وزير الدفاع يطالب بوقف التصعيد في غزة وتأمين تدفق المساعدات الإنسانية للفلسطينيين
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
إلتقى الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى "سيباستيان ليكورنو" وزير الدفاع الفرنسى والوفد المرافق له الذى يزور مصر حالياً فى إطار أولى الجولات التى يجريها بعدد من دول المنطقة.
العلاقات العسكرية المصرية الفرنسيةتناول اللقاء مجمل العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع فى ظل الأزمة الحالية وإنعكاساتها على الأمن والإستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.
وأعرب القائد العام للقوات المسلحة عن تقديره لعلاقات التعاون العسكرى الممتدة بين مصر وفرنسا ، مؤكداً على أهمية تضافر الجهود الدولية لإيقاف التصعيد والحفاظ على أرواح المدنيين وتأمين تدفق المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطينى بقطاع غزة.
معبر رفحفيما أشاد وزير الدفاع الفرنسى بالجهود المصرية فى التعامل مع الأزمة الراهنة وفقاً لمقررات الشرعية الدولية وتسهيل حركة دخول المساعدات عبر معبر رفح البرى ، مشيراً إلى توافق الرؤى حول مختلف الموضوعات التى تسهم فى دعم ركائز الأمن والإستقرار بالمنطقة.
حضر اللقاء الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من قادة القوات المسلحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الشرق الاوسط الفريق أسامة عسكر القوات المسلحة وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
تاياني يطالب إسرائيل بإعادة فتح معابر غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية
أكد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني طلبه من الحكومة الإسرائيلية إعادة فتح معابر غزة فورًا لإدخال المساعدات الإنسانية، حسبما ذكرت وكالة نوفا نقلا عن بيان وزاري.
وأشار البيان إلى حضور جميع الجهات الفاعلة المشاركة عادةً في الاجتماع الفني لمبادرة "غذاء من أجل غزة"، مساء أمس، وأكدوا جميعًا على الضرورة القصوى للسماح بدخول المواد الغذائية والطبية إلى قطاع غزة في أسرع وقت ممكن.
إيطاليا ترفض الاعتراف الأحادي بفلسطين وتربطه باعتراف متبادل بإسرائيل
العائدون من ليبيا يطالبون إيطاليا بترجمة وعود التعويض إلى أفعال ملموسة
وجدد وزير الخارجية الإيطالي التأكيد على أن "إيطاليا تدعو إلى إعادة فتح معابر غزة فوراً أمام المساعدات الإنسانية".
وتشارك إيطاليا في هذه العملية، حيث أرسلت بالفعل أكثر من 110 أطنان من إمدادات الإغاثة بين عامي 2024 ومطلع العام الجاري، قبل إغلاق المعابر المؤدية إلى القطاع.
ومؤخرًا، زادت الحكومة مساهماتها المالية لمشروع "غذاء غزة" وحده إلى حوالي 40 مليون يورو، ويعود ذلك جزئيًا إلى تخصيص 10 ملايين يورو جديدة لمنظمة الصحة العالمية واليونيسف لدعم المستشفيات، وشراء الأدوية، ودعم الأنشطة الطبية والرعاية الصحية الطارئة داخل القطاع.