خسائر فادحة.. الحرب على غزة تدمر سوق العقارات الإسرائيلي
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قالت القناة السابعة العبرية، اليوم الثلاثاء، إن الحرب التي يشنها الجيش على قطاع غزة، تسببت في خسائر فادحة في سوق العقارات داخل دولة الاحتلال الإسرائيلية.
ووفقا للقناة العبرية فأن القطاع العقاري يعاني من ضغوطات كبيرة، في وقت تواجه فيه شركات كبرى مخاطر محتدمة ما بين التعثر والإفلاس، وسط تراجعات لافتة بالسوق، بسبب استمرار الحرب على قطاع غزة.
وأكد مكتب الإحصاء الإسرائيلي، أن هناك انخفاضا بنحو 31% في مبيعات الشقق الجديدة في سبتمبر مقارنة بشهر أغسطس الماضي.
وتظهر البيانات أنه تم بيع 2158 شقة جديدة هذا الشهر، بانخفاض حوالي 31% في حجم المعاملات مقارنة بشهر أغسطس الذي تم فيه بيع 3117 شقة جديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحرب على قطاع غزة خسائر فادحة سوق العقارات إسرائيل
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: التفرقة بين الأبناء جريمة وقنبلة موقوتة تدمر الأسرة
رد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، على رسالة مؤثرة من فتاة تشكو من شعورها بالتفرقة في المعاملة وعدم الحب والاهتمام من أهلها، الأمر الذي سبب لها تعبًا نفسيًا كبيرًا ورغبة في الانفصال عن الواقع.
وأوضح «موافي»، خلال تقديمه برنامج رب زدني علمًا المذاع على قناة صدى البلد، أن التفرقة بين الأبناء ليست مجرد مشكلة اجتماعية، بل "جريمة" في نظر الدين الإسلامي.
واستشهد أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، بوصية النبي صلى الله عليه وسلم التي تحث على المساواة بين الأولاد حتى في القبلات، مؤكدًا أن التفرقة تؤدي إلى تدمير الأسرة من بدايتها، وقد تنعكس سلبًا على الحياة الزوجية والمستقبل النفسي للفتاة.
وشدد «موافي»، على أهمية التفهم والرحمة، داعيًا الآباء والأمهات إلى التزام العدل والمساواة بين أبنائهم، مع ضرورة الاستعانة بالمتخصصين في حال وجود مشاكل نفسية، كما نصح الفتاة بالثبات على الصلاة والعبادة، وطلب من الجميع "التماس العذر للآخرين وعدم التسرع في الأحكام.
وأكد أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أن الحب والرحمة بين أفراد الأسرة هما الركيزة الأساسية للسعادة والاستقرار، مشيرًا إلى أن اختلاف المعاملة قد يكون أحيانًا نتيجة ظروف معينة أو احتياجات خاصة لبعض الأبناء، لكنه حذر من أن يصبح ذلك سببًا في تدمير العلاقات الأسرية.