطنين الذين ترددوا على ديوان عام المحافظة، اليوم، وتمت الاستجابة لطلباتهم أو تحويلها للجهات المختصة 185 مواطنا، من مختلف مدن وقرى محافظة سوهاج، قاموا جميعا بعرض طلباتهم خلال الجلسة الجماعية وجلسات فردية.
وتنوعت شكاوى وطلبات المواطنين، ما بين طلبات العلاج على نفقة الدولة، وشكاوى لطلبات معاش تكافل وكرامة، وطلبات لتوفير فرص عمل، وإقامة أكشاك.
وتمت الاستجابة للعديد من الطلبات التي تقدم بها المواطنين، فيما أحيلت بعض الطلبات الأخرى إلى جهات الاختصاص للدراسة، وإيجاد الحلول المناسبة لها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة سوهاج سوهاج اللقاء الجماهيري مدينة سوهاج تكافل وكرامة علاج على نفقة الدولة
إقرأ أيضاً:
ثاني أيام العيد.. ماس كهربائي يشعل النيران في حوشين بسوهاج
شهد مركز المنشاة جنوب محافظة سوهاج، نشوب حريق في حوشين متجاورين، مشيدين بالطوب الأبيض ومسقوفين بالعروق الخشبية والبوص، ما أسفر عن احتراق كمية من البوص والتبن، دون وقوع إصابات بشرية.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة المنشاة، يفيد بورود بلاغ بنشوب حريق في حوش بقرية تابعة لدائرة المركز، وامتداده إلى حوش مجاور.
وبالانتقال والفحص، تبين نشوب الحريق في حوش ملك المدعوة "آمال ر. ع. ح"، 30 عامًا، ربة منزل، ومقيمة بذات الناحية، والمشيد من الطوب الأبيض ومسقوف بالعروق الخشبية والبوص، وامتد إلى حوش مجاور بنفس المكونات مملوك للمدعو "عبد الله م. ا. ح"، 41 عامًا، عامل ومقيم بذات الناحية.
تم الدفع بسيارة إطفاء واحدة إلى مكان الحريق، وتمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة على النيران وإخمادها بالكامل، قبل امتدادها لمنازل مجاورة، دون حدوث أية إصابات بشرية.
أسفر الحريق عن احتراق كمية من البوص والتبن داخل الحوشين، وقد أفاد مالكا الحوشين بمضمون ما سبق، ورجحا أن يكون سبب الحريق حدوث ماس كهربائي.
وذلك نتيجة توصيلات عشوائية داخل حوش الأولى، ولم يتهما أحدًا بالتسبب في الواقعة، كما نفيا وجود شبهة جنائية.
تحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيقات.